لقد عملت أثناء الدراسة الثانوية والجامعية وقبل الابتعاث محرراً في الصفحة الرياضية، ورئيساً للقسم الرياضي، أجري المقابلات الرياضية وأحلل المباريات وأشرف على الصفحات، وخلال دراستي كنت أمارس الرياضة ومثلت أحد أندية السعودية في كرة القدم، ومتابع لمجال الرياضة كلما سمح وقتي، وكنت عضواً لجهة عملي في اللجنة العليا المشرفة على مشاركة السعودية في كأس العالم الأخيرة في ألمانيا، وتشرفت بحضورها بدعوة من الرئاسة العامة لرعاية الشباب. ولعلك أخي عبدالله تقوم بالدخول على مقالاتي في موقع "الرياضية" أو في موقعي مصابيح وستجد أن 90% من المقالات خلال الخمس سنوات أو أكثر اجتماعية وتربوية وثقافية، تناقش قضايا التوظيف والعمل والأمور الإنسانية، ويردني الكثير من التعليقات والمتابعة أجدها في الأوساط الشبابية، مما شجعني أكثر على التواصل مع أبناء وطني وفتح قناة اتصال وهم غالبية المجتمع وأمل الوطن، ومشكلتنا إهمال الشباب وعدم الاستماع إليهم، وقد أسعدني الثناء أكثر من مرة من الأمير النبيل نواف بن فيصل على هذا العمود رغم أن الإدارات الرسمية في رعاية الشباب أو الاتحادات الرياضية قليلة التواصل مع ما يطرح، وعموما الرياضة مهمة جداً، ولعلك لاحظت حضور زعماء الدول مباريات منتخباتها سواء في كأس العالم أو البطولات القارية وآخرها بطولة أوروبا.
وبحمد الله ناقشت هذه الزاوية موضوعات عن الوطنية والتعليم والإرهاب والحوادث المرورية والمخدرات والإنترنت، وإذا كان لديك ما يمكن زيادته ومناقشته فأهلا به، ولا شك هناك كثير من المفكرين والأدباء والشعراء والأكاديميين ورجال الأعمال في المجال الرياضي، وتابع أخبار الرياضة ستجد الكثيرين منهم، ولا ينقص ذلك من مكانتهم شيئاً، وأولمبياد بكين توضح لك أهمية الرياضة على المستوى الشخصي والإنساني والسياسي وعلى صحة الإنسان وحيويته واستمتاعه بالحياة وقت الترفيه وإمتاع الذات.
وبحمد الله ناقشت هذه الزاوية موضوعات عن الوطنية والتعليم والإرهاب والحوادث المرورية والمخدرات والإنترنت، وإذا كان لديك ما يمكن زيادته ومناقشته فأهلا به، ولا شك هناك كثير من المفكرين والأدباء والشعراء والأكاديميين ورجال الأعمال في المجال الرياضي، وتابع أخبار الرياضة ستجد الكثيرين منهم، ولا ينقص ذلك من مكانتهم شيئاً، وأولمبياد بكين توضح لك أهمية الرياضة على المستوى الشخصي والإنساني والسياسي وعلى صحة الإنسان وحيويته واستمتاعه بالحياة وقت الترفيه وإمتاع الذات.