أرفض أن أكون مع من يقول إن ثمة آراء لا تشبه الآراء لأننا كلنا متساوون حتى في علامات الاستفهام التي نطرحها وكذلك علامات التعجب.
ـ الخلاف والاختلاف ربما في كيفية التناول وهذا مرده أن لكل كاتب طريقته.
ـ فأنت ككاتب ربما تنتمي لمدرسة أنا لا أنتمي لها والعكس صحيح.
ـ إخفاقنا في أولمبياد بكين هو المسيطر على كتاباتنا هذه الأيام.
ـ والتناول موحد في سؤال لماذا أخفقنا لكن الطريقة مختلفة.
ـ أنا مثلاً أرى أن ما حدث بداية تصحيح وغيري يجزم أن هذا هو واقعنا.
ـ كان، وكان هنا ليست فعلا ماضيا ناقصا بل الناقص فيها غياب (اسمها وخبرها)..
ـ أقول كان يجب ألا نربط الإخفاق بمن وصلوا بكين قدر ما نربطه بمن يعملون من سنوات عدة ولم يشرفونا ولو بالوصول إلى الأولمبياد.
ـ بين ظهرانينا اتحادات (تسمع بها خير من أن تراها)... اتحادات غير منتجة هي من يفترض أن نتعاون إما على إصلاح مسارها أو اجتثاثها.. بدلاً من أن نصوب أقلامنا تجاه اتحاد ألعاب القوى الذي شرفنا في أكثر من (ملتقى).
ـ أنا مع من يقول إن داخل هذا الاتحاد أخطاء هي مسؤولة عن الإخفاق لكن يجب قبل أن نصدر أحكامنا أن نسمع آراء الطرف الآخر.
ـ أما من (طاروا في العجة) وطالبوا بفتح ملفات تحقيق فهؤلاء ربما يعرفون الملفات ولا يدركون المعنى الحقيقي لكلمة (تحقيق).
ـ أستثني من كل هذا قضية الرباع الدحيليب فهذه قضية معنية باللجنة الأولمبية السعودية وباتحاد القوة ومسألة البحث فيها أو من خلالها عن الحقيقة أمر هام إلى هام جداً.
ـ هذا شيء أما الشيء الآخر فأين منتخب القدم ومنتخب اليد ومنتخب الطائرة ومنتخب السلة ومنتخب تنس الطاولة ومنتخبات الألعاب المائية و.... و.... و.... عن المشاركة؟
ـ لماذا في سياق البحث عن الحقيقة لا نتعاطى مع الواقع كما هو طالما هدفنا وطني ودموعنا التي نذرفها اليوم على الأوراق وطنية خالصة.
ـ في خضم صياحكم ونياحكم على القوى سأطالب بتكريم الأمير نواف بن محمد لأنه عمل ما لا يعمله غيره وتكريمه لا يعني بداية الرحيل بقدر ما هو بداية العمل لأولمبياد لندن من حيث انتهت مشاركتنا في بكين.
ـ فنواف أبو الإنجازات ومن لا يعجبه فليشرب من البحر!
ـ غداً لا خيار أمام الأهلي إلا أن يراضي أنصاره بفوز على ظفار العماني.. وإلا فإن السكين أقصد الأقلام حادة!
ومضة
أنادي بالنظر والصوت
أنا بعده شكيت الموت
ـ الخلاف والاختلاف ربما في كيفية التناول وهذا مرده أن لكل كاتب طريقته.
ـ فأنت ككاتب ربما تنتمي لمدرسة أنا لا أنتمي لها والعكس صحيح.
ـ إخفاقنا في أولمبياد بكين هو المسيطر على كتاباتنا هذه الأيام.
ـ والتناول موحد في سؤال لماذا أخفقنا لكن الطريقة مختلفة.
ـ أنا مثلاً أرى أن ما حدث بداية تصحيح وغيري يجزم أن هذا هو واقعنا.
ـ كان، وكان هنا ليست فعلا ماضيا ناقصا بل الناقص فيها غياب (اسمها وخبرها)..
ـ أقول كان يجب ألا نربط الإخفاق بمن وصلوا بكين قدر ما نربطه بمن يعملون من سنوات عدة ولم يشرفونا ولو بالوصول إلى الأولمبياد.
ـ بين ظهرانينا اتحادات (تسمع بها خير من أن تراها)... اتحادات غير منتجة هي من يفترض أن نتعاون إما على إصلاح مسارها أو اجتثاثها.. بدلاً من أن نصوب أقلامنا تجاه اتحاد ألعاب القوى الذي شرفنا في أكثر من (ملتقى).
ـ أنا مع من يقول إن داخل هذا الاتحاد أخطاء هي مسؤولة عن الإخفاق لكن يجب قبل أن نصدر أحكامنا أن نسمع آراء الطرف الآخر.
ـ أما من (طاروا في العجة) وطالبوا بفتح ملفات تحقيق فهؤلاء ربما يعرفون الملفات ولا يدركون المعنى الحقيقي لكلمة (تحقيق).
ـ أستثني من كل هذا قضية الرباع الدحيليب فهذه قضية معنية باللجنة الأولمبية السعودية وباتحاد القوة ومسألة البحث فيها أو من خلالها عن الحقيقة أمر هام إلى هام جداً.
ـ هذا شيء أما الشيء الآخر فأين منتخب القدم ومنتخب اليد ومنتخب الطائرة ومنتخب السلة ومنتخب تنس الطاولة ومنتخبات الألعاب المائية و.... و.... و.... عن المشاركة؟
ـ لماذا في سياق البحث عن الحقيقة لا نتعاطى مع الواقع كما هو طالما هدفنا وطني ودموعنا التي نذرفها اليوم على الأوراق وطنية خالصة.
ـ في خضم صياحكم ونياحكم على القوى سأطالب بتكريم الأمير نواف بن محمد لأنه عمل ما لا يعمله غيره وتكريمه لا يعني بداية الرحيل بقدر ما هو بداية العمل لأولمبياد لندن من حيث انتهت مشاركتنا في بكين.
ـ فنواف أبو الإنجازات ومن لا يعجبه فليشرب من البحر!
ـ غداً لا خيار أمام الأهلي إلا أن يراضي أنصاره بفوز على ظفار العماني.. وإلا فإن السكين أقصد الأقلام حادة!
ومضة
أنادي بالنظر والصوت
أنا بعده شكيت الموت
