بقي على أولمبياد بكين أيام ويسدل الستار عن إعجاز تحقق وإنجاز لم يأتِ بعد.
ـ الأولوية للصين "كماً وكيفاً" وأكدت مقولة (اطلب العلم ولو في الصين).
ـ مليار ونصف المليار هم سكانها ولولا فرض تحديد النسل لكانت "علوم"...
ـ إبهار في التنظيم وإبهار في الحضور ومنشأة (عش الطائر) ما هو إلا ملعب من بين مئات بل آلاف الملاعب والصالات.
ـ المدرجات في (التو واللحظة) مليئة بالجماهير ولا فرق بين مكان ومكان آخر من حيث الحضور.
ـ الأمطار.. والرطوبة.. وأشياء أخرى لم تحرم العالم من الانشغال بالأولمبياد التي أبرزت من خلالها الصين حضارتها العريقة.
ـ نحن والمعني بنحن العرب كل العرب من المحيط للخليج بتنا نحتفل بميدالية ونعدها منجزاً لابد أن نغني له.
ـ مصر والتي هي أم الدنيا حصد أحد أبنائها في لعبة الجودو ميدالية برونزية وامتلأ المطار بالمستقبلين والمهنئين.
ـ فهل ميدالية واحدة تكفي؟! سؤال من رحمه ولدت أسئلة.
ـ فأين الجواب؟! وعندما أقول أين وكيف وهل فالهدف ليس تعليق الأسئلة على فاء الاستفهام بقدر ما أعيد (شيئاً قيل) وشيئاً لم يقل يا عرب.
ـ أفغانستان المريضة سياسياً واقتصادياً والمعلقة على قرطان الفقر حققت بعضاً من بقايا حلم.. ونحن غصنا حتى الوحل في تداعيات الفضيحة.
ـ فهل أزيد من مد البكاء أم أردد مع ذلك الشاعر (يا أمة ضحكت من جهلها أمم) وإن أخطأت في الاستشهاد فغيري أخطأوا بحق أمه.!
ـ كانت بعض الدول العربية تحلم بتنظيم الأولمبياد وهو حلم مشروع وصادقنا على هذا الحلم بمقولة الصعب سهل أمام الطموح.
ـ إلا أننا بعد أن شاهدنا بكين وما أدراك ما بكين أعدنا صياغة أقوالنا ولابد معها أن تصيغ هذه الدول أحلامها.
ـ على الصعيد المحلي لم تزل فضائح مشاركتنا تتواصل عبر إعلام غاب عن الحدث وفضل العيش على ردة الفعل.
ـ ويا كثر من يحتفون بالفضيحة يا إعلام.. ... يا...!
ومضة
حبيبي في لقاك فرحي؟!
وجرحي لو تغب عني يا حبيبي...؟
ـ الأولوية للصين "كماً وكيفاً" وأكدت مقولة (اطلب العلم ولو في الصين).
ـ مليار ونصف المليار هم سكانها ولولا فرض تحديد النسل لكانت "علوم"...
ـ إبهار في التنظيم وإبهار في الحضور ومنشأة (عش الطائر) ما هو إلا ملعب من بين مئات بل آلاف الملاعب والصالات.
ـ المدرجات في (التو واللحظة) مليئة بالجماهير ولا فرق بين مكان ومكان آخر من حيث الحضور.
ـ الأمطار.. والرطوبة.. وأشياء أخرى لم تحرم العالم من الانشغال بالأولمبياد التي أبرزت من خلالها الصين حضارتها العريقة.
ـ نحن والمعني بنحن العرب كل العرب من المحيط للخليج بتنا نحتفل بميدالية ونعدها منجزاً لابد أن نغني له.
ـ مصر والتي هي أم الدنيا حصد أحد أبنائها في لعبة الجودو ميدالية برونزية وامتلأ المطار بالمستقبلين والمهنئين.
ـ فهل ميدالية واحدة تكفي؟! سؤال من رحمه ولدت أسئلة.
ـ فأين الجواب؟! وعندما أقول أين وكيف وهل فالهدف ليس تعليق الأسئلة على فاء الاستفهام بقدر ما أعيد (شيئاً قيل) وشيئاً لم يقل يا عرب.
ـ أفغانستان المريضة سياسياً واقتصادياً والمعلقة على قرطان الفقر حققت بعضاً من بقايا حلم.. ونحن غصنا حتى الوحل في تداعيات الفضيحة.
ـ فهل أزيد من مد البكاء أم أردد مع ذلك الشاعر (يا أمة ضحكت من جهلها أمم) وإن أخطأت في الاستشهاد فغيري أخطأوا بحق أمه.!
ـ كانت بعض الدول العربية تحلم بتنظيم الأولمبياد وهو حلم مشروع وصادقنا على هذا الحلم بمقولة الصعب سهل أمام الطموح.
ـ إلا أننا بعد أن شاهدنا بكين وما أدراك ما بكين أعدنا صياغة أقوالنا ولابد معها أن تصيغ هذه الدول أحلامها.
ـ على الصعيد المحلي لم تزل فضائح مشاركتنا تتواصل عبر إعلام غاب عن الحدث وفضل العيش على ردة الفعل.
ـ ويا كثر من يحتفون بالفضيحة يا إعلام.. ... يا...!
ومضة
حبيبي في لقاك فرحي؟!
وجرحي لو تغب عني يا حبيبي...؟