في كثير من الأحيان تأخذني العاطفة للميل كل الميل للأهلي وعندما أوغل في هذا الجانب أجد من يقول احذر أنت أهلاوي!
ـ وفي أحايين أخرى أصرخ محتجا على بطولة سلبت بفعل حكم وفي هذه الأثناء يوقفني الأهلي بصورة أو بأخرى وأتذكر أن للرقي جهة واحدة!
ـ ميولي أو عشقي أو قولوا حتى جنوني لم يحرمني من الغناء للاتحاد وإنصاف الهلال ورفع علامة النصر مع كل هدف يسجله سعد الحارثي!
ـ تبا لميول يبعدني عن قول الحقيقة وتبا لحقيقة يخفيها التعصب!
ـ إلا أن كل هذا بما فيه من إيجابيات وما فيه من سلبيات لا يمنعني من القول إن حب الأهلي فيه عزة وشموخ وعدم (بخس الآخرين حقوقهم)..!
ـ صناع القرار في النصر يرون أنني أهلاوي هلالي وأنا أرى للنصر في داخلي مساحة حب بحجم (صحراء الربع الخالي)..
ـ والأهلاويون الذين أنتمي لهم بالوراثة يرون أنني أغمطهم حقوقهم بذريعة التمسك بالوسطية في سوق فيه بضاعة التعصب هي الرائجة!
ـ لا أنفي أنني مسكون بالأهلي ولا أنفي أنني هلالي عند النصراويين ونصراوي عند الهلاليين فنفي (الشيء إثبات له)..
ـ تعالت في الآونة الأخيرة أصوات مطالبة بأن أكون أو لا أكون!
ـ فقدمت أهلاويتي كما يريد الأهلي لا كما يريد السوق!
ـ أن تكون أهلاويا يجب أن تشبه الأهلي قولا وفعلا!
ـ رزين، هادئ، متعقل، وبالمجمل راق!
تتباهى الأندية بألقابها فمنها من راقت له الألقاب، ومنها من صدق الكذبة إلا الأهلي..
وأقول إلا الأهلي لأنه بصريح العبارة راق جدا.
ـ خذوا هذا الدليل وهو دليل من وحي اليوم وليس الأمس!
ـ الحكم العمري (سرق من الأهلي ضربة جزاء أمام الهلال ولم ينصف تيسير الجاسم من مخاشنات الخثران، ولم يتغير الرقي!
ـ تصوروا لو هذه الضربة الجزائية الصحيحة والصريحة للنصر أو الاتحاد أو الهلال ما الذي سيحدث؟!
ـ لن أقرأ النوايا لكن كما قلت تصوروا ولم أقل غيرها.
ـ ربما يقول قائل لا مجال في حراك اليوم الرياضي أي وجود للرقي!
ـ إلا أنني أعود وأقول إن الرقي إذا لم يكسب اليوم سيكسب غدا وعليكم بقية التفاصيل.
ومضة
قل لي من تشجع أقلك من أنت!
ـ وفي أحايين أخرى أصرخ محتجا على بطولة سلبت بفعل حكم وفي هذه الأثناء يوقفني الأهلي بصورة أو بأخرى وأتذكر أن للرقي جهة واحدة!
ـ ميولي أو عشقي أو قولوا حتى جنوني لم يحرمني من الغناء للاتحاد وإنصاف الهلال ورفع علامة النصر مع كل هدف يسجله سعد الحارثي!
ـ تبا لميول يبعدني عن قول الحقيقة وتبا لحقيقة يخفيها التعصب!
ـ إلا أن كل هذا بما فيه من إيجابيات وما فيه من سلبيات لا يمنعني من القول إن حب الأهلي فيه عزة وشموخ وعدم (بخس الآخرين حقوقهم)..!
ـ صناع القرار في النصر يرون أنني أهلاوي هلالي وأنا أرى للنصر في داخلي مساحة حب بحجم (صحراء الربع الخالي)..
ـ والأهلاويون الذين أنتمي لهم بالوراثة يرون أنني أغمطهم حقوقهم بذريعة التمسك بالوسطية في سوق فيه بضاعة التعصب هي الرائجة!
ـ لا أنفي أنني مسكون بالأهلي ولا أنفي أنني هلالي عند النصراويين ونصراوي عند الهلاليين فنفي (الشيء إثبات له)..
ـ تعالت في الآونة الأخيرة أصوات مطالبة بأن أكون أو لا أكون!
ـ فقدمت أهلاويتي كما يريد الأهلي لا كما يريد السوق!
ـ أن تكون أهلاويا يجب أن تشبه الأهلي قولا وفعلا!
ـ رزين، هادئ، متعقل، وبالمجمل راق!
تتباهى الأندية بألقابها فمنها من راقت له الألقاب، ومنها من صدق الكذبة إلا الأهلي..
وأقول إلا الأهلي لأنه بصريح العبارة راق جدا.
ـ خذوا هذا الدليل وهو دليل من وحي اليوم وليس الأمس!
ـ الحكم العمري (سرق من الأهلي ضربة جزاء أمام الهلال ولم ينصف تيسير الجاسم من مخاشنات الخثران، ولم يتغير الرقي!
ـ تصوروا لو هذه الضربة الجزائية الصحيحة والصريحة للنصر أو الاتحاد أو الهلال ما الذي سيحدث؟!
ـ لن أقرأ النوايا لكن كما قلت تصوروا ولم أقل غيرها.
ـ ربما يقول قائل لا مجال في حراك اليوم الرياضي أي وجود للرقي!
ـ إلا أنني أعود وأقول إن الرقي إذا لم يكسب اليوم سيكسب غدا وعليكم بقية التفاصيل.
ومضة
قل لي من تشجع أقلك من أنت!