ثمة ملاعب أعروبية حينما يبدأ فيها الحكم (يخبص) تشيل الشيلة بسؤال طويل عريض فيه الصحافة وين.. الصحافة وين.. البداية والنهاية!
ـ أما الأهلي الذي استمرأ أنصاره الظلم من لجنة التحكيم وما جاورها من لجان ولجان أخرى فتجاوز محبوه حنق الظلم بغناء للمستقبل!
ـ ولأن الغوص أو البحث في هذا الجانب ربما يقودنا إلى أن نبدأ من حيث انتهى الآخرون، وفي تلك العودة تراجع أو اعتداء على الطموحات.
ـ ونحن لسنا مفلسين حتى نقلب أوراقنا أو دفاترنا القديمة، لكننا نطمح أن لا نقع في أخطاء تدعونا لأن نسترجع حكايات (يا رب ما تعود)!
ـ يسألني كثيرون: لماذا تنحاز في أطروحاتك للهلال بعد الأهلي؟ قلت وأنحاز للنصر بعد الاتحاد وأحترم الشباب!
ـ لا أخفي أبدا احترامي لكل الأندية، لكن بعضها لي فيها اتجاه قلب.
ـ فمثلا الوطني الذي يعيش حاليا أوضاعا صعبة هو من الأندية التي أحبها وأميل لها كل الميل.
ـ الأسئلة أحيانا صعبة، لكن قدمها الدكتور عبدالله الغذامي في كتاب معنون بثقافة الأسئلة.
ـ يعجبني الحوار العفوي، وأكره الأسئلة المقعرة، حتى لو كنت ذلك الرجل.
ـ أما الحوار الدائر اليوم في إعلامنا تجاه قناة أبوظبي وتحديدا برنامج (خط الستة) فهو حديث ولد من حلقتين، والثالثة ردة فعلها لم تأتِ بعد.
ـ الخلاف والاختلاف في مثل هذه البرامج يسمى (ردة فعل)، وطالما لأفعالنا في حلقتين ردود بهذا الحجم فمن حقي أن أقول للزميل محمد نجيب افعلها على طريقة أبي حنيفة.. والمقبل مذهل.
ـ لست ضد كل ما طرح في الصحافة عن (خط الستة)، ولن أكون مع كل ما طرح، لأن العقل زينة.
ـ أما الأهلي الذي استمرأ أنصاره الظلم من لجنة التحكيم وما جاورها من لجان ولجان أخرى فتجاوز محبوه حنق الظلم بغناء للمستقبل!
ـ ولأن الغوص أو البحث في هذا الجانب ربما يقودنا إلى أن نبدأ من حيث انتهى الآخرون، وفي تلك العودة تراجع أو اعتداء على الطموحات.
ـ ونحن لسنا مفلسين حتى نقلب أوراقنا أو دفاترنا القديمة، لكننا نطمح أن لا نقع في أخطاء تدعونا لأن نسترجع حكايات (يا رب ما تعود)!
ـ يسألني كثيرون: لماذا تنحاز في أطروحاتك للهلال بعد الأهلي؟ قلت وأنحاز للنصر بعد الاتحاد وأحترم الشباب!
ـ لا أخفي أبدا احترامي لكل الأندية، لكن بعضها لي فيها اتجاه قلب.
ـ فمثلا الوطني الذي يعيش حاليا أوضاعا صعبة هو من الأندية التي أحبها وأميل لها كل الميل.
ـ الأسئلة أحيانا صعبة، لكن قدمها الدكتور عبدالله الغذامي في كتاب معنون بثقافة الأسئلة.
ـ يعجبني الحوار العفوي، وأكره الأسئلة المقعرة، حتى لو كنت ذلك الرجل.
ـ أما الحوار الدائر اليوم في إعلامنا تجاه قناة أبوظبي وتحديدا برنامج (خط الستة) فهو حديث ولد من حلقتين، والثالثة ردة فعلها لم تأتِ بعد.
ـ الخلاف والاختلاف في مثل هذه البرامج يسمى (ردة فعل)، وطالما لأفعالنا في حلقتين ردود بهذا الحجم فمن حقي أن أقول للزميل محمد نجيب افعلها على طريقة أبي حنيفة.. والمقبل مذهل.
ـ لست ضد كل ما طرح في الصحافة عن (خط الستة)، ولن أكون مع كل ما طرح، لأن العقل زينة.