تقدّم خطوة جديدة أخرى،
أكرِم قدمك والطريق ورحلتك والسِّباق،
تجاسر تعبر الجسر!،
ذريعة الإساءة إليك من كارهيك، موجودة قبل أن تغيظهم بعملك!،
شأنهم بك لأن لا شأن لهم إلا بك!،
ولا شأن لك بهم،
هنيئاً لك إن تشابَهْتَ مع أعدائك حَدّ التطابق في هذا الأمر:
جميعكم شأنكم بك، ولا شأن لكم إلا بك!،
فكّر في هذا، يتكشف لك شيء من مجدك وكلّ هوانهم!،
الحسد المهني، والغيرة الشخصية، والشرور بسببٍ وبغير سببٍ، في كل مكان، يطردها النبيل الشهم العفّ الكريم فقط، غيره لا يقوى، فلا تدع من لا يقوى على نفسه يقوى عليك!،
حتّى عن كُرهه ترفّع بالإشفاق عليه!،
لا يقع من لا يرتفع،
ومن لا يمشي لا يتعثّر:
إياك من نجاةٍ خائبةٍ كهذه، إيّاك والنّجاة!،
دلّني على من لم يخطئ، أدلّك عليه: ما لم يكن نبيّاً مرسلاً، أو مريضاً لا يقوى على شيءٍ منذ ولادته، فهو ذليلٌ!، من فرط ذلّه لا يعتبر ذلّه خطأً، ولا يجد في مهانته عيباً!،
دعكَ إلا منكَ!،
اعرِض وأَعرِض!،
أثبِت ولا تَثْبُت!،
أنكِر ولا تتنكّر!،
المنافَسَة ليست عَدَاءً، والأحلاف ليست صداقات!،
الحياة قصيرة،
بالكاد، بالكاد تتّسع لطعنةٍ أو مصافحة!،
كأنها المسافة بين الحياء والوسامة!،
كأنها المسافة بين الخبث والبخل!،
اختَرْ بين الـ"كأنّين" كأنّك!.
أكرِم قدمك والطريق ورحلتك والسِّباق،
تجاسر تعبر الجسر!،
ذريعة الإساءة إليك من كارهيك، موجودة قبل أن تغيظهم بعملك!،
شأنهم بك لأن لا شأن لهم إلا بك!،
ولا شأن لك بهم،
هنيئاً لك إن تشابَهْتَ مع أعدائك حَدّ التطابق في هذا الأمر:
جميعكم شأنكم بك، ولا شأن لكم إلا بك!،
فكّر في هذا، يتكشف لك شيء من مجدك وكلّ هوانهم!،
الحسد المهني، والغيرة الشخصية، والشرور بسببٍ وبغير سببٍ، في كل مكان، يطردها النبيل الشهم العفّ الكريم فقط، غيره لا يقوى، فلا تدع من لا يقوى على نفسه يقوى عليك!،
حتّى عن كُرهه ترفّع بالإشفاق عليه!،
لا يقع من لا يرتفع،
ومن لا يمشي لا يتعثّر:
إياك من نجاةٍ خائبةٍ كهذه، إيّاك والنّجاة!،
دلّني على من لم يخطئ، أدلّك عليه: ما لم يكن نبيّاً مرسلاً، أو مريضاً لا يقوى على شيءٍ منذ ولادته، فهو ذليلٌ!، من فرط ذلّه لا يعتبر ذلّه خطأً، ولا يجد في مهانته عيباً!،
دعكَ إلا منكَ!،
اعرِض وأَعرِض!،
أثبِت ولا تَثْبُت!،
أنكِر ولا تتنكّر!،
المنافَسَة ليست عَدَاءً، والأحلاف ليست صداقات!،
الحياة قصيرة،
بالكاد، بالكاد تتّسع لطعنةٍ أو مصافحة!،
كأنها المسافة بين الحياء والوسامة!،
كأنها المسافة بين الخبث والبخل!،
اختَرْ بين الـ"كأنّين" كأنّك!.