منذ عدة سنوات ونسبة كبيرة من الأندية السعودية تقيم معسكراتها الإعدادية لبداية الموسم الرياضي في الدول الأوروبية، وذلك بسبب شدة حرارة الجو خلال هذه الفترة في أغلب مدن المملكة ولعدم توفر الملاعب والمعسكرات المناسبة والمباريات الودية في المناطق الباردة في بلادنا وكل هذه المبررات منطقية.
ـ وعلى أرض الواقع تصلنا أخبار الأندية من المراكز الإعلامية مبشرة بنجاح المعسكرات والجدية في التمارين والتزام اللاعبين بمواعيد التمارين والانضباط في المعسكر، وأن المباريات الودية أدت الغرض وكان هنالك انسجام بين اللاعبين والمدير الفني ولهذا استطاع من خلالها تطبيق الكثير من الجوانب الفنية.
ـ وبالعودة بالذاكرة للوراء للثلاث سنوات الماضية نلاحظ ضعف المستوى الفني لجميع فرقنا عند بداية انطلاق الدوري السعودي وهذا ما يجعلنا نطرح أكثر من علامة استفهام عن الأسباب الحقيقية خلف هذه المستويات الضعيفة رغم المعسكرات التي تعد ناجحة في نظر مسيري الأندية.
ـ ولو كنا ننظر إلى هذا الموضوع بجدية وبعيداً عن المجاملة فإن المباريات التي تعد نموذجية في قوة الأداء الفني والتمركز الجيد والمليئة بالإثارة والندية طوال الموسم الرياضي نجدها تعد على أصابع اليد الواحدة وإن كان للإعلام السعودي وللجماهير السعودية دور كبير لإضفاء نوع من الروح والحياة لملاعبنا وهذا مما يعطي للكرة السعودية طابعاً خاصاً.
ـ نسمع ونقرأ من مدربي اللياقة أن هناك تدرجاً في ارتفاع مستوى اللياقة للاعبي فرقنا من بداية الموسم مرورا بالمنتصف ويكون اللاعبون في قمة لياقتهم البدنية في نهاية الموسم ولكننا نشاهد الدول المتقدمة في مجال كرة القدم مبارياتهم بداية الموسم لا تختلف كثيرا عن مبارياتهم نهاية الموسم الرياضي وهذا الأمر يجعلنا نطرح أكثر من علامة استفهام.
ـ قد يكون الخلل في قلة التمارين بعد العودة من المعسكرات أثناء الموسم الرياضي، حيث يتدرب اللاعب السعودي ساعتين في اليوم فقط وهو لاعب محترف يحتاج إلى جرعات تدريبية أكثر وكذلك قد يكون النظام الغذائي للاعب في منزله وطبيعة غذائه غير مناسبة للرياضيين بالإضافة إلى قلة الوعي الغذائي للاعب السعودي.
ـ وقد يكون السبب الرئيسي عدم التزام لاعبينا بمواعيد النوم والسهر حتى الصباح والتدخين ومرافقة أصدقاء السوء وممارسة العادات السيئة وهذا الأمور كلها تؤدي إلى ضعف في الجانب البدني للاعب وينعكس ذلك على أدائه الفني داخل المستطيل الأخضر.
ولهذا فإن الحل الأمثل مع اللاعب السعودي تطبيق نظام اليوم الكامل وأن تكون التمارين صباحية ومسائية مع متابعة برنامجه الغذائي لكي يجبر اللاعب على النوم المبكر والالتزام بالنظام الغذائي من أجل المحافظة على لياقته البدنية.
ـ وعلى أرض الواقع تصلنا أخبار الأندية من المراكز الإعلامية مبشرة بنجاح المعسكرات والجدية في التمارين والتزام اللاعبين بمواعيد التمارين والانضباط في المعسكر، وأن المباريات الودية أدت الغرض وكان هنالك انسجام بين اللاعبين والمدير الفني ولهذا استطاع من خلالها تطبيق الكثير من الجوانب الفنية.
ـ وبالعودة بالذاكرة للوراء للثلاث سنوات الماضية نلاحظ ضعف المستوى الفني لجميع فرقنا عند بداية انطلاق الدوري السعودي وهذا ما يجعلنا نطرح أكثر من علامة استفهام عن الأسباب الحقيقية خلف هذه المستويات الضعيفة رغم المعسكرات التي تعد ناجحة في نظر مسيري الأندية.
ـ ولو كنا ننظر إلى هذا الموضوع بجدية وبعيداً عن المجاملة فإن المباريات التي تعد نموذجية في قوة الأداء الفني والتمركز الجيد والمليئة بالإثارة والندية طوال الموسم الرياضي نجدها تعد على أصابع اليد الواحدة وإن كان للإعلام السعودي وللجماهير السعودية دور كبير لإضفاء نوع من الروح والحياة لملاعبنا وهذا مما يعطي للكرة السعودية طابعاً خاصاً.
ـ نسمع ونقرأ من مدربي اللياقة أن هناك تدرجاً في ارتفاع مستوى اللياقة للاعبي فرقنا من بداية الموسم مرورا بالمنتصف ويكون اللاعبون في قمة لياقتهم البدنية في نهاية الموسم ولكننا نشاهد الدول المتقدمة في مجال كرة القدم مبارياتهم بداية الموسم لا تختلف كثيرا عن مبارياتهم نهاية الموسم الرياضي وهذا الأمر يجعلنا نطرح أكثر من علامة استفهام.
ـ قد يكون الخلل في قلة التمارين بعد العودة من المعسكرات أثناء الموسم الرياضي، حيث يتدرب اللاعب السعودي ساعتين في اليوم فقط وهو لاعب محترف يحتاج إلى جرعات تدريبية أكثر وكذلك قد يكون النظام الغذائي للاعب في منزله وطبيعة غذائه غير مناسبة للرياضيين بالإضافة إلى قلة الوعي الغذائي للاعب السعودي.
ـ وقد يكون السبب الرئيسي عدم التزام لاعبينا بمواعيد النوم والسهر حتى الصباح والتدخين ومرافقة أصدقاء السوء وممارسة العادات السيئة وهذا الأمور كلها تؤدي إلى ضعف في الجانب البدني للاعب وينعكس ذلك على أدائه الفني داخل المستطيل الأخضر.
ولهذا فإن الحل الأمثل مع اللاعب السعودي تطبيق نظام اليوم الكامل وأن تكون التمارين صباحية ومسائية مع متابعة برنامجه الغذائي لكي يجبر اللاعب على النوم المبكر والالتزام بالنظام الغذائي من أجل المحافظة على لياقته البدنية.