للعام الثاني على التوالي تنجح اللجنة النسائية الثقافية في وزارة الثقافة والإعلام عبر وكالة الوزارة للشئون الثقافية في إقامة مخيم إبداعي صيفي يستفيد منه مئات الفتيات في دورات مختلفة يحاضر فيها مميزات وموهوبات ومبدعات في الفكر والثقافة والفنون... حيث نشأ هذا المخيم بأيد نسائية سعودية لتغيير مفهوم المراكز الصيفية حيث يكون المخيم الصيفي معرضا شاملا إذ يحتوي على كل ما تحتاج إليه الفتاة مثل المكتبة واللوحات التشكيلية والنشاطات العملية الثقافية إضافة إلى عرض عدد من الأفلام التي تعود عل المشاركات بالفائدة.
طبعا ليس مخيما بالمفهوم الصحراوي وإنما أقيم في أجمل موقع ثقافي في الرياض وهو مركز الملك فهد الثقافي وهذا يمثل أفضل استفادة لهذا المبنى وتجهيزاته... وترأس اللجنة النسائية الأستاذة أميمة الخميس وهي تربوية وأديبة ومثقفة وطنية بارزة عرفت بتميز أطروحاتها في المجال الأدبي والفكري وعضوية أستاذات لهن مشاركاتهن الإبداعية المختلفة وهن الأستاذات البندري الأشقر وهناء العمير وهيلة الخلف ود. منال الحربي... واخترن شعار (صيفنا يورق إبداعنا) وشهد إقبالا كثيفا قدر بـ500 زائرة يوميا وبـ1600 زيارة لموقع المخيم الالكتروني واستوعبت الورش (370) فتاة في مجالات الكتابة الإبداعية والرسم بالباستيل والكولاج وورشة التصوير الضوئي المبتدئ وورشة التصوير الضوئي المتقدم , والتشكيل الخزفي وتصميم الأزياء وفن الإلقاء وكتابة السيناريو وغير ذلك ونقلن لي قريبات عن المستوى المتميز في الإدارة والتنظيم واستفادتهن القصوى من الدورات والمحاضرات حتى بلغت قائمتي الاحتياطي للتسجيل (1070) فتاة وهذا يتطلب إعدادا مبكرا للعام القادم بإذن الله مع إمكانية إقامة ذلك خلال العام والاستفادة من التجربة لاستيعاب أكبر قدر ممكن من الفتيات... جهد رائع نشكر عليها الوزارة والقائمات على هذا المخيم.
طبعا ليس مخيما بالمفهوم الصحراوي وإنما أقيم في أجمل موقع ثقافي في الرياض وهو مركز الملك فهد الثقافي وهذا يمثل أفضل استفادة لهذا المبنى وتجهيزاته... وترأس اللجنة النسائية الأستاذة أميمة الخميس وهي تربوية وأديبة ومثقفة وطنية بارزة عرفت بتميز أطروحاتها في المجال الأدبي والفكري وعضوية أستاذات لهن مشاركاتهن الإبداعية المختلفة وهن الأستاذات البندري الأشقر وهناء العمير وهيلة الخلف ود. منال الحربي... واخترن شعار (صيفنا يورق إبداعنا) وشهد إقبالا كثيفا قدر بـ500 زائرة يوميا وبـ1600 زيارة لموقع المخيم الالكتروني واستوعبت الورش (370) فتاة في مجالات الكتابة الإبداعية والرسم بالباستيل والكولاج وورشة التصوير الضوئي المبتدئ وورشة التصوير الضوئي المتقدم , والتشكيل الخزفي وتصميم الأزياء وفن الإلقاء وكتابة السيناريو وغير ذلك ونقلن لي قريبات عن المستوى المتميز في الإدارة والتنظيم واستفادتهن القصوى من الدورات والمحاضرات حتى بلغت قائمتي الاحتياطي للتسجيل (1070) فتاة وهذا يتطلب إعدادا مبكرا للعام القادم بإذن الله مع إمكانية إقامة ذلك خلال العام والاستفادة من التجربة لاستيعاب أكبر قدر ممكن من الفتيات... جهد رائع نشكر عليها الوزارة والقائمات على هذا المخيم.