سهل أن تتوقع، وسهل أن تصيب هدفاً بكرة طائشة، ولكن صعب أن تفهم ما يحدث في الأهلي.
ـ ففي مباريات يأخذك الأهلي إلى أن تقول له وعنه إنه فريق أحلام، وفي مباريات أخرى يجعلك تضع يدك على رأسك إما احتجاجاً أو حيرة.
ـ ما بين الاتحاد والوحدة حدثت فوارق أشبه في تناقضها بالقمة والقاع، رغم أن المدرب واحد، واللاعبون هم، والملعب نفس الملعب.
ـ فهل من تفسير لهذه الحالة المربكة لنا! أعني تفسيرا منطقيا يعتد به وليس تفسير أحلام!
ـ الذي أعرفه ومتأكد منه أن اللاعبين في الأهلي مرفهون من حيث استلام حقوقهم المالية ومن حيث التعامل ولا يوجد أي سبب يجعلنا نتمسك به لنتخذ منه ذريعة أو مبررا.
ـ قودوين ربما أخطأ لكنه ليس سبباً مباشرا فيما يحدث للأهلي.
ـ فثمة لاعبون لا أدري ماذا يريدون لكي يقدموا ما عندهم للأهلي!
ـ هل يريدون أن نعلمهم (أصول الحب) أو نطالب بالضرب بحديدة أو عصي العقوبات المالية أم ماذا!
ـ استهتار لاعب ودلع آخر وادعاء ثالث بالإصابة ربما هي أساس الفوضى داخل الفريق، أقول ربما ولم أجزم.
ـ إلا أن الثابت في كل هذا أن أي تذبذب في مستوى أي فريق له أسباب من داخل الفريق نفسه ولا علاقة له (بمدرب أو أي إدارة).
ـ وعلاج مثل هذه السلبيات لا يمكن أن يحل باجتماع أو ابتسامة أو احتواء، بل ينبغي أن يحل بمواجهة المشكلة هكذا بصراحة ووضعها على طاولة المحاسبة بتجرد.
ـ أما أن يلعب الفريق سبع مباريات ويخسر منها 12 نقطة فهنا تبدو المعضلة واضحة، لا سيما أن الآمال قبل الدوري كانت كبيرة.
ـ في ظل هذه المستويات وفي ظل النقاط التسع من 21 نقطة لا بد من مراجعة الحسابات وعدم الارتهان لمقولة (سنعوض في المباراة المقبلة)، فهذه الجملة الاعتراضية مل منها الجمهور، وأعجبني ياسر المسيليم عندما قال وفي ما معناه "إلى متى ونحن نردد مثل هذه الكلمة".
ـ سؤالي البسيط جداً بودي أن أطرحه على مالدينوف الذي أضاع جهد تيسير الجاسم بوضعه في الجهة اليسرى وهو اللاعب الذي يصنع الفارق متى ما وضع في مركزه المناسب.
ـ في دوري النقاط الهجوم خير وسيلة للوصول إلى المبتغى.
ـ ومن أراد التعرف على حقيقة هذه القاعدة فلينظر للاتحاد.. ويتابعه.. ويتابع عدد المهاجمين فيه.
ومضة
يوم يزورك الفرح ويحضن اهواك
ويوم تحس إن الحزن ما له سواك
ـ ففي مباريات يأخذك الأهلي إلى أن تقول له وعنه إنه فريق أحلام، وفي مباريات أخرى يجعلك تضع يدك على رأسك إما احتجاجاً أو حيرة.
ـ ما بين الاتحاد والوحدة حدثت فوارق أشبه في تناقضها بالقمة والقاع، رغم أن المدرب واحد، واللاعبون هم، والملعب نفس الملعب.
ـ فهل من تفسير لهذه الحالة المربكة لنا! أعني تفسيرا منطقيا يعتد به وليس تفسير أحلام!
ـ الذي أعرفه ومتأكد منه أن اللاعبين في الأهلي مرفهون من حيث استلام حقوقهم المالية ومن حيث التعامل ولا يوجد أي سبب يجعلنا نتمسك به لنتخذ منه ذريعة أو مبررا.
ـ قودوين ربما أخطأ لكنه ليس سبباً مباشرا فيما يحدث للأهلي.
ـ فثمة لاعبون لا أدري ماذا يريدون لكي يقدموا ما عندهم للأهلي!
ـ هل يريدون أن نعلمهم (أصول الحب) أو نطالب بالضرب بحديدة أو عصي العقوبات المالية أم ماذا!
ـ استهتار لاعب ودلع آخر وادعاء ثالث بالإصابة ربما هي أساس الفوضى داخل الفريق، أقول ربما ولم أجزم.
ـ إلا أن الثابت في كل هذا أن أي تذبذب في مستوى أي فريق له أسباب من داخل الفريق نفسه ولا علاقة له (بمدرب أو أي إدارة).
ـ وعلاج مثل هذه السلبيات لا يمكن أن يحل باجتماع أو ابتسامة أو احتواء، بل ينبغي أن يحل بمواجهة المشكلة هكذا بصراحة ووضعها على طاولة المحاسبة بتجرد.
ـ أما أن يلعب الفريق سبع مباريات ويخسر منها 12 نقطة فهنا تبدو المعضلة واضحة، لا سيما أن الآمال قبل الدوري كانت كبيرة.
ـ في ظل هذه المستويات وفي ظل النقاط التسع من 21 نقطة لا بد من مراجعة