هذه نماذج وطنية تستحق الشكر والتقديرفالدكتور محمد إمام هو رئيس جمعية طيبة الطبية الخيرية وهي جمعية بدأت أعمالها بالمدينة المنورة وافتتح أنشطتها الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة.
ويشرح د. إمام أعمال هذه الجمعية بأنها قامت بجهود ذاتية ومن مجموعة من الأطباء وأهل الخير بحيث يتم تقديم الخدمة الطبية بشكل تطوعي...وهذه النفس الإنسانية الخيرة التي نريدها من أطبائنا وينبغي أن نعزز مثل هذا الاتجاه في كافة مدن المملكة.. وأظهر التلفزيون السعودي الذي نقل الحدث صورا لمبنى حديث وتجهيزات طبية وأدوية ورغبة جادة من أطباء مخلصين لعلاج المحتاجين والفقراء والمعوزين والمساكين مجاناً لا يريدون إلا رضى الله عز وجل والفوز بما عنده بأسلوب خيري تطوعي إنساني تسود فيه لغة الإيثار وحب الخير والعطاء على أي لغة أخرى قد نراها عند قلة من الأطباء في بعض المؤسسات الطبية الخاصة.... وهنا أدعو د. عبدالله الربيعة إلى تعزيز هذا المفهوم ونشره وإلى وزارة الشؤون الاجتماعية لفتح المزيد من هذا النوع من الجمعيات لأن الخدمات الصحية في وضع لا يسر والحاجة ماسة إلى فتح مجال التطوع نظراً للزيادة الهائلة للسكان والحاجة إلى التأمين الطبي التعاوني للمواطنين إضافة إلى شيوع أمراض المدنية الحديثة وقلة الوعي الطبي... كما أن د. محمد إمام وزملاءه قد سنوا هذه السنة الحسنة فأجرها وأجر من عمل بها لهم إن شاء الله نصيب منه إلى يوم القيامة وعليهم نشر هذه الثقافة الطبية التطوعية وإرسال نظام الجمعية ولوائحها إلى أطباء مماثلين لهم في مختلف مدن المملكة ليتم إنشاء جمعيات طبية مماثلة.
شكراً للدكتور محمد ولكل من دعم هذه الفكرة التي نأمل أن تكون في كل حي من أحياء مدن ومحافظات وقرى المملكة العربية السعودية لإحياء الثقافة الطبية الخيرية التطوعية.
ويشرح د. إمام أعمال هذه الجمعية بأنها قامت بجهود ذاتية ومن مجموعة من الأطباء وأهل الخير بحيث يتم تقديم الخدمة الطبية بشكل تطوعي...وهذه النفس الإنسانية الخيرة التي نريدها من أطبائنا وينبغي أن نعزز مثل هذا الاتجاه في كافة مدن المملكة.. وأظهر التلفزيون السعودي الذي نقل الحدث صورا لمبنى حديث وتجهيزات طبية وأدوية ورغبة جادة من أطباء مخلصين لعلاج المحتاجين والفقراء والمعوزين والمساكين مجاناً لا يريدون إلا رضى الله عز وجل والفوز بما عنده بأسلوب خيري تطوعي إنساني تسود فيه لغة الإيثار وحب الخير والعطاء على أي لغة أخرى قد نراها عند قلة من الأطباء في بعض المؤسسات الطبية الخاصة.... وهنا أدعو د. عبدالله الربيعة إلى تعزيز هذا المفهوم ونشره وإلى وزارة الشؤون الاجتماعية لفتح المزيد من هذا النوع من الجمعيات لأن الخدمات الصحية في وضع لا يسر والحاجة ماسة إلى فتح مجال التطوع نظراً للزيادة الهائلة للسكان والحاجة إلى التأمين الطبي التعاوني للمواطنين إضافة إلى شيوع أمراض المدنية الحديثة وقلة الوعي الطبي... كما أن د. محمد إمام وزملاءه قد سنوا هذه السنة الحسنة فأجرها وأجر من عمل بها لهم إن شاء الله نصيب منه إلى يوم القيامة وعليهم نشر هذه الثقافة الطبية التطوعية وإرسال نظام الجمعية ولوائحها إلى أطباء مماثلين لهم في مختلف مدن المملكة ليتم إنشاء جمعيات طبية مماثلة.
شكراً للدكتور محمد ولكل من دعم هذه الفكرة التي نأمل أن تكون في كل حي من أحياء مدن ومحافظات وقرى المملكة العربية السعودية لإحياء الثقافة الطبية الخيرية التطوعية.