من أفضل الأعمال الجليلة التي قامت وتقوم بها هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر محاصرة الذئاب البشرية المجرمة التي تستغل سذاجة بعض النساء ثم تصويرهن أو الحصول على صورهن بطريقة أو بأخرى، أو اختراق بريدهن الإلكتروني ثم مساومتهن، واستغلال ضعف المرأة وخوفها من الفضيحة بغرض الضغوط والتهديد القوي حتى تسلم المرأة نفسها. مثل هذا العمل الرائد للهيئة سيقلل من سطوة هؤلاء المجرمين ويكون رادعاً لهم بالتعاون مع أقسام الشرطة لمحاربة هذه الجريمة القذرة.
شكراً للهيئة وشبابها المميزين وبعضهم متمكنون من استخدام الجوالات والإنترنت وبالتالي أقدر على رصد ومتابعة هؤلاء والإيقاع بهم. وأرى أن أصحاب هذه النفوس الدنيئة يعتمدون على قهر الإنسان بمساومته نتيجة المعلومات والصور الموجودة وهذه أدنى درجات الخيانة، وهنا يتأكد دور الهيئة ونشاطها في تتبع هؤلاء والثقة الكبرى التي اكتسبوها وجعل العديد من النساء يتصلن بهم بعد أن أعيتهن الحيلة أمام هؤلاء المجرمين.
وبحمد الله فما شاهدته في ملتقى خير أمة يبرز عبر جناح الهيئة تنوع الأعمال التي تقوم بها لخدمة المجتمع، ومن ذلك محاسبة أنواع البدع والخرافات والتقليعات الغربية والسحر، وهذا الأخير برعت فيه الهيئة بجهود مشائخ فضلاء منهم الشيخ عادل المقبل وزملاؤه. وهو أمر محزن ما يحدث في أمر زيادة السحرة وزيادة المصدقين بهم وتساهل الناس في تصديق الشعوذة، وهو موضوع تستحق الشكر عليه والثناء والإشادة والدعاء الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وأن يبارك الله هذه الجهود وأن تدعم مادياً ومعنوياً بالإمكانيات البشرية والمهمة للتصدي للسحرة الذين حذر منهم الله سبحانه وتعالى وشدد على خطورتهم على المجتمع.. وتضمن المعرض عن السحر تجارب وضبطيات غريبة تدل على الضحايا الذين يقعون نتيجة السحر وخطورة أعمالهم وتضرر المجتمع منهم.
ندعو الله أن يوفق رجال الهيئة في أعمالهم الجليلة، ونبارك نجاح ملتقى خير أمة الذي زاد زواره هذا العام أكثر من مئة ألف شخص من الرجال والنساء، وهو جهد تم بتوجيهات ودعم فضيلة الشيخ الوالد إبراهيم الغيث الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة الرياض الشيخ الدكتور عبدالله الشثري المشرف على الملتقى ومساعده الشيخ عثمان بن ناصر العثمان وبقية العاملين المخلصين والمنظمين لهذا الملتقى الرائع.
شكراً للهيئة وشبابها المميزين وبعضهم متمكنون من استخدام الجوالات والإنترنت وبالتالي أقدر على رصد ومتابعة هؤلاء والإيقاع بهم. وأرى أن أصحاب هذه النفوس الدنيئة يعتمدون على قهر الإنسان بمساومته نتيجة المعلومات والصور الموجودة وهذه أدنى درجات الخيانة، وهنا يتأكد دور الهيئة ونشاطها في تتبع هؤلاء والثقة الكبرى التي اكتسبوها وجعل العديد من النساء يتصلن بهم بعد أن أعيتهن الحيلة أمام هؤلاء المجرمين.
وبحمد الله فما شاهدته في ملتقى خير أمة يبرز عبر جناح الهيئة تنوع الأعمال التي تقوم بها لخدمة المجتمع، ومن ذلك محاسبة أنواع البدع والخرافات والتقليعات الغربية والسحر، وهذا الأخير برعت فيه الهيئة بجهود مشائخ فضلاء منهم الشيخ عادل المقبل وزملاؤه. وهو أمر محزن ما يحدث في أمر زيادة السحرة وزيادة المصدقين بهم وتساهل الناس في تصديق الشعوذة، وهو موضوع تستحق الشكر عليه والثناء والإشادة والدعاء الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وأن يبارك الله هذه الجهود وأن تدعم مادياً ومعنوياً بالإمكانيات البشرية والمهمة للتصدي للسحرة الذين حذر منهم الله سبحانه وتعالى وشدد على خطورتهم على المجتمع.. وتضمن المعرض عن السحر تجارب وضبطيات غريبة تدل على الضحايا الذين يقعون نتيجة السحر وخطورة أعمالهم وتضرر المجتمع منهم.
ندعو الله أن يوفق رجال الهيئة في أعمالهم الجليلة، ونبارك نجاح ملتقى خير أمة الذي زاد زواره هذا العام أكثر من مئة ألف شخص من الرجال والنساء، وهو جهد تم بتوجيهات ودعم فضيلة الشيخ الوالد إبراهيم الغيث الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة الرياض الشيخ الدكتور عبدالله الشثري المشرف على الملتقى ومساعده الشيخ عثمان بن ناصر العثمان وبقية العاملين المخلصين والمنظمين لهذا الملتقى الرائع.