عرف عن نادي الشباب منذ إنشائه بالمثالية في التعامل مع (اللاعبين ـ مرتادي النادي ـ الموظفين) وفتح أبوابه لجميع فئات المجتمع لممارسة جميع الأنشطة الرياضية والاجتماعية والثقافية بالرغم من تعاقب الأجيال وتغير رؤساء ومجالس إدارات هذا النادي استمر هذا النهج ولهذا أطلق عليه النادي النموذجي وأصبح شعاره نادي الشباب ليس نادي كرة القدم.
ـ ونتيجة لهذا التعامل الراقي مع الجميع انعكس هذا العمل على نتائج الفريق الأول لكرة القدم وحقق بطولات وإنجازات محلية وخليجية وقارية في زمن قياسي دخل من خلالها النادي النموذجي ضمن الأندية الكبار وبالأرقام والإحصائيات أصبح في مقدمة الأندية السعودية في تحقيق البطولات والإنجازات ويكفي هذا النادي فخراً أنه الداعم الأول للمنتخبات الوطنية على مستوى الفريق الأول والفئات السنية والتاريخ شاهد على ذلك.
ـ ولا أحد ينكر أن النتائج الجيدة التي تحققت للكرة السعودية عام 1994م في نهائيات كأس العالم في أمريكا بوجود كوكبة من نجوم الفريق الشبابي وأبرزهم (فؤاد أنور ـ سعيد العويران ـ فهد المهلل ـ عواد العنزي ـ سالم سرور ـ صالح الداود ـ عبدالرحمن الرومي) وكذلك أحرز نجم الفريق الشبابي اللاعب/ فؤاد أنور أول هدف سعودي في أول تظاهرة عالمية وسجل اللاعب/ سعيد العويران واحداً من أجمل عشرة أهداف تحققت في تاريخ نهائيات كأس العالم.
ـ هذا قليل من كثير في حق هذا النادي العريق ولهذا فإن المسؤولية كبيرة على عاتق رئيس وأعضاء مجلس الإدارة الحالية لاستمرار الليث في حصد البطولات والحفاظ على مكتسبات النادي، ولأنني أحد أبناء هذا النادي ويهمني استمرار هذه النجاحات أهمس في أذن كل محب لهذا النادي، خاصة أعضاء الشرف البارزين وعلى رأسهم الأمير/ فهد بن خالد بن سلطان بأن يقفوا مع النادي في السراء والضراء (كما تعودنا منهم) وأن يحرصوا على إعطاء العاملين والموظفين البسطاء حقوقهم ورواتبهم، ولأن المؤشر أصبح أحمر وتأخر النادي (في صرف 12 شهر رواتب) وهذا الأمر كثير في حق نادٍ مثل نادي الشباب متمنياً ألا يدخل النادي النموذجي في نفق مظلم لا يستطيع الخروج منه.
الليث في مواجهة الزعيم
تمنياتي لليث بتحقيق نتيجة إيجابية مع شقيقه الفريق الهلالي وإن كنت غير متفائل باستمرار الفريق في تحقيق نتائج إيجابية لأن الفريق ماشي بالبركة بسبب ضعف مستوى اللاعبين غير السعوديين ولهذا فإن الاستغناء عن أرسمندي والفونسو وبديل جيد عن سيف الحشان (مطلب فني وجماهيري) في الفترة الشتوية والبحث عن محترفين مؤثرين أفضل من اللاعبين السعوديين أسوة بلاعبي الهلال والأهلي غير السعوديين، أما بقاء أرسمندي والفونسو مع الفريق للفترة الشتوية فهذا دليل على أن طموحات مسيري الفريق الشبابي المركز الخامس أو الرابع.
