أدعو الله عز وجل في هذه الأيام المباركة أن يشفي الوليد بن خالد بن طلال بن عبدالعزيز، وأن يمتعه بالصحة والعافية، وأن يقر عين والده ووالدته بشفائه بإذن الله.. وكنت قد تأثرت كثيراً برسالة أبي الوليد الأمير خالد بن طلال بن عبدالعزيز وحرمه أم الوليد إلى الوليد.. وفيها مناجاة وصدق مع الله سبحانه وتعالى.
تقول الرسالة: "كثيرة هي المحن التي في طياتها منح، فكم من محنة تحمل في أحشائها منحة، وكم من بلاء تجلى عن نعماء.. وها أنت يا (الوليد) يا ولدي ويا ريحانة قلبي يمر عليك شهر رمضان وأنت طريح الفراش في عام مرضك الرابع.. في إحدى غرف المستشفى لا تبصر عيونك الشمس ولا يداعب وجهك القمر".. وتستمر الرسالة بهذا الحس العاطفي المؤثر وبقوة الإيمان بالله عز وجل، حيث الرجاء عنده، عندما رأى الأطباء أنه لا أمل يلوح بالشفاء، "فما عادت نظرياتهم اليوم تفيد بعد أن وقفت جموعهم عاجزة أمام حول الله وعجائب قدرته.. الله الذي يفزع إليه المكروب ويستغيث به المنكوب وتصمد إليه الكائنات وتسأله المخلوقات وتلهج بذكره الألسن"، وتضيف الرسالة في بعد إيماني مؤثر وحدث إعجازي عظيم من الله سبحانه وتعالى "فانشغلنا بذكر الله تعالى والتوسل إليه سبحانه، فتحدث المفاجأة وتتنفس وتستجيب أطرافك لأصابع والدك ووالدتك، عندها علم الجميع بالمفاجأة التي قلبت حسابات الأطباء رأساً على عقب فانسابت عبرات الفرح والأمل".. وتضيف الرسالة لتقول "إن هذه المحنة فتحت لنا أبوابا كثيرة للسعي في الخير والأجر لم نعرفها في السابق... وكذلك معنى التوكل على الله واليقين والصبر والتعبد والتأثر بالصلاة خاصة والسجود ودمعة العين وتدبر القرآن وقشعريرة الجسم والعلاقة مع المرضى وأهاليهم ومعرفة ما يعانونه من ألم وحزن".. رسالة جميلة أقترح قراءتها والتدبر فيها، وأقول هنا لا تنسوا الوليد وجميع مرضى المسلمين من دعائكم.
تقول الرسالة: "كثيرة هي المحن التي في طياتها منح، فكم من محنة تحمل في أحشائها منحة، وكم من بلاء تجلى عن نعماء.. وها أنت يا (الوليد) يا ولدي ويا ريحانة قلبي يمر عليك شهر رمضان وأنت طريح الفراش في عام مرضك الرابع.. في إحدى غرف المستشفى لا تبصر عيونك الشمس ولا يداعب وجهك القمر".. وتستمر الرسالة بهذا الحس العاطفي المؤثر وبقوة الإيمان بالله عز وجل، حيث الرجاء عنده، عندما رأى الأطباء أنه لا أمل يلوح بالشفاء، "فما عادت نظرياتهم اليوم تفيد بعد أن وقفت جموعهم عاجزة أمام حول الله وعجائب قدرته.. الله الذي يفزع إليه المكروب ويستغيث به المنكوب وتصمد إليه الكائنات وتسأله المخلوقات وتلهج بذكره الألسن"، وتضيف الرسالة في بعد إيماني مؤثر وحدث إعجازي عظيم من الله سبحانه وتعالى "فانشغلنا بذكر الله تعالى والتوسل إليه سبحانه، فتحدث المفاجأة وتتنفس وتستجيب أطرافك لأصابع والدك ووالدتك، عندها علم الجميع بالمفاجأة التي قلبت حسابات الأطباء رأساً على عقب فانسابت عبرات الفرح والأمل".. وتضيف الرسالة لتقول "إن هذه المحنة فتحت لنا أبوابا كثيرة للسعي في الخير والأجر لم نعرفها في السابق... وكذلك معنى التوكل على الله واليقين والصبر والتعبد والتأثر بالصلاة خاصة والسجود ودمعة العين وتدبر القرآن وقشعريرة الجسم والعلاقة مع المرضى وأهاليهم ومعرفة ما يعانونه من ألم وحزن".. رسالة جميلة أقترح قراءتها والتدبر فيها، وأقول هنا لا تنسوا الوليد وجميع مرضى المسلمين من دعائكم.