أفتخر كأبن من أبناء نادي الشباب أن أكون قد عاصرت أجيالا مختلفة في هذا النادي العريق حيث كنت لاعب كرة قدم في النادي منذ عام 1397هـ وعملت أيضاً إداريا وعضو مجلس إدارة ولهذا أعتز بأن أكون شاهدا على بعض المراحل التاريخية للنادي النموذجي.
ـ في كل جسد روح تبث فيه الحياة وبلا تلك الروح نصبح جمادات غير قابلة للنمو وهكذا هو الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز جوهرة الروح منذ اربعين سنة في عقد نادي الشباب ذلك النادي الذي يلقب بالألماسي والقريب من البيت الشبابي يعرف ماذا قدم هذا الرجل لنادي الشباب الكيان.
ـ نادي الشباب دخل مرحلة جديدة من البناء والتجديد وتحقيق البطولات منذ بدأ الرمز الشبابي والرئيس الفخري للنادي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز بدعمه المتواصل ومساندته لجميع إدارات النادي التي تعاقبت عليه حتى يومنا هذا حيث كان ولا زال له الفضل الكبير بعد الله سبحانه وتعالى لما تحقق من بطولات وإنجازات للنادي النموذجي.
ـ أبناء الرمز الشبابي الأمراء فهد وعبدالله وسلمان عاشوا مع الفريق الشبابي أفراحه وأحزانه ووقفوا مع النادي في جميع الظروف وبادلوا الشباب الكيان بالحب والمتابعة الدائمة وكانوا سنداً لكل من يتولى رئاسة النادي من أجل استمراره في مقدمة الأندية السعودية رغم المنافسة الشرسة من أندية كبار تمتلك جماهير وإعلام وهي (الهلال والنصر والاتحاد والأهلي) وهذا ما تحقق على أرض الواقع ولله الحمد.
ـ هذه المقدمة المتواضعة لا تليق بالرمز وأبنائه ولكن المجال لا يتسع لذكر الكثير من أعمالهم لهذا النادي العريق لأن جميع متابعي الرياضة السعودية يعرفون ماذا قدم الرمز وابناؤه لنادي الشباب وكذلك أجدها فرصة مناسبة لأوجه رسالة للجيل الشبابي الجديد بأن يعرفوا تاريخ ناديهم ورجالاته قبل أن يخوضوا في مواضيع هامشية تخص النادي وهذا ما لاحظته في وسائل التواصل الاجتماعي.
نقاط سريعة
ـ عضو شرف النادي الفعال الأمير فهد بن خالد بن سلطان يقوم بجهد كبير من أجل إعداد الفريق الشبابي للموسم الرياضي المقبل بالتواصل مع بعثة الفريق ومع رئيس النادي المكلف الأستاذ عبدالله القريني لتذليل كافة الصعوبات التي تواجه الفريق والمؤشرات ولله الحمد إيجابية إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها.
ـ التوقيع مع شركة يوفا الألمانية خطوة موفقة ورائعة من الإدارة الشبابية (وكل تأخيرة فيها خيرة إن شاء الله) لكن كلمة حق يجب أن تقال عن عضو شرف النادي الأمير عبدالله بن فيصل بن عبدالله الذي بذل جهداً كبيرا من أجل توقيع هذا العقد حرصاً منه على دعم الموارد المالية للنادي.
ـ في كل جسد روح تبث فيه الحياة وبلا تلك الروح نصبح جمادات غير قابلة للنمو وهكذا هو الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز جوهرة الروح منذ اربعين سنة في عقد نادي الشباب ذلك النادي الذي يلقب بالألماسي والقريب من البيت الشبابي يعرف ماذا قدم هذا الرجل لنادي الشباب الكيان.
ـ نادي الشباب دخل مرحلة جديدة من البناء والتجديد وتحقيق البطولات منذ بدأ الرمز الشبابي والرئيس الفخري للنادي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز بدعمه المتواصل ومساندته لجميع إدارات النادي التي تعاقبت عليه حتى يومنا هذا حيث كان ولا زال له الفضل الكبير بعد الله سبحانه وتعالى لما تحقق من بطولات وإنجازات للنادي النموذجي.
ـ أبناء الرمز الشبابي الأمراء فهد وعبدالله وسلمان عاشوا مع الفريق الشبابي أفراحه وأحزانه ووقفوا مع النادي في جميع الظروف وبادلوا الشباب الكيان بالحب والمتابعة الدائمة وكانوا سنداً لكل من يتولى رئاسة النادي من أجل استمراره في مقدمة الأندية السعودية رغم المنافسة الشرسة من أندية كبار تمتلك جماهير وإعلام وهي (الهلال والنصر والاتحاد والأهلي) وهذا ما تحقق على أرض الواقع ولله الحمد.
ـ هذه المقدمة المتواضعة لا تليق بالرمز وأبنائه ولكن المجال لا يتسع لذكر الكثير من أعمالهم لهذا النادي العريق لأن جميع متابعي الرياضة السعودية يعرفون ماذا قدم الرمز وابناؤه لنادي الشباب وكذلك أجدها فرصة مناسبة لأوجه رسالة للجيل الشبابي الجديد بأن يعرفوا تاريخ ناديهم ورجالاته قبل أن يخوضوا في مواضيع هامشية تخص النادي وهذا ما لاحظته في وسائل التواصل الاجتماعي.
نقاط سريعة
ـ عضو شرف النادي الفعال الأمير فهد بن خالد بن سلطان يقوم بجهد كبير من أجل إعداد الفريق الشبابي للموسم الرياضي المقبل بالتواصل مع بعثة الفريق ومع رئيس النادي المكلف الأستاذ عبدالله القريني لتذليل كافة الصعوبات التي تواجه الفريق والمؤشرات ولله الحمد إيجابية إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها.
ـ التوقيع مع شركة يوفا الألمانية خطوة موفقة ورائعة من الإدارة الشبابية (وكل تأخيرة فيها خيرة إن شاء الله) لكن كلمة حق يجب أن تقال عن عضو شرف النادي الأمير عبدالله بن فيصل بن عبدالله الذي بذل جهداً كبيرا من أجل توقيع هذا العقد حرصاً منه على دعم الموارد المالية للنادي.