|


سالم عطا الله
شكراً كوتش
2014-03-02

سامي حفزهم على البحث وهو أمر جيد، صحيح أنه بحث بهدف سيئ لكن يظل سامي دافعاً للكثيرين أن يجتهدوا، فمرة حتى لا يهزمهم كلاعب، وأخرى كإداري ثم كمدرب.

لم يحدث أن عرف أو حاول أحد أن يعرف من الذي يحق له الجلوس على دكة البدلاء في دوري أبطال آسيا هل هو مدرب A أم B وهل هناك اختلاف بين A بريطانيا و A التي يعتمدها الاتحاد الآسيوي؟

لم يكن أحد يعرف الفرق بين المدير الفني والمدرب، ولم يكن أحد يلتفت كثيراً إلى دكة الاحتياط ولا للمنطقة الحرة الخاصة بالمدربين، لكن السعودي سامي الجابر المدير الفني للهلال حفزهم وأجبرهم وعلمهم أنه حتى لو أرادوا الشر به عليهم أن يبحثوا ويجدوا ويجتهدوا.. شكراً كوتش.