يحتفل الرياضيون غداً وغير الرياضيين بلقاء الملك الفارس الإنسان المحبوب الرائع خادم الحرمين الشرفيين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وهو يرعى المباراة الختامية على كأسه والذي يعد اليوم المختلف في كرة القدم في المملكة العربية السعودية ...غداً لقاء الرجل الذي واصل المسيرة بصدق وإخلاص لتصل المملكة إلى مكانة دولية متقدمة ولتكون ضمن العشرين دوله الأولى في العالم اقتصاديا ًوتأثيراً في المسيرة الدولية ...
غداً نلتقي مع أبي متعب الذي صنع في كل بيت سعودي أملا وطموح ومستقبلا في مسيرة الابتعاث والإعداد البشري فانتشر الإنسان السعودي ينهل العلم في كل أرجاء المعمورة ومع كل قلب شاب هناك عيون متفائلة مترقبة هنا سعيدة وطموحة بمستقبل أجمل للأسرة كلها حيث التعليم والعمل والاستقرار وأحاديث البريد الالكتروني والماسنجر وحديث الكاميرا بين هذا الشاب الأمل وأسرته في قريته أو هجرته أو مدينته التي خرج منها إلى كل مكان بحيث أتيحت الفرص للجميع بكل عدل وسواسية. غداً الفارس الملك عبدالله يلتقي بالشباب وفي عيون مجتمعة موقف تلك الدموع الصادقة العفوية التي خرجت منه وهو يقبل أبناء شهداء الواجب وليقول لكل أسرة سعودية نحن صامدون أقوياء أشداء ضد فلول التكفير والتفجير كما كنا مع الطغمة المتسللة وضد كل من يريد المساس بأمن واستقرار هذا الوطن ... ما أروع هذا الملك وما أعظم إنسانيته وعطاءه لشعبه حيث شهدنا المدن الاقتصادية والجامعات والمكانة الدولية والعمليات الجراحية المعقدة وحوار الحضارات وإصلاح التعليم و احترام الإنسان و رأب الصدع بين العرب والكرم الشامخ في الكوارث والنوازل وتلمس احتياجات الفقراء والبسطاء والمساكين وتطوير المرأة والعناية بالمثقف والمفكر والأكاديمي والعالم .
غداً نلتقي مع أبي متعب الذي صنع في كل بيت سعودي أملا وطموح ومستقبلا في مسيرة الابتعاث والإعداد البشري فانتشر الإنسان السعودي ينهل العلم في كل أرجاء المعمورة ومع كل قلب شاب هناك عيون متفائلة مترقبة هنا سعيدة وطموحة بمستقبل أجمل للأسرة كلها حيث التعليم والعمل والاستقرار وأحاديث البريد الالكتروني والماسنجر وحديث الكاميرا بين هذا الشاب الأمل وأسرته في قريته أو هجرته أو مدينته التي خرج منها إلى كل مكان بحيث أتيحت الفرص للجميع بكل عدل وسواسية. غداً الفارس الملك عبدالله يلتقي بالشباب وفي عيون مجتمعة موقف تلك الدموع الصادقة العفوية التي خرجت منه وهو يقبل أبناء شهداء الواجب وليقول لكل أسرة سعودية نحن صامدون أقوياء أشداء ضد فلول التكفير والتفجير كما كنا مع الطغمة المتسللة وضد كل من يريد المساس بأمن واستقرار هذا الوطن ... ما أروع هذا الملك وما أعظم إنسانيته وعطاءه لشعبه حيث شهدنا المدن الاقتصادية والجامعات والمكانة الدولية والعمليات الجراحية المعقدة وحوار الحضارات وإصلاح التعليم و احترام الإنسان و رأب الصدع بين العرب والكرم الشامخ في الكوارث والنوازل وتلمس احتياجات الفقراء والبسطاء والمساكين وتطوير المرأة والعناية بالمثقف والمفكر والأكاديمي والعالم .