من فضل ربي علي .. ومن حسن حظي أن تتزامن مقالتي لهذا الأسبوع مع فرحة المسلمين بيوم عيدهم .. بعد أيام وليال عشر تعود كل عام لتفتح لنا أبواباً وفرصاً للرحمة والخير.
يأتي العيد .. فتأتي معه نسائم الود والمحبة.
يأتي العيد .. فتظهر معه ملامح الفرح في وجه كل مسلم يسر الله له فضيلة الحج ..
يأتي العيد .. فتتبعه علامات الألفة وتزدهر فيه عرى التواصل ..
يأتي العيد .. فينقسم فيه البشر إلى شقين ..
الفائزون .. وهم أولئك الذين استطاعوا استغلال الأحداث والمناسبات الدينية والاجتماعية وغيرها أفضل استغلال .. فكانوا ولايزالوا سبباً في رسم الابتسامة على وجوه الآخرين .. ودعاة لكل خير من شأنه أن يصلح محيطهم ومن حولهم .. فتجدهم أول من يذكر بالطاعات .. وخير من يساهم في المبادرات .. وأكثر من يرفع يده بالدعاء لعزة دينه و وطنه وقيادته .. وأسمى من ينظر في حاجات من حوله ..
والخاسرون .. وهم أولئك الذين فشلت الظروف الزمانية والمكانية في إصلاح أو تغيير ما اكتنزته صدورهم من غل .. وما تحمله عقولهم من وباء فكري .. والذين عجزت كل الوسائل الدينية والثقافية والتربوية أن تكون سبباً في حماية الآخرين من شرورهم.
وحين نذكر العيد .. وتمر بنا لياليه .. فإنه لزاماً علينا أن نذكر الكثيرين بمزيد من الخير والفضل ورد الجميل ..
فكم من حبيب أو عزيز يستحق منا أن نذكره بدعوة خالصة بالرحمة والمغفرة والعتق من النار ..
وكم من قريب أو صديق ينتظر منا زيارة أو مكالمة لتهنئته ..
كونوا السباقين .. المبادرين .. في المنح .. والتسامح .. و المودة ..
تعمدت ألا أطيل .. وتعمدت ألا أتناول الشأن الرياضي .. فاليوم يوم عيد .. ولدقائقه حقوق أكبر ..
كبروا .. وأرفعوا الأصوات ابتهالاً وشكراً لله سبحانه ..
الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. لا إله إلا الله .. الله أكبر .. الله أكبر ولله الحمد ..
دمتم أحبة .. تجمعكم الرياضة .. ويحتضنكم وطن.
يأتي العيد .. فتأتي معه نسائم الود والمحبة.
يأتي العيد .. فتظهر معه ملامح الفرح في وجه كل مسلم يسر الله له فضيلة الحج ..
يأتي العيد .. فتتبعه علامات الألفة وتزدهر فيه عرى التواصل ..
يأتي العيد .. فينقسم فيه البشر إلى شقين ..
الفائزون .. وهم أولئك الذين استطاعوا استغلال الأحداث والمناسبات الدينية والاجتماعية وغيرها أفضل استغلال .. فكانوا ولايزالوا سبباً في رسم الابتسامة على وجوه الآخرين .. ودعاة لكل خير من شأنه أن يصلح محيطهم ومن حولهم .. فتجدهم أول من يذكر بالطاعات .. وخير من يساهم في المبادرات .. وأكثر من يرفع يده بالدعاء لعزة دينه و وطنه وقيادته .. وأسمى من ينظر في حاجات من حوله ..
والخاسرون .. وهم أولئك الذين فشلت الظروف الزمانية والمكانية في إصلاح أو تغيير ما اكتنزته صدورهم من غل .. وما تحمله عقولهم من وباء فكري .. والذين عجزت كل الوسائل الدينية والثقافية والتربوية أن تكون سبباً في حماية الآخرين من شرورهم.
وحين نذكر العيد .. وتمر بنا لياليه .. فإنه لزاماً علينا أن نذكر الكثيرين بمزيد من الخير والفضل ورد الجميل ..
فكم من حبيب أو عزيز يستحق منا أن نذكره بدعوة خالصة بالرحمة والمغفرة والعتق من النار ..
وكم من قريب أو صديق ينتظر منا زيارة أو مكالمة لتهنئته ..
كونوا السباقين .. المبادرين .. في المنح .. والتسامح .. و المودة ..
تعمدت ألا أطيل .. وتعمدت ألا أتناول الشأن الرياضي .. فاليوم يوم عيد .. ولدقائقه حقوق أكبر ..
كبروا .. وأرفعوا الأصوات ابتهالاً وشكراً لله سبحانه ..
الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. لا إله إلا الله .. الله أكبر .. الله أكبر ولله الحمد ..
دمتم أحبة .. تجمعكم الرياضة .. ويحتضنكم وطن.