الأحداث التي حصلت في مباراة فريقي الوادي الأخضر والترجي لدرجة الشباب في وادي الدواسر، ومباراة الجبلين والنجمة في دوري الدرجة الثانية التي أقيمت في حائل وما صاحبها من ضرب بين بعض اللاعبين والإداريين يعد تصرفاً مرفوضا وخارجا عن الروح الرياضية ولا يمثل أخلاق شبابنا ولله الحمد.
ـ هذه الأحداث تعتبر جرس إنذار للقائمين على الكرة السعودية لاتخاذ إجراءات نظامية وعملية للقضاء على مثل هذه التصرفات الفردية من بعض اللاعبين والتعاقد مع شركات متخصصة بالأمن الصناعي يتم تدريبهم وإعطائهم دورات مكثفة لكيفية التعامل مع أحداث الشغب في الملاعب للحفاظ على سلامة اللاعبين والجماهير كما هو متبع في الدول المتقدمة في مجال كرة القدم.
ـ التجربة الرائعة التي تم تطبيقها في بطولة كأس الخليج التي أقيمت في الرياض لحماية الحكام من قبل شباب مدربين من الأمن الصناعي واثبتت نجاحها وتم تطبيقها في المسابقات المحلية للأندية المحترفة تعد خير دليل على أننا نستطيع أن نطور أسلوب العمل في مجال الحراسات الأمنية داخل ملاعبنا بشكل جيد ورائع بالإضافة إلى الاستفادة من أصحاب الاختصاص في هذا المجال.
ـ كرة القدم أصبحت علماً وصناعة، لهذا يجب علينا أن نعمل بكل احترافية ونواكب هذا التطور للحفاظ على سلامة اللاعبين والجمهور منذ دخولهم بوابة الملعب حتى خروجهم منه، وعلى جميع العاملين في الملعب أن يقوموا بدورهم على أكمل وجه كل حسب اختصاصه وعمله لتخرج لنا المباريات بشكل لائق ومشرف لكرة القدم السعودية.
كثر الحديث وغابت المتعة
نتيجة لكثرة الحديث عن الحكام والتشكيك فيهم فقدنا متعة المشاهدة لمباريات كرة القدم، فالكل يبحث عن زلة للحكم على فريقه المفضل ويبدأ في عمل إحصائية عن أخطاء الحكام المحليين، ولكننا نتوقف عن الانتقاد عندما تحضر الصافرة الأجنبية رغم الأخطاء الكارثية التي يقعون فيها، وهذا الأمر ملاحظ عندما تتابع مباريات كرة القدم مع أصدقائك، ولهذا ومن خلال هذا المنبر الإعلامي أطالب الجميع بأن يستمتعوا بكرة القدم بعيداً عن التعصب والتخفيف من حدة النقد على أبنائنا الحكام.
تغريدة:
الإدارة الشبابية لابد أن تتقبل النقد الهادف البناء بعيداً عن التشنج، ومن الطبيعي أن يكون للجمهور ومحبي النادي ردة فعل نتيجة لما وصل إليه الفريق من مستوى لا يليق باسم الليث، ونتمنى كمحبين أن يتم تلافي الأخطاء بالعمل الجاد والفعال وإجراء تغييرات في خارطة الفريق من ناحية الأسماء وخاصة اللاعبين غير السعوديين الذين لم يوفق بهم النادي.
ـ هذه الأحداث تعتبر جرس إنذار للقائمين على الكرة السعودية لاتخاذ إجراءات نظامية وعملية للقضاء على مثل هذه التصرفات الفردية من بعض اللاعبين والتعاقد مع شركات متخصصة بالأمن الصناعي يتم تدريبهم وإعطائهم دورات مكثفة لكيفية التعامل مع أحداث الشغب في الملاعب للحفاظ على سلامة اللاعبين والجماهير كما هو متبع في الدول المتقدمة في مجال كرة القدم.
ـ التجربة الرائعة التي تم تطبيقها في بطولة كأس الخليج التي أقيمت في الرياض لحماية الحكام من قبل شباب مدربين من الأمن الصناعي واثبتت نجاحها وتم تطبيقها في المسابقات المحلية للأندية المحترفة تعد خير دليل على أننا نستطيع أن نطور أسلوب العمل في مجال الحراسات الأمنية داخل ملاعبنا بشكل جيد ورائع بالإضافة إلى الاستفادة من أصحاب الاختصاص في هذا المجال.
ـ كرة القدم أصبحت علماً وصناعة، لهذا يجب علينا أن نعمل بكل احترافية ونواكب هذا التطور للحفاظ على سلامة اللاعبين والجمهور منذ دخولهم بوابة الملعب حتى خروجهم منه، وعلى جميع العاملين في الملعب أن يقوموا بدورهم على أكمل وجه كل حسب اختصاصه وعمله لتخرج لنا المباريات بشكل لائق ومشرف لكرة القدم السعودية.
كثر الحديث وغابت المتعة
نتيجة لكثرة الحديث عن الحكام والتشكيك فيهم فقدنا متعة المشاهدة لمباريات كرة القدم، فالكل يبحث عن زلة للحكم على فريقه المفضل ويبدأ في عمل إحصائية عن أخطاء الحكام المحليين، ولكننا نتوقف عن الانتقاد عندما تحضر الصافرة الأجنبية رغم الأخطاء الكارثية التي يقعون فيها، وهذا الأمر ملاحظ عندما تتابع مباريات كرة القدم مع أصدقائك، ولهذا ومن خلال هذا المنبر الإعلامي أطالب الجميع بأن يستمتعوا بكرة القدم بعيداً عن التعصب والتخفيف من حدة النقد على أبنائنا الحكام.
تغريدة:
الإدارة الشبابية لابد أن تتقبل النقد الهادف البناء بعيداً عن التشنج، ومن الطبيعي أن يكون للجمهور ومحبي النادي ردة فعل نتيجة لما وصل إليه الفريق من مستوى لا يليق باسم الليث، ونتمنى كمحبين أن يتم تلافي الأخطاء بالعمل الجاد والفعال وإجراء تغييرات في خارطة الفريق من ناحية الأسماء وخاصة اللاعبين غير السعوديين الذين لم يوفق بهم النادي.
