هدأت العاصفة في الاتحاد، عاصفة الباحثين عن مقعد وثير في مجلس العميد دونما أن تخلف إصابات لكنها قد تعطل قطار الاتحاد السريع.
ـ يا ترى لماذا كل ما تجاوز الاتحاد مشكلة جاءت الثانية أعنف من الأولى؟
ـ هل هو قدر الاتحاد أم أن في الاتحاد قوما لا يريدون له أن يرتاح؟
ـ اختلف مع من يقول أن ميزة الاتحاد في التعددية في الآراء وأمقت بقوة حكاية أن جمال الاتحاد في خلافات أهله.
ـ الاتحاد الذي تجده أينما تذهب قوته في اتحاد عشاقه أما المسوقون لأنفسهم عبر الاتحاد فيجب أن يقولوا خيرا أو يصمتوا.
ـ لا أنكر أن ثمة اتحاديين يجب أن يتميزوا في الاتحاد لأنهم أعطوه بلا حدود ولا ينكر الاتحاد بأنه مدان لبعض رجاله.
ـ لكن يجب ألا يتحول هذا العطاء إلى منة فبقدر ما أعطوا أخذوا من الأضواء والشهرة.
ـ متى سيأتي اليوم الذي أقرأ فيه أن فضل الاتحاد على بعض الاتحاديين أكبر من أفضالهم عليه؟
ـ ربما يأتي هذا اليوم بعد مئات الأيام وآلاف الشهور وضعفها من السنين.
ـ المشكلة الرئيسية التي تحاصر الاتحاد أن صحافته أو بعضا من المنتمين لإعلامه تكاد لا تطل قضية في الاتحاد إلا ويسارعون إلى رميها على أسماء وتبرئة أسماء أخرى وإن تدخل قلم وقال الحقيقة التي لا تعجبهم (شتموه وحولوه إلى مذنب).
ـ لأنه قال ما يراه حقيقة وبتجرد تام.
ـ في زحمة هذه المفارقات كان لا بد أن يستقيل الأمير خالد بن فهد رئيس أعضاء شرف الاتحاد ويتدخل منصور البلوي ويقول وسط هذه العاصفة جمال أبو عمارة ما لم يقله من زمان.
ـ هل حلت مشاكل الاتحاد؟ سؤال طرحه اتحادي طيب وأجاب آخر لا يوجد مشاكل في الاتحاد.
ـ صمت وصمت معه وارتفعت عقيرة الاتحاد الكيان والاتحاد التاريخ أنا هنا.
ـ إن أرادوا إصلاح الاتحاد يجب على الاتحاديين كلهم من الماء إلى الماء الاعتراف بأخطائهم ومعالجتها بعيدا عن اتهامات أبرياء بما هو حاصل في عميد الأندية السعودية.
ـ فمن يراهم بعض الاتحاديين بأنهم ضد الاتحاد لا أظن بأنهم يملكون الوقت الكافي للتفكير في هدم الاتحاد.
ـ فمن يهدم الاتحاد أو يخطط لهدمه هي أقلام اتحادية وأعضاء اتحاديون.
ـ ومن سيجنبه هذا الهدم هم أيضا اتحاديون ولكن بشرط أن يسموا الأشياء بأسمائها.
ـ كل الاتحاديين هربوا وتركوا الاتحاد للريح، للعواصف، للمطر، وبقي أصغرهم سنا وأقلهم خبرة حامد البلوي مع الاتحاد.
إن لم يكن هذا حبا.. فما عساه أن يكون؟
ومضة
أهوجس فيه وانسى اني نسيته..
ـ يا ترى لماذا كل ما تجاوز الاتحاد مشكلة جاءت الثانية أعنف من الأولى؟
ـ هل هو قدر الاتحاد أم أن في الاتحاد قوما لا يريدون له أن يرتاح؟
ـ اختلف مع من يقول أن ميزة الاتحاد في التعددية في الآراء وأمقت بقوة حكاية أن جمال الاتحاد في خلافات أهله.
ـ الاتحاد الذي تجده أينما تذهب قوته في اتحاد عشاقه أما المسوقون لأنفسهم عبر الاتحاد فيجب أن يقولوا خيرا أو يصمتوا.
ـ لا أنكر أن ثمة اتحاديين يجب أن يتميزوا في الاتحاد لأنهم أعطوه بلا حدود ولا ينكر الاتحاد بأنه مدان لبعض رجاله.
ـ لكن يجب ألا يتحول هذا العطاء إلى منة فبقدر ما أعطوا أخذوا من الأضواء والشهرة.
ـ متى سيأتي اليوم الذي أقرأ فيه أن فضل الاتحاد على بعض الاتحاديين أكبر من أفضالهم عليه؟
ـ ربما يأتي هذا اليوم بعد مئات الأيام وآلاف الشهور وضعفها من السنين.
ـ المشكلة الرئيسية التي تحاصر الاتحاد أن صحافته أو بعضا من المنتمين لإعلامه تكاد لا تطل قضية في الاتحاد إلا ويسارعون إلى رميها على أسماء وتبرئة أسماء أخرى وإن تدخل قلم وقال الحقيقة التي لا تعجبهم (شتموه وحولوه إلى مذنب).
ـ لأنه قال ما يراه حقيقة وبتجرد تام.
ـ في زحمة هذه المفارقات كان لا بد أن يستقيل الأمير خالد بن فهد رئيس أعضاء شرف الاتحاد ويتدخل منصور البلوي ويقول وسط هذه العاصفة جمال أبو عمارة ما لم يقله من زمان.
ـ هل حلت مشاكل الاتحاد؟ سؤال طرحه اتحادي طيب وأجاب آخر لا يوجد مشاكل في الاتحاد.
ـ صمت وصمت معه وارتفعت عقيرة الاتحاد الكيان والاتحاد التاريخ أنا هنا.
ـ إن أرادوا إصلاح الاتحاد يجب على الاتحاديين كلهم من الماء إلى الماء الاعتراف بأخطائهم ومعالجتها بعيدا عن اتهامات أبرياء بما هو حاصل في عميد الأندية السعودية.
ـ فمن يراهم بعض الاتحاديين بأنهم ضد الاتحاد لا أظن بأنهم يملكون الوقت الكافي للتفكير في هدم الاتحاد.
ـ فمن يهدم الاتحاد أو يخطط لهدمه هي أقلام اتحادية وأعضاء اتحاديون.
ـ ومن سيجنبه هذا الهدم هم أيضا اتحاديون ولكن بشرط أن يسموا الأشياء بأسمائها.
ـ كل الاتحاديين هربوا وتركوا الاتحاد للريح، للعواصف، للمطر، وبقي أصغرهم سنا وأقلهم خبرة حامد البلوي مع الاتحاد.
إن لم يكن هذا حبا.. فما عساه أن يكون؟
ومضة
أهوجس فيه وانسى اني نسيته..
