بدأ حبي لجازان من علاقاتي مع أصدقاء الدراسة في المعهد العلمي في الرياض ثم في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ثم في الابتعاث وبعضهم لا تزال العلاقة متواصلة ، ثم استفدت صحفياً من قيادة وإدارة ابن جازان البار وأحد أعلام الفكر والصحافة في هذا الوطن المعطاء وهو د. هاشم عبده هاشم الذي عملت معه في عكاظ وتلاميذه يشهدون له في الريادة والتميز ثم اكتشفت وعي وأدب وثقافة طلاب جازان من خلال عملي في وزارة التربية والتعليم وزياراتي المتكررة بمعية الدكتور محمد الرشيد وزير التربية السابق حيث افتتاح المشاريع وحضور الحفلات الطلابية التي تميزت جازان بنبوغ الطلبة وبروز مواهبهم الأدبية والثقافية والفكرية وانصهر الحب لجازان من خلال علاقات متواصلة ومستمرة مع مواهب في الطب والعلوم والرياضيات والأدب والثقافة والصحافة والمسؤولية الحكيمة يشاركون في نهضة وطنهم الحبيب.
وها هي حدود جازان تتعرض لتسلل بغيض من عصابات الإجرام والتمرد ويقف كل الوطن على اختلاف طوائفه وعشائره وقبائله قلباً واحداً للمحافظة على أرضه داعمين لإخوانهم الأبطال لتطهير الأراضي الوطنية من فلول الإجرام والحقد الدفين.
ها هي جازان تسطر أعظم ملاحم البطولة والولاء والإخلاص وها هي مدن الرياض ومكة المكرمة والمدينة المنورة وتبوك وبريدة والباحة وأبها ونجران والدمام وحائل وعرعر وجدة وسكاكا تدفع بتعاضدها المعنوي حيث اتحد خطيب الجامع ومعلم المدرسة والطبيب والمفكر والكاتب ورجل الأعمال وكل مهنة من المهن رجالاً ونساءاً مع القوات المسلحة البطلة والمحافظة على أراضي قطعة من القلب جازان الثقافة والفكر والاقتصاد والصمود.
وها هي حدود جازان تتعرض لتسلل بغيض من عصابات الإجرام والتمرد ويقف كل الوطن على اختلاف طوائفه وعشائره وقبائله قلباً واحداً للمحافظة على أرضه داعمين لإخوانهم الأبطال لتطهير الأراضي الوطنية من فلول الإجرام والحقد الدفين.
ها هي جازان تسطر أعظم ملاحم البطولة والولاء والإخلاص وها هي مدن الرياض ومكة المكرمة والمدينة المنورة وتبوك وبريدة والباحة وأبها ونجران والدمام وحائل وعرعر وجدة وسكاكا تدفع بتعاضدها المعنوي حيث اتحد خطيب الجامع ومعلم المدرسة والطبيب والمفكر والكاتب ورجل الأعمال وكل مهنة من المهن رجالاً ونساءاً مع القوات المسلحة البطلة والمحافظة على أراضي قطعة من القلب جازان الثقافة والفكر والاقتصاد والصمود.