تأهل فريقا الهلال والنصر لنهائي كأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز والسلام عليه شرف كبير للناديين في ختام الموسم الرياضي الحالي وتكريم للرياضة والرياضيين في بلادنا الغالية.
ـ ولهذا فإن الاتحاد السعودي لكرة القدم مطالب بتنظيم المسابقات المحلية أو التقليل من عدد المباريات وأن لا نقارن أنفسنا بالدوريات الأوربية بعدد المباريات حيث بيننا وبينهم فرق شاسع من جميع النواحي.
ـ وكذلك اللائحة الجديدة التي تخص لجنة الاحتراف وأوضاع اللاعبين بحاجة لإعادة النظر في موضوع تحديد الشهادة الثانوية للاعبين المحترفين الجدد لأن الموهبة من عند الله سبحانه وتعالى وليس لها علاقة بالدراسة وإن كان الهدف أن يكون اللاعب منضبطا خلقيا وفنيا داخل وخارج الملعب فهذه الأمور يتم تقويمها في الفئات السنية وفي مراحله الدراسية الأولى بأن يكون التعليم محفزاً للطالب للانضمام للنادي في حال أصبح متفوقاً في دراسته بالإضافة إلى التربية في المنزل.
ـ نحن بحاجة ماسة إلى الواقعية في عملنا في المجال الرياضي ويجب علينا أن نعرف الظروف المحيطة باللاعب قبل اتخاذ أي قرار يخص لاعب كرة القدم ولهذا فإنني أستغرب موافقة غالبية أعضاء الاتحاد السعودي على هذا الشرط وخاصة أن بعضهم مارسوا كرة القدم كلاعبين أو كإداريين في الأندية ولهذا فهم يعرفون بيئة اللاعب السعودي.
ـ قبل تطبيق أي نظام بخص اللاعبين المحترفين لا بد أن يسبقه عمل منظم في الاتحاد السعودي لكرة القدم ولجانه وكذلك الأندية تحتاج إلى عمل جاد واهتمام كبير بالمراحل السنية (البراعم ـ الناشئين ـ الشباب) وإنشاء أكاديميات لتعليم كرة القدم منذ الصغر ونشر الوعي بأهمية الرياضة والتغذية الصحية.
ـ كرة القدم لعبة سهلة وغير معقدة ولكن وللأسف نعقدها داخل الملعب من خلال الاهتمام بالفريق الأول لكي نحقق نجاحات شخصية ومؤقته ونتجاهل الاهتمام باللاعبين الصغار ونبخل عليهم في بعض أنديتنا بقوارير المياه للشرب وكذلك علينا أن لا نعقد الأمور خارج الملعب بقرارات غير مدروسة إلى أن نصل إلى مرحلة متقدمة في مجال كرة القدم.
ـ أقدر وأحترم العمل الرائع الذي يقدمه الدكتور عبدالله البرقان وفريق العمل معه وكذلك ما يقدمه الدكتور خالد المقرن وأحمد العقيل ولكن هذا العمل يظل اجتهادات شخصية ويحتاج إلى اتحاد قوي ومنظم ولجان أخرى تفعل هذا الجهد والعمل فالمنظومة متكاملة والنجاح يجير للجميع.
ولهذا فإنني أرى أن تتم إعادة النظر في موضوع تنظيم المسابقات المحلية وموضوع الشهادة الثانوية كشرط أساسي للاعب المحترف الجديد لحين إصلاح الخلل لدينا في الاتحاد السعودي لكرة القدم وداخل أسوار الأندية.
ـ ولهذا فإن الاتحاد السعودي لكرة القدم مطالب بتنظيم المسابقات المحلية أو التقليل من عدد المباريات وأن لا نقارن أنفسنا بالدوريات الأوربية بعدد المباريات حيث بيننا وبينهم فرق شاسع من جميع النواحي.
ـ وكذلك اللائحة الجديدة التي تخص لجنة الاحتراف وأوضاع اللاعبين بحاجة لإعادة النظر في موضوع تحديد الشهادة الثانوية للاعبين المحترفين الجدد لأن الموهبة من عند الله سبحانه وتعالى وليس لها علاقة بالدراسة وإن كان الهدف أن يكون اللاعب منضبطا خلقيا وفنيا داخل وخارج الملعب فهذه الأمور يتم تقويمها في الفئات السنية وفي مراحله الدراسية الأولى بأن يكون التعليم محفزاً للطالب للانضمام للنادي في حال أصبح متفوقاً في دراسته بالإضافة إلى التربية في المنزل.
ـ نحن بحاجة ماسة إلى الواقعية في عملنا في المجال الرياضي ويجب علينا أن نعرف الظروف المحيطة باللاعب قبل اتخاذ أي قرار يخص لاعب كرة القدم ولهذا فإنني أستغرب موافقة غالبية أعضاء الاتحاد السعودي على هذا الشرط وخاصة أن بعضهم مارسوا كرة القدم كلاعبين أو كإداريين في الأندية ولهذا فهم يعرفون بيئة اللاعب السعودي.
ـ قبل تطبيق أي نظام بخص اللاعبين المحترفين لا بد أن يسبقه عمل منظم في الاتحاد السعودي لكرة القدم ولجانه وكذلك الأندية تحتاج إلى عمل جاد واهتمام كبير بالمراحل السنية (البراعم ـ الناشئين ـ الشباب) وإنشاء أكاديميات لتعليم كرة القدم منذ الصغر ونشر الوعي بأهمية الرياضة والتغذية الصحية.
ـ كرة القدم لعبة سهلة وغير معقدة ولكن وللأسف نعقدها داخل الملعب من خلال الاهتمام بالفريق الأول لكي نحقق نجاحات شخصية ومؤقته ونتجاهل الاهتمام باللاعبين الصغار ونبخل عليهم في بعض أنديتنا بقوارير المياه للشرب وكذلك علينا أن لا نعقد الأمور خارج الملعب بقرارات غير مدروسة إلى أن نصل إلى مرحلة متقدمة في مجال كرة القدم.
ـ أقدر وأحترم العمل الرائع الذي يقدمه الدكتور عبدالله البرقان وفريق العمل معه وكذلك ما يقدمه الدكتور خالد المقرن وأحمد العقيل ولكن هذا العمل يظل اجتهادات شخصية ويحتاج إلى اتحاد قوي ومنظم ولجان أخرى تفعل هذا الجهد والعمل فالمنظومة متكاملة والنجاح يجير للجميع.
ولهذا فإنني أرى أن تتم إعادة النظر في موضوع تنظيم المسابقات المحلية وموضوع الشهادة الثانوية كشرط أساسي للاعب المحترف الجديد لحين إصلاح الخلل لدينا في الاتحاد السعودي لكرة القدم وداخل أسوار الأندية.
