نحن محسودون في مجلس التعاون على نعمة الاستقرار السياسي بفضل حنكة وحكمة قياداتنا العليا، فنفخر بتداول السلطة بسلاسة في محيط جغرافي يفتقر إلى الاستقرار، والعالم من حولنا يتابع بانبهار تناقل السلطة هذا العام بعد وفاة المغفور له بإذن الله الملك عبدالله وتولي الملك سلمان حفظه الله وتعيين محمد بن نايف ولياً لولي العهد، ثم تنحي الأمير مقرن بكل هدوء عن منصب ولي العهد، وتلك فرصة أخرى لأعلن من منبر آخر الولاء والوفاء للملك سلمان والبيعة لولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف ولولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ونحن بإذن الله على العهد باقون.
في الرياضة السعودية حاجة ملحّة للتعلم من قيادتنا الحكيمة في ثلاثة جوانب أساسية: الحزم والتجديد وتداول السلطة، فلا يخفى على الجميع أن عدم الحزم الرياضي أدى إلى خروج الكثيرين عن النص بشكل لم يسبق له مثيل في تاريخ الكرة السعودية، وأصبحنا بحاجة إلى الحزم مع كل من يتجاوز حدوده في الملاعب والبرامج والصحف ووسائل التواصل الاجتماعي كائناً من كان. كما نحتاج التجديد في القيادات والهياكل التنظيمية في الاتحادات والأندية بعد أن قام الرئيس العام بحملة تجديد كبيرة في الرئاسة العامة لرعاية الشباب نبارك فيها لكل القادمين ونشكر فيها جميع المغادرين، ولكن هناك أندية واتحادات يجثم على مقاعدها رجال تشبثوا بالمناصب لعشرات السنين وآن الأوان لرحيلهم. لتبقى ثقافة "تداول السلطة" غائبة عن وسطنا الرياضي بشكل عام رغم قناعتنا بالحكمة التي تقول: "لو دامت لغيرك ما وصلت إليك"، ومصلحة الوطن تقتضي الحزم وتجديد الدماء وتداول السلطة.
تغريدة tweet:
فاز الصديق "أحمد عيد" كما توقعنا بمنصب تنفيذية الاتحاد الآسيوي لأربعة أعوام قادمة نتمنى له فيها التوفيق والنجاح، ونعلم يقيناً أنه سيحافظ على حقوقه بتعزيز علاقاته الدولية وهو على مقعد "رئيس الاتحاد"، ولكنني اليوم أطالب رئيس الاتحاد القادم وقبله الرئيس العام لرعاية الشباب بدعم "أبو رضا" في بناء شبكة العلاقات الدولية من خلال التأكيد على تواجده في كل المحافل الرياضية الخليجية والعربية والقارية والدولية، وعلينا جميعاً أن نقف مع "ممثلنا" قلباً وقالباً ونعزز مكانته بين أقرانه فهو سفير الكرة السعودية في آسيا، وعلى منصات "تداول السلطة" نلتقي،،
في الرياضة السعودية حاجة ملحّة للتعلم من قيادتنا الحكيمة في ثلاثة جوانب أساسية: الحزم والتجديد وتداول السلطة، فلا يخفى على الجميع أن عدم الحزم الرياضي أدى إلى خروج الكثيرين عن النص بشكل لم يسبق له مثيل في تاريخ الكرة السعودية، وأصبحنا بحاجة إلى الحزم مع كل من يتجاوز حدوده في الملاعب والبرامج والصحف ووسائل التواصل الاجتماعي كائناً من كان. كما نحتاج التجديد في القيادات والهياكل التنظيمية في الاتحادات والأندية بعد أن قام الرئيس العام بحملة تجديد كبيرة في الرئاسة العامة لرعاية الشباب نبارك فيها لكل القادمين ونشكر فيها جميع المغادرين، ولكن هناك أندية واتحادات يجثم على مقاعدها رجال تشبثوا بالمناصب لعشرات السنين وآن الأوان لرحيلهم. لتبقى ثقافة "تداول السلطة" غائبة عن وسطنا الرياضي بشكل عام رغم قناعتنا بالحكمة التي تقول: "لو دامت لغيرك ما وصلت إليك"، ومصلحة الوطن تقتضي الحزم وتجديد الدماء وتداول السلطة.
تغريدة tweet:
فاز الصديق "أحمد عيد" كما توقعنا بمنصب تنفيذية الاتحاد الآسيوي لأربعة أعوام قادمة نتمنى له فيها التوفيق والنجاح، ونعلم يقيناً أنه سيحافظ على حقوقه بتعزيز علاقاته الدولية وهو على مقعد "رئيس الاتحاد"، ولكنني اليوم أطالب رئيس الاتحاد القادم وقبله الرئيس العام لرعاية الشباب بدعم "أبو رضا" في بناء شبكة العلاقات الدولية من خلال التأكيد على تواجده في كل المحافل الرياضية الخليجية والعربية والقارية والدولية، وعلينا جميعاً أن نقف مع "ممثلنا" قلباً وقالباً ونعزز مكانته بين أقرانه فهو سفير الكرة السعودية في آسيا، وعلى منصات "تداول السلطة" نلتقي،،