غيب الموت مطلع الأسبوع الحالي نجم كرة القدم السعودية وكابتن المنتخب السعودي وفريق الشباب سابقاً اللاعب والمدافع الفذ إبراهيم تحسين بعد معاناة طويلة مع المرض ولكن بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره نقول (إنا لله وإنا إليه راجعون) ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ـ إبراهيم تحسين أو كما يطلق عليه محبوه تحسين من أفضل من أنجبتهم الملاعب السعودية كمدافع وقائد داخل وخارج الملعب حيث يعتبر اللاعب إبراهيم تحسين واللاعب عبدالرزاق أبو داود واللاعب صالح النعيمة من خيرة الكباتن والقياديين الذين مروا على تاريخ كرة القدم السعودية لامتلاكهم للشخصية القيادية بالفطرة وقوتهم وشراستهم داخل الملعب.
ـ إبراهيم تحسين ابن بار لناديه لعب للفريق الشبابي من درجة الناشئين إلى أن وصل إلى الفريق الأول ولعب مع جيل النجوم محمـد المغنم (الصاروخ) وخالد سرور ونايف مرزوق ونواف خميس وناشي خلف (الله يرحمه) وخالد المعجل ومحمـد المطلق وسليمان الصقير وغيرهم مما لا يتسع المجال لذكرهم.
ـ بعد اعتزاله الكرة عمل في الجهاز الفني للفريق الشبابي كمساعد مدرب خلال فترة الجيل الذهبي وقاد الفريق الشبابي كمدرب لتحقيق بطولة النخبة العربية عام 1996م التي أقيمت في الرياض وهو صاحب شخصية محبوبة وهادئ الطباع خارج الملعب ولديه حب وولاء لناديه حيث تجده دائماً متواجداً في النادي، خاصة عند تحقيق البطولات.
ـ إبراهيم تحسين له مواقف إيجابية مع النادي في الأزمات لما له من مكانة في قلوب محبي نادي الشباب، خاصة أعضاء الشرف ورؤساء النادي السابقين مثل الأمير فهد بن ناصر (الله يغفر له ويرحمه) والأمير خالد بن سلطان والأمير خالد بن فيصل والأمير خالد بن سعد ومحمـد جمعة الحربي ومحمـد النويصر وطلال آل الشيخ.
ـ في بيت العزاء التقيت بنجم المنتخب ونادي الشباب السابق الكابتن نواف خميس الذي طلب مني أن أوصل رسالة للإدارة الشبابية بضرورة الاهتمام باللاعبين القدامى ودعوتهم للنادي والالتقاء بهم من فترة إلى أخرى كنوع من الوفاء والتقدير لما قدموه من تضحيات لهذا الكيان أسوة بناديي الهلال والنصر وكذلك طالب بضرورة عمل تجمع كل شهر أو شهرين للاعبي النادي السابقين وهذه رسالة أحببت أو أوصلها من أحد نجوم الفريق الشبابي الذين خدموه كثيراً إلى أن وصل نادينا إلى منصات التتويج.
نقــاط ريـاضية
ـ الجيل الحالي لا يعرف من هو إبراهيم تحسين ولا يعرف قيمته الفنية كلاعب ومدافع قوي لا يتكرر أمثاله إلا قليلاً ولهذا فهو يستحق منا الدعاء له بالرحمة والمغفرة والذكر الطيب.
ـ صديقي وعضو شرف نادي الشباب سليمان النويصري دائماً يحثني على الكتابة عن نجوم فريق الشباب القدامى ويطالبني بالكتابة عنهم وعن إنجازاتهم مع النادي والمنتخب وكان من أكثر المعجبين باللاعب إبراهيم تحسين (الله يغفر له ويرحمه) ولا أنكر أنني مقصر في حقهم ولكن بإذن الله سيكون لهم نصيب من الاهتمام والتركيز في المقالات القادمة.
ـ إبراهيم تحسين أو كما يطلق عليه محبوه تحسين من أفضل من أنجبتهم الملاعب السعودية كمدافع وقائد داخل وخارج الملعب حيث يعتبر اللاعب إبراهيم تحسين واللاعب عبدالرزاق أبو داود واللاعب صالح النعيمة من خيرة الكباتن والقياديين الذين مروا على تاريخ كرة القدم السعودية لامتلاكهم للشخصية القيادية بالفطرة وقوتهم وشراستهم داخل الملعب.
ـ إبراهيم تحسين ابن بار لناديه لعب للفريق الشبابي من درجة الناشئين إلى أن وصل إلى الفريق الأول ولعب مع جيل النجوم محمـد المغنم (الصاروخ) وخالد سرور ونايف مرزوق ونواف خميس وناشي خلف (الله يرحمه) وخالد المعجل ومحمـد المطلق وسليمان الصقير وغيرهم مما لا يتسع المجال لذكرهم.
ـ بعد اعتزاله الكرة عمل في الجهاز الفني للفريق الشبابي كمساعد مدرب خلال فترة الجيل الذهبي وقاد الفريق الشبابي كمدرب لتحقيق بطولة النخبة العربية عام 1996م التي أقيمت في الرياض وهو صاحب شخصية محبوبة وهادئ الطباع خارج الملعب ولديه حب وولاء لناديه حيث تجده دائماً متواجداً في النادي، خاصة عند تحقيق البطولات.
ـ إبراهيم تحسين له مواقف إيجابية مع النادي في الأزمات لما له من مكانة في قلوب محبي نادي الشباب، خاصة أعضاء الشرف ورؤساء النادي السابقين مثل الأمير فهد بن ناصر (الله يغفر له ويرحمه) والأمير خالد بن سلطان والأمير خالد بن فيصل والأمير خالد بن سعد ومحمـد جمعة الحربي ومحمـد النويصر وطلال آل الشيخ.
ـ في بيت العزاء التقيت بنجم المنتخب ونادي الشباب السابق الكابتن نواف خميس الذي طلب مني أن أوصل رسالة للإدارة الشبابية بضرورة الاهتمام باللاعبين القدامى ودعوتهم للنادي والالتقاء بهم من فترة إلى أخرى كنوع من الوفاء والتقدير لما قدموه من تضحيات لهذا الكيان أسوة بناديي الهلال والنصر وكذلك طالب بضرورة عمل تجمع كل شهر أو شهرين للاعبي النادي السابقين وهذه رسالة أحببت أو أوصلها من أحد نجوم الفريق الشبابي الذين خدموه كثيراً إلى أن وصل نادينا إلى منصات التتويج.
نقــاط ريـاضية
ـ الجيل الحالي لا يعرف من هو إبراهيم تحسين ولا يعرف قيمته الفنية كلاعب ومدافع قوي لا يتكرر أمثاله إلا قليلاً ولهذا فهو يستحق منا الدعاء له بالرحمة والمغفرة والذكر الطيب.
ـ صديقي وعضو شرف نادي الشباب سليمان النويصري دائماً يحثني على الكتابة عن نجوم فريق الشباب القدامى ويطالبني بالكتابة عنهم وعن إنجازاتهم مع النادي والمنتخب وكان من أكثر المعجبين باللاعب إبراهيم تحسين (الله يغفر له ويرحمه) ولا أنكر أنني مقصر في حقهم ولكن بإذن الله سيكون لهم نصيب من الاهتمام والتركيز في المقالات القادمة.