ـ اليوم أو بلغة العصر (هذا المساء) لا خيار للأهلي أمام خيارات الآخرين إلا كسب موقعة ظفار العماني ليعيد ويستعيد ثقة جمهور الحب عنده قبل أن يكون فنون هو جنون.!
ـ مجانين في حبه مجانين باتت عنوانا رئيسيا يهتدى به لتحديد العلاقة بين الأهلي وجماهيره أو المكان الذي أسست عبره هذه العلامة الفارقة في مدرجات الأندية السعودية.
ـ لن أتوسل حضور أنصار الأهلي ولن أغالي في مسألة أهمية دورهم لكن أتمنى وفي ذات الوقت آمل أن يعزر لاعبو الأهلي نهم إدارتهم وأحلام مدرجاتهم بأداء مدعوم بالنتيجة.
ـ فما هو مأمول أكبر بكثير مما رأيناه في المباراتين السابقتين.
ـ ثمة من يقول وأنا أحد هؤلاء القائلين إن الأهلي بحاجة إلى وقت من أجل الانسجام على اعتبار أن المدرب جديد واللاعبون جدد والإدارة جديدة.
ـ وثمة من قال وأنا اليوم ميال لهذا القول إن الروح تهزم كل شيء.. روح الجماعة وروح الفريق.. وروح الجمهور.
ـ إذن وعطفاً على ما قيل ذي قبل بقي أن أشير إلى أن الأهلي منذ أن عرفته لا يجيد اللعب برأس حربة واحد.
ـ بمعنى أن المدارس تتغير والأسماء تتبدل ويظل محافظا على لاتينيته حتى ولو كان المدرب أوروبيا.
ـ جربوا اليوم وضع الراهب أو الخراشي إلى جوار قودوين وإعادة تركي الثقفي إلى الوسط كلاعب (حر) يحلق أينما يريد وبعدها نتقابل في المؤتمر الصحفي.
ـ سألني أهلاوي لماذا تطالب بحضور الجمهور ولا تطالب بضرورة تغيير الأداء.. أو الأسلوب أو الخطة.
ـ فقلت أطالب بالجمهور لأن بيني وبين هذا الجمهور (كيمياء)..
ـ أما بقية السؤال فأوردت جزءا من إجابته في مقال اليوم والجزء الآخر ربما بعد غد أن سمحت الظروف.
ـ الرائد بطل النخبة في عز حضور الاتحاد السعودي والكرامة السوري والجيش المغربي.
ـ إنجاز أخشى أن ينام عليه رائد التحدي وأطمح أن يتخذ منه وسيلة لتحقيق غاية.
ـ أما سؤالي الكبير فأطرحه على من نظموا النخبة في عسير.. وهو لماذا لم يدعوا أبها للمشاركة في هذه الدورة؟!
ومضة
الغريب أعمى ولو كان بصيرا..
ـ مجانين في حبه مجانين باتت عنوانا رئيسيا يهتدى به لتحديد العلاقة بين الأهلي وجماهيره أو المكان الذي أسست عبره هذه العلامة الفارقة في مدرجات الأندية السعودية.
ـ لن أتوسل حضور أنصار الأهلي ولن أغالي في مسألة أهمية دورهم لكن أتمنى وفي ذات الوقت آمل أن يعزر لاعبو الأهلي نهم إدارتهم وأحلام مدرجاتهم بأداء مدعوم بالنتيجة.
ـ فما هو مأمول أكبر بكثير مما رأيناه في المباراتين السابقتين.
ـ ثمة من يقول وأنا أحد هؤلاء القائلين إن الأهلي بحاجة إلى وقت من أجل الانسجام على اعتبار أن المدرب جديد واللاعبون جدد والإدارة جديدة.
ـ وثمة من قال وأنا اليوم ميال لهذا القول إن الروح تهزم كل شيء.. روح الجماعة وروح الفريق.. وروح الجمهور.
ـ إذن وعطفاً على ما قيل ذي قبل بقي أن أشير إلى أن الأهلي منذ أن عرفته لا يجيد اللعب برأس حربة واحد.
ـ بمعنى أن المدارس تتغير والأسماء تتبدل ويظل محافظا على لاتينيته حتى ولو كان المدرب أوروبيا.
ـ جربوا اليوم وضع الراهب أو الخراشي إلى جوار قودوين وإعادة تركي الثقفي إلى الوسط كلاعب (حر) يحلق أينما يريد وبعدها نتقابل في المؤتمر الصحفي.
ـ سألني أهلاوي لماذا تطالب بحضور الجمهور ولا تطالب بضرورة تغيير الأداء.. أو الأسلوب أو الخطة.
ـ فقلت أطالب بالجمهور لأن بيني وبين هذا الجمهور (كيمياء)..
ـ أما بقية السؤال فأوردت جزءا من إجابته في مقال اليوم والجزء الآخر ربما بعد غد أن سمحت الظروف.
ـ الرائد بطل النخبة في عز حضور الاتحاد السعودي والكرامة السوري والجيش المغربي.
ـ إنجاز أخشى أن ينام عليه رائد التحدي وأطمح أن يتخذ منه وسيلة لتحقيق غاية.
ـ أما سؤالي الكبير فأطرحه على من نظموا النخبة في عسير.. وهو لماذا لم يدعوا أبها للمشاركة في هذه الدورة؟!
ومضة
الغريب أعمى ولو كان بصيرا..