|


سالم عطا الله
للكذب من يحميه
2014-02-18

كذبات تاريخية في الحياة الرياضية تحتاج لمن يميط عنها اللثام من خلال عمل صحفي أو إصدار يدون فيه أبرزها على مدار خمسة عقود.

هذه الكذبات أخذت حصانتها من التصحيح والنقض لأنه مازال في الساحة من يغذونها وينعشونها كلما بدأت تموت، ويدلسون على الرأي العام كلما بدأت الكذبة تتكشف.

أظن أن الحال لن يدوم طويلاً وسيعرف الجميع أن ما حاول ترويجه البعض وربما نجح إلى حين أنه لا أساس له من الصحة وتم بناؤه نتيجة ضغائن ومكائد وفجور خصومة.

ستنهار أشهر وأكبر القصص الصحفية التي أساءت للتنافس وكانت سبباً في كل ما حدث من انشقاق في الصف.