تغريدة
الصراحة والوضوح مع أعضاء الشرف هي بوابة نجاح الإدارة الشبابية بقيادة الأستاذ/ عبدالله القريني، أما السكوت عما يدور داخل أسوار النادي والترقيع لن يجدي وستتراكم الديون والمشاكل وسيكون من الصعب حلها في يوم وليلة وسوف ينعكس ذلك بشكل سلبي على مستقبل الليث وأقول هذا الكلام من قلب عاشق ومحب للكيان الشبابي.
ـ ونتيجة لهذا التعامل الراقي مع الجميع انعكس هذا العمل على نتائج الفريق الأول لكرة القدم وحقق بطولات وإنجازات محلية وخليجية وقارية في زمن قياسي دخل من خلالها النادي النموذجي ضمن الأندية الكبار وبالأرقام والإحصائيات أصبح في مقدمة الأندية السعودية في تحقيق البطولات والإنجازات ويكفي هذا النادي فخراً أنه الداعم الأول للمنتخبات الوطنية على مستوى الفريق الأول والفئات السنية والتاريخ شاهد على ذلك.
ـ ولا أحد ينكر أن النتائج الجيدة التي تحققت للكرة السعودية عام 1994م في نهائيات كأس العالم في أمريكا بوجود كوكبة من نجوم الفريق الشبابي وأبرزهم (فؤاد أنور ـ سعيد العويران ـ فهد المهلل ـ عواد العنزي ـ سالم سرور ـ صالح الداود ـ عبدالرحمن الرومي) وكذلك أحرز نجم الفريق الشبابي اللاعب/ فؤاد أنور أول هدف سعودي في أول تظاهرة عالمية وسجل اللاعب/ سعيد العويران واحداً من أجمل عشرة أهداف تحققت في تاريخ نهائيات كأس العالم.
ـ هذا قليل من كثير في حق هذا النادي العريق ولهذا فإن المسؤولية كبيرة على عاتق رئيس وأعضاء مجلس الإدارة الحالية لاستمرار الليث في حصد البطولات والحفاظ على مكتسبات النادي، ولأنني أحد أبناء هذا النادي ويهمني استمرار هذه النجاحات أهمس في أذن كل محب لهذا النادي، خاصة أعضاء الشرف البارزين وعلى رأسهم الأمير/ فهد بن خالد بن سلطان بأن يقفوا مع النادي في السراء والضراء (كما تعودنا منهم) وأن يحرصوا على إعطاء العاملين والموظفين البسطاء حقوقهم ورواتبهم، ولأن المؤشر أصبح أحمر وتأخر النادي (في صرف 12 شهر رواتب) وهذا الأمر كثير في حق نادٍ مثل نادي الشباب متمنياً ألا يدخل النادي النموذجي في نفق مظلم لا يستطيع الخروج منه.
الليث في مواجهة الزعيم
تمنياتي لليث بتحقيق نتيجة إيجابية مع شقيقه الفريق الهلالي وإن كنت غير متفائل باستمرار الفريق في تحقيق نتائج إيجابية لأن الفريق ماشي بالبركة بسبب ضعف مستوى اللاعبين غير السعوديين ولهذا فإن الاستغناء عن أرسمندي والفونسو وبديل جيد عن سيف الحشان (مطلب فني وجماهيري) في الفترة الشتوية والبحث عن محترفين مؤثرين أفضل من اللاعبين السعوديين أسوة بلاعبي الهلال والأهلي غير السعوديين، أما بقاء أرسمندي والفونسو مع الفريق للفترة الشتوية فهذا دليل على أن طموحات مسيري الفريق الشبابي المركز الخامس أو الرابع.
تغريدة
الصراحة والوضوح مع أعضاء الشرف هي بوابة نجاح الإدارة الشبابية بقيادة الأستاذ/ عبدالله القريني، أما السكوت عما يدور داخل أسوار النادي والترقيع لن يجدي وستتراكم الديون والمشاكل وسيكون من الصعب حلها في يوم وليلة وسوف ينعكس ذلك بشكل سلبي على مستقبل الليث وأقول هذا الكلام من قلب عاشق ومحب للكيان الشبابي.