الاحترام المتبادل بين الأندية يجب أن يستمر ويجب أن يتم تفعيله لما يخدم مسيرة الحركة الرياضية في بلادنا.
ـ فنحن اليوم على مشارف إعادة صياغة أخطاء وقعت فيها الأندية وسببت إلى حد (ما) لنا الكثير من التعب.
ـ الأهلي والهلال والاتحاد والنصر والشباب والوحدة والوطني ونجران وأبها والرائد والاتفاق والحزم كلها أندية وطن، ولا غرو في أن تكون وحدة متكاملة فيها الهدف المعلن والهدف الأسمى هو الرقي برياضة الوطن.
ـ إلا أن العلاقة يفترض أن تأخذ منحى أجمل مما كانت عليه ماضيا، بمعنى أن المسألة هنا مسألة احترام وتقدير لا مسألة (نصب واحتيال) وتخريب وتطفيش.. إلى آخر أحرف العلة.
ـ وما أسس له الأهلي مع الهلال هذه الأيام هو (عين العقل)، حيث أجهزا ببيان مشترك على قول كل خطيب.
ـ ويجب أن نرى هذه العلاقة بين الأهلي والاتحاد والهلال والنصر واقعا على الأرض بعيدا عن شعارات عفا عليها الزمن.
ـ أسمع من يقول إن حلاوة الاحتراف في (الشد والجذب) وفي اللي يدفع أكثر يحصل على ما يريد.
ـ وأقرأ أحيانا من يطالب بضرورة إحياء مشاكل الأندية، حتى يكون للصحافة وجود وللبرامج المتلفزة وقع على مشاهد.
ـ وبين السمع والقول أجزم أن العقل والمنطق هما من يكسبان.
ـ ولهذا يفترض أن نعين مرجعيتنا الرياضية على فتح حوار عقول مع الأندية كل الأندية، وإن شط ناد أو ثلاثة نعيدها إلى جادة الصواب.
ـ نريد موسما خاليا من المشاكل ومن التصريحات المنفلتة، ومن كتابات (يا ويلك ياللي تعادينا) لكي نستمتع بمباريات أكثر جمالا.
ـ صدقوا.. وصدقوا.. ثم صدقوا أننا الموسم الماضي كنا نستعجل الوقت لانتهاء الموسم الرياضي.
ـ كنا ندعو أن ينتهي بسلام لأسباب أظنكم تعرفونها جيدا وأعرفها جيدا.
ـ وأتمنى هذا الموسم أن نرى كرة جميلة ومدرجات في غاية الروعة وإعلاما ناضجا.. وثابتا.. لا يهمه اتجاه الريح.
ـ وأخيرا العيد حتى وإن كان موسما للفرح، إلا أنه بالنسبة لي موسم للحزن والبكاء.
ـ فنحن اليوم على مشارف إعادة صياغة أخطاء وقعت فيها الأندية وسببت إلى حد (ما) لنا الكثير من التعب.
ـ الأهلي والهلال والاتحاد والنصر والشباب والوحدة والوطني ونجران وأبها والرائد والاتفاق والحزم كلها أندية وطن، ولا غرو في أن تكون وحدة متكاملة فيها الهدف المعلن والهدف الأسمى هو الرقي برياضة الوطن.
ـ إلا أن العلاقة يفترض أن تأخذ منحى أجمل مما كانت عليه ماضيا، بمعنى أن المسألة هنا مسألة احترام وتقدير لا مسألة (نصب واحتيال) وتخريب وتطفيش.. إلى آخر أحرف العلة.
ـ وما أسس له الأهلي مع الهلال هذه الأيام هو (عين العقل)، حيث أجهزا ببيان مشترك على قول كل خطيب.
ـ ويجب أن نرى هذه العلاقة بين الأهلي والاتحاد والهلال والنصر واقعا على الأرض بعيدا عن شعارات عفا عليها الزمن.
ـ أسمع من يقول إن حلاوة الاحتراف في (الشد والجذب) وفي اللي يدفع أكثر يحصل على ما يريد.
ـ وأقرأ أحيانا من يطالب بضرورة إحياء مشاكل الأندية، حتى يكون للصحافة وجود وللبرامج المتلفزة وقع على مشاهد.
ـ وبين السمع والقول أجزم أن العقل والمنطق هما من يكسبان.
ـ ولهذا يفترض أن نعين مرجعيتنا الرياضية على فتح حوار عقول مع الأندية كل الأندية، وإن شط ناد أو ثلاثة نعيدها إلى جادة الصواب.
ـ نريد موسما خاليا من المشاكل ومن التصريحات المنفلتة، ومن كتابات (يا ويلك ياللي تعادينا) لكي نستمتع بمباريات أكثر جمالا.
ـ صدقوا.. وصدقوا.. ثم صدقوا أننا الموسم الماضي كنا نستعجل الوقت لانتهاء الموسم الرياضي.
ـ كنا ندعو أن ينتهي بسلام لأسباب أظنكم تعرفونها جيدا وأعرفها جيدا.
ـ وأتمنى هذا الموسم أن نرى كرة جميلة ومدرجات في غاية الروعة وإعلاما ناضجا.. وثابتا.. لا يهمه اتجاه الريح.
ـ وأخيرا العيد حتى وإن كان موسما للفرح، إلا أنه بالنسبة لي موسم للحزن والبكاء.