(١)
الآخرون لا يخوضون حروبًا معك ولا عنك، فلماذا تقحم نفسك في حروبهم ضد خصومهم؟!..
لا تخض حربًا ليست حربك.. فربما تكون أنت الخاسر الوحيد فيها.
(٢)
لا تغامر بنفسك في معركة لا تحفظ ميدانها عن ظهر قلب.
(٣)
«الهزيمة» ليست مشكلة؛ لأنها تحدث أحيانًا.. المشكلة هي: الاحتفال بها.
(٤)
الخسارة على «أرضك» أهون من الخسارة خارجها..
فوق أرضك ستجد على الأقل من «يساويك» في الخسارة، ومن «يواسيك» عليها.
(٥)
«هزائمنا» من صنع أنفسنا!.. الآخرون، كانوا مجرد أدوات لتنفيذها.
(٦)
حين تعود المياه إلى مجاريها "وهي تعود دائمًا"..
اِستَمتِع برصد المواقف وهي تتغير وتنقلب، فيصبح الذي بينك وبينه عداوة، كأنه وَلِيٌّ حميم.
(٧)
أعد التفكير، ولا تخجل من تغيير رأيك.. الحياة تحتمل أن تعيشها أكثر من مرة.. المشكلة دائمًا تكون في عمل ما لا تحبه، أو القيام بما لا تؤمن به.
(٨)
أغلق بابًا وافتح آخر، ثم أغلق بابًا وافتح بابًا غيره، أوَ ليست الحياة مجموعة من الأبواب يفنى العمر قبل أن نفتحها كلها؟!.. إذن لماذا يذهب العمر إلى حتفه ونحن لم نفتح منها سوى باب واحد؟!.
(٩)
«خف» من ثقتك.. و«ثِق» في خوفك..
وتذكر أن «الظالم» ابن «الظلام»، وأن «الحياد» عُمرٌ ضائع.
(١٠)
إذا خانني صديق، أسامحه.. لكنني لا أصافحه!.
(١١)
يتراكم الصبر فوق الصبر حتى يتحول إلى شجرة «صبَّار» لا تُنبت إلا شوكًا.
(١٢)
ما يبدأ بكذبة.. ينتهي باحتقار «أبدي» للذات.
