تأخذنا العاطفة مرات إلى التجني على الحقيقة ومرات تبعدنا كلياً عن الطريق الذي يؤدي إلى الحقيقة لكن بقليل من التريث وبكثير من التفكير العميق ربما ننجح لتجاوز "سلطة العاطفة".
ـ يقول وليم جايمس نحن نفكر فيما لا نملك ولا نشكر الرب على ما نملك وننظر إلى الجانب المأساوي المظلم في حياتنا ولا ننظر إلى الجانب المشرق فيها ونتحسر على ما ينقصنا ولا نسعد بما عندنا.
ـ وفي قول وليم جايمس حقيقة دعتني إلى القول بأن في الرياضة جانبا مشرقا ينبغي أن نركز عليه وأن نتجاوز في ذات الوقت حنق الأسئلة الصعبة والتصريحات المنفلتة.
ـ وإن أخذنا الحديث إلى تقييم هذا الانفلات فالواجب أن نشير إلى موضع الخلل هكذا بكل جرأة.
ـ أما مسألة إبراز العضلات بالدفاع عن الأقوياء ضد من يقلون عنهم قوة ففي هذا غبن وغش لمهنتنا التي نحن الأولى بالانحياز لها.
ـ في جولة الغد الساخنة يفترض أن يكون هناك تكاتف من الجميع للخروج بالمباريات الست إلى بر الأمان وأن تضرب القوانين بقوة في وجه أي مشجع يحاول إفساد المباراة باقتحام الملعب.
ـ في هذا الإطار لابد من الإشادة والإشارة إلى قرار أمير تبوك الرياضي الرائع (فهد بن سلطان) عندما أمر بوقف من اقتحموا الملعب أثناء مباراة الوطني والهلال ففي هذا الجانب ملمح مشرق الواجب علينا كإعلام التعاطي معه بواقعية.
ـ فظاهرة بعض صغار السن وصغار التفكير الماثلة في اقتحام الملاعب بدأت تتنامى في السنوات الأخيرة بعد أن وجد فيها المراهقون فرصة للتسلية.
ـ أندية كثيرة عوقبت بجريرة هؤلاء المنفلتين رغم أن لا دخل لها في هذا التهور.
ـ فمنذ أن بدأ الإعلام يتحدث (صوتاً وصورة) عن هذه الظاهرة استمرأ أولئك اللعبة بهدف ربما البحث عن صورة وربما بهدف التنفيس أو أشياء أخرى.
ـ في ملعب الأمير عبدالله الفيصل بجدة تكاد تكون معدومة هذه الظاهرة ولا أقول هنا لفارق الوعي ولكن لصرامة المراقبة الأمنية وهنا لابد أن نظهر هذا العمل الجميل ونطالب أن يكون بهذا الجمال في كل الملاعب.
ـ الجدولة ما أدراك ما الجدولة تحدثنا عنها ولها ووجدنا أيضاً بعض المبررات من أعضاء لجنة المسابقات ولم نجد حتى هذه اللحظة من اللجنة ما يبرر ترحال الهلال في ثلاث مباريات (أبها.. نجران.. الوطني) وهو السؤال الذي طرح من رئيس الهلال الأمير عبدالرحمن بن مساعد ولم يجب عليه أحد..!
ـ ماذا لو كان المتضرر من هذه الجدولة فريق آخر هل كان صمتنا مثل ما صمتنا عندما كان الطرف اليوم الهلال؟!
ـ يقول وليم جايمس نحن نفكر فيما لا نملك ولا نشكر الرب على ما نملك وننظر إلى الجانب المأساوي المظلم في حياتنا ولا ننظر إلى الجانب المشرق فيها ونتحسر على ما ينقصنا ولا نسعد بما عندنا.
ـ وفي قول وليم جايمس حقيقة دعتني إلى القول بأن في الرياضة جانبا مشرقا ينبغي أن نركز عليه وأن نتجاوز في ذات الوقت حنق الأسئلة الصعبة والتصريحات المنفلتة.
ـ وإن أخذنا الحديث إلى تقييم هذا الانفلات فالواجب أن نشير إلى موضع الخلل هكذا بكل جرأة.
ـ أما مسألة إبراز العضلات بالدفاع عن الأقوياء ضد من يقلون عنهم قوة ففي هذا غبن وغش لمهنتنا التي نحن الأولى بالانحياز لها.
ـ في جولة الغد الساخنة يفترض أن يكون هناك تكاتف من الجميع للخروج بالمباريات الست إلى بر الأمان وأن تضرب القوانين بقوة في وجه أي مشجع يحاول إفساد المباراة باقتحام الملعب.
ـ في هذا الإطار لابد من الإشادة والإشارة إلى قرار أمير تبوك الرياضي الرائع (فهد بن سلطان) عندما أمر بوقف من اقتحموا الملعب أثناء مباراة الوطني والهلال ففي هذا الجانب ملمح مشرق الواجب علينا كإعلام التعاطي معه بواقعية.
ـ فظاهرة بعض صغار السن وصغار التفكير الماثلة في اقتحام الملاعب بدأت تتنامى في السنوات الأخيرة بعد أن وجد فيها المراهقون فرصة للتسلية.
ـ أندية كثيرة عوقبت بجريرة هؤلاء المنفلتين رغم أن لا دخل لها في هذا التهور.
ـ فمنذ أن بدأ الإعلام يتحدث (صوتاً وصورة) عن هذه الظاهرة استمرأ أولئك اللعبة بهدف ربما البحث عن صورة وربما بهدف التنفيس أو أشياء أخرى.
ـ في ملعب الأمير عبدالله الفيصل بجدة تكاد تكون معدومة هذه الظاهرة ولا أقول هنا لفارق الوعي ولكن لصرامة المراقبة الأمنية وهنا لابد أن نظهر هذا العمل الجميل ونطالب أن يكون بهذا الجمال في كل الملاعب.
ـ الجدولة ما أدراك ما الجدولة تحدثنا عنها ولها ووجدنا أيضاً بعض المبررات من أعضاء لجنة المسابقات ولم نجد حتى هذه اللحظة من اللجنة ما يبرر ترحال الهلال في ثلاث مباريات (أبها.. نجران.. الوطني) وهو السؤال الذي طرح من رئيس الهلال الأمير عبدالرحمن بن مساعد ولم يجب عليه أحد..!
ـ ماذا لو كان المتضرر من هذه الجدولة فريق آخر هل كان صمتنا مثل ما صمتنا عندما كان الطرف اليوم الهلال؟!