المنهج الذي رسمه وأسس له طلعت وفا (رحمه الله) للصحفي هو الذي نريده للأجيال الصحفية القادمة. ولهذا فإنشاء معهد لتدريب الصحفيين ومنح دبلوم الصحافة في مختلف أقسامها هو المطلب وهو الذي نريد.... ولا نريد هذا المعهد يكون فقط تحت إشراف أو بعهدة مؤسسة اليمامة الصحفية فطلعت لم يكن صحفياً في هذه المؤسسة أو في جريدة الرياض أو رياض ديلي فقط وإنما كان صحفياً حقيقياً يمثل الوطن بأكمله.... ولهذا لم يكن غريباً أن يحصد هذه الكلمات من الحب والتقدير والثناء والمشاعر الحزينة بفقده من جميع رؤساء التحرير ومديري التحرير وغالبية من عرفه وتعامل معه ولهذا فإن هذا المعهد ينبغي أن يكون تحت إشراف هيئة الصحفيين التي تجمعهم وتهدف إلى خدمتهم وتطوير أدائهم... فالصحفي الذي نريد هو الصحفي الذي كان عليه طلعت...
- الأخلاق
- الجدية
- الالتزام
- الانضباط
- التعاون مع الزملاء
- البحث عن الخبر وبناء المصادر وتكوين قاعدة الاحترام من أكبر مسؤول إلى أصغر مسؤول.
- الصحفي الشامل.... القلم والورقة... الكاميرا المجهزة والحديثة... جهاز الحاسب المحمول... والتواجد في الحدث لتغطية الحدث ونقله بحيادية وموضوعية... الثقافة العامة والتحضير الجيد المقنع لإجراء المقابلة أو لإعداد السؤال في المؤتمر الصحفي أو لصياغة الخبر أو التحقيق أو التقرير بما يفيد القارئ ويعطيه المعلومة الشاملة.
رحم الله طلعت وفا وأسكنه فسيح جناته فقد تشرفت بمعرفته عندما عملت في جريدة الرياض في بداية عملي الصحفي وكان دائماً عف اللسان طيب المعشر.. كثير التهذيب وجاد وملتزم في عمله.. ويحمل روحا متفائلة ومبتسمة.. وأقدم العزاء لوالده الشيخ فريد وفا ولأخيه هاني وفا الذي جمعتنا بحكم السن والزمالة الكثير من الذكريات الجميلة ولزوجته وبناته وتركي السديري الذي عرفه عن قرب وسطر فيه مقالة مؤثرة ولجميع أسرة الصحافة في بلادنا الحبيبة والأسرة الإعلامية بشكل عام.
مات طلعت وفا وبقي منهجه وأسلوبه وطريقته في العمل الصحفي الذي ننتظر تأصيله إن شاء الله عبر معهد طلعت وفا للتدريب الإعلامي.
- الأخلاق
- الجدية
- الالتزام
- الانضباط
- التعاون مع الزملاء
- البحث عن الخبر وبناء المصادر وتكوين قاعدة الاحترام من أكبر مسؤول إلى أصغر مسؤول.
- الصحفي الشامل.... القلم والورقة... الكاميرا المجهزة والحديثة... جهاز الحاسب المحمول... والتواجد في الحدث لتغطية الحدث ونقله بحيادية وموضوعية... الثقافة العامة والتحضير الجيد المقنع لإجراء المقابلة أو لإعداد السؤال في المؤتمر الصحفي أو لصياغة الخبر أو التحقيق أو التقرير بما يفيد القارئ ويعطيه المعلومة الشاملة.
رحم الله طلعت وفا وأسكنه فسيح جناته فقد تشرفت بمعرفته عندما عملت في جريدة الرياض في بداية عملي الصحفي وكان دائماً عف اللسان طيب المعشر.. كثير التهذيب وجاد وملتزم في عمله.. ويحمل روحا متفائلة ومبتسمة.. وأقدم العزاء لوالده الشيخ فريد وفا ولأخيه هاني وفا الذي جمعتنا بحكم السن والزمالة الكثير من الذكريات الجميلة ولزوجته وبناته وتركي السديري الذي عرفه عن قرب وسطر فيه مقالة مؤثرة ولجميع أسرة الصحافة في بلادنا الحبيبة والأسرة الإعلامية بشكل عام.
مات طلعت وفا وبقي منهجه وأسلوبه وطريقته في العمل الصحفي الذي ننتظر تأصيله إن شاء الله عبر معهد طلعت وفا للتدريب الإعلامي.