المدن بكل ما فيها من التفاصيل تظل غامضة وإن حاولنا قرأتها من مطاراتها.
ـ ماجلان وكولمبوس ومعهم الرحالة أنيس منصور اختلفت لديهم التعريفات من دول إلى أخرى.
أما أنا والذي لا أبدو على علاقة جيدة مع الرحلات أجد نفسي منحازاً لقراءة المدن أو المحافظات أو القرى من وجوه أهلها.
ـ البارحة كنت في محافظة المجاردة والليلة في مدينة أبوظبي الإماراتية.. ولن أغير من نظرتي.
ـ في رحلة "خط الجنوب" ربما تصادفك "أهوال من رسم" ثعباني "لخط مازلت ناقماً عليه منذ أن وقع علاقة مع الموت"
ـ وصلنا المجاردة فذهب حسن شاكر إلى المعالم العمرانية وعمل البلدية وقلت لم أعرف المحافظة بعد.
ـ دقائق وقلت لمن جاورني الجلوس هذه الوجوه وهذه الابتسامات وهذه اللهجة الضاربة في عمق التاريخ هي دليلي لهذه المحافظة.
ـ ثم غصنا في التفاصيل لا أجد نفسي في حالة هذر فرضته اللحظة.
ـ قلت وقلت وقلت.. وقبل أن أغادر المكان سأترك "قلبي هنا".
ـ الله.. الله... الله.. رددتها وأنا أحاول كتابة نص روائي لمحافظة "داهمها النعاس قبل أن اغادرها بلحظات".
ـ رجال الدولة بداية بالمحافظ "مغدي الوادعي" ونهاية بجندي مرور وجدته على الشارع العام شكلوا في داخلي نهماً للعودة ولكن هذه المرة ليس لأن احتفي مع فريق النسيم ببطولته ولكن لكي أعرف أكثر.
ـ مهندس رحلتنا الصديق "علي حجوري" ترك لنا الذهاب بأعيننا بعيدا.. وترك لي كثيراً من الوقت علني اهتدي إلى حيث قلبي.. ولم استطع أن الغي لحظة الاندماج في الملعب من أجل شطر بيت شعر افلت مني في ساعة صفا.
ـ جميلة هي المحافظات الجنوبية لكن المجاردة فيها من الجمال ما فرض على الزميل فهد المساعد أن يقول "مجنون ليلى من هنا"..
ـ غازي صدقة بعد أن ولعت المدرجات وارتفعت وتيرة الغناء.. قال بعفوية "ليتني من أهل الجنوب: أما حسن عبدالقادر وعادل الزهراني وأحمد الزندي فأجمعوا على أن المجاردة مدينة الأهلي.
ـ حاولت أن أكتب قصيدة في قالب مقالي عن المجاردة وأهلها.. فضااااااع بيت القصيد مني... فقررت أن أعود لاستعيد "قلب فقد وبيت قصيد... لقصيدة فيها "كل شيء حولي يذكرني بشيء.
ـ ماجلان وكولمبوس ومعهم الرحالة أنيس منصور اختلفت لديهم التعريفات من دول إلى أخرى.
أما أنا والذي لا أبدو على علاقة جيدة مع الرحلات أجد نفسي منحازاً لقراءة المدن أو المحافظات أو القرى من وجوه أهلها.
ـ البارحة كنت في محافظة المجاردة والليلة في مدينة أبوظبي الإماراتية.. ولن أغير من نظرتي.
ـ في رحلة "خط الجنوب" ربما تصادفك "أهوال من رسم" ثعباني "لخط مازلت ناقماً عليه منذ أن وقع علاقة مع الموت"
ـ وصلنا المجاردة فذهب حسن شاكر إلى المعالم العمرانية وعمل البلدية وقلت لم أعرف المحافظة بعد.
ـ دقائق وقلت لمن جاورني الجلوس هذه الوجوه وهذه الابتسامات وهذه اللهجة الضاربة في عمق التاريخ هي دليلي لهذه المحافظة.
ـ ثم غصنا في التفاصيل لا أجد نفسي في حالة هذر فرضته اللحظة.
ـ قلت وقلت وقلت.. وقبل أن أغادر المكان سأترك "قلبي هنا".
ـ الله.. الله... الله.. رددتها وأنا أحاول كتابة نص روائي لمحافظة "داهمها النعاس قبل أن اغادرها بلحظات".
ـ رجال الدولة بداية بالمحافظ "مغدي الوادعي" ونهاية بجندي مرور وجدته على الشارع العام شكلوا في داخلي نهماً للعودة ولكن هذه المرة ليس لأن احتفي مع فريق النسيم ببطولته ولكن لكي أعرف أكثر.
ـ مهندس رحلتنا الصديق "علي حجوري" ترك لنا الذهاب بأعيننا بعيدا.. وترك لي كثيراً من الوقت علني اهتدي إلى حيث قلبي.. ولم استطع أن الغي لحظة الاندماج في الملعب من أجل شطر بيت شعر افلت مني في ساعة صفا.
ـ جميلة هي المحافظات الجنوبية لكن المجاردة فيها من الجمال ما فرض على الزميل فهد المساعد أن يقول "مجنون ليلى من هنا"..
ـ غازي صدقة بعد أن ولعت المدرجات وارتفعت وتيرة الغناء.. قال بعفوية "ليتني من أهل الجنوب: أما حسن عبدالقادر وعادل الزهراني وأحمد الزندي فأجمعوا على أن المجاردة مدينة الأهلي.
ـ حاولت أن أكتب قصيدة في قالب مقالي عن المجاردة وأهلها.. فضااااااع بيت القصيد مني... فقررت أن أعود لاستعيد "قلب فقد وبيت قصيد... لقصيدة فيها "كل شيء حولي يذكرني بشيء.