في العام 2000 دخل الأمير نواف بن فيصل مكتبه كنائب للرئيس العام لرعاية الشباب بمرتبة وزير، وأكاد أجزم أنه أصغر الوزراء آنذاك ولكنني أجزم أنه تولى أصعب المناصب على الإطلاق لأنه يتعامل مع أكثر القطاعات في مساحة الحرية التي تسمح للجميع بتشريح عمله بكل وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي، ولكنني أشهد له بتقبّل كل ذلك برحابة صدر لمستها منذ لقائي الأول به حين كان رئيساً للجنة العليا للخصخصة ووضع اللبنات الأولى لها.
في العام 2001 أصبح نائباً لرئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم فكان الشاب الذي يفتح المجال للشباب في مختلف المجالات بداية بمكتبه ومروراً بجميع مكاتب الرئاسة بمختلف مناطق المملكة، فكان رائد التغيير والداعم الأول للنقلة النوعية التي قادها الأمير سلطان بن فهد.
في العام 2008 أنشأ وترأس رابطة دوري المحترفين السعودي في وقت كان "البعض" يشكك في دخول الأندية السعودية لدوري أبطال آسيا، ولكن الرئيس اختار فريق عمل ومنحهم الصلاحيات ودعمهم وأزال جميع العقبات عن طريقهم فتحقق النجاح واستمرت الأندية السعودية منذ النسخة الأولى وحتى اليوم بالحصول على العدد الأعلى للمشاركات، وحقق الدوري قفزات هائلة في التسويق والمتابعة وبيئة الملاعب بشكل لم يسبق له مثيل.
في العام 2012 كان أول رئيس اتحاد يقدم استقالته بعد خسارة المنتخب السعودي لفرصة التأهل لكأس العالم2014، فكان بذلك يعلن تحمله المسؤولية ويعطي الحرية لجميع الأعضاء لتقديم الاستقالة معه أو البقاء، فاستقال النصف وبقي مثلهم لتسيير شؤون الاتحاد واستمر داعماً للجميع، وكان دعمه الأكبر والأكثر تميزاً وتأثيراً لتنمية الكوادر الشبابية السعودية بالمجال الرياضي من خلال الابتعاث لأفضل الجامعات المتخصصة.
في العام2016 قطف ثمار كل ما تقدم بالحصول على جائزة محمد بن راشد للإبداع الرياضي، وحين يأتي التكريم من رائد الإبداع والشفافية يصبح له قيمة أكبر تجلّت في الكلمة التي ألقاها سموهُ أمام سموهِ فشعرت بأن التكريم كان لكل شباب الوطن الذي يفتخر بالأمير الشاب "نواف بن فيصل".
تغريدة tweet:
على نفس منصّة التتويج صعد أفضل حكم في آسيا "فهد المرداسي" الفائز بجائزة الإبداع الرياضي فكان تكريماً آخر لشباب الوطن وامتداداً ونتيجة لسياسة الأمير "نواف" في تمكين الشباب السعودي وفتح آفاق الإبداع والتميز ليتحقق النجاح، وعلى منصات الإبداع نلتقي،،،
في العام 2001 أصبح نائباً لرئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم فكان الشاب الذي يفتح المجال للشباب في مختلف المجالات بداية بمكتبه ومروراً بجميع مكاتب الرئاسة بمختلف مناطق المملكة، فكان رائد التغيير والداعم الأول للنقلة النوعية التي قادها الأمير سلطان بن فهد.
في العام 2008 أنشأ وترأس رابطة دوري المحترفين السعودي في وقت كان "البعض" يشكك في دخول الأندية السعودية لدوري أبطال آسيا، ولكن الرئيس اختار فريق عمل ومنحهم الصلاحيات ودعمهم وأزال جميع العقبات عن طريقهم فتحقق النجاح واستمرت الأندية السعودية منذ النسخة الأولى وحتى اليوم بالحصول على العدد الأعلى للمشاركات، وحقق الدوري قفزات هائلة في التسويق والمتابعة وبيئة الملاعب بشكل لم يسبق له مثيل.
في العام 2012 كان أول رئيس اتحاد يقدم استقالته بعد خسارة المنتخب السعودي لفرصة التأهل لكأس العالم2014، فكان بذلك يعلن تحمله المسؤولية ويعطي الحرية لجميع الأعضاء لتقديم الاستقالة معه أو البقاء، فاستقال النصف وبقي مثلهم لتسيير شؤون الاتحاد واستمر داعماً للجميع، وكان دعمه الأكبر والأكثر تميزاً وتأثيراً لتنمية الكوادر الشبابية السعودية بالمجال الرياضي من خلال الابتعاث لأفضل الجامعات المتخصصة.
في العام2016 قطف ثمار كل ما تقدم بالحصول على جائزة محمد بن راشد للإبداع الرياضي، وحين يأتي التكريم من رائد الإبداع والشفافية يصبح له قيمة أكبر تجلّت في الكلمة التي ألقاها سموهُ أمام سموهِ فشعرت بأن التكريم كان لكل شباب الوطن الذي يفتخر بالأمير الشاب "نواف بن فيصل".
تغريدة tweet:
على نفس منصّة التتويج صعد أفضل حكم في آسيا "فهد المرداسي" الفائز بجائزة الإبداع الرياضي فكان تكريماً آخر لشباب الوطن وامتداداً ونتيجة لسياسة الأمير "نواف" في تمكين الشباب السعودي وفتح آفاق الإبداع والتميز ليتحقق النجاح، وعلى منصات الإبداع نلتقي،،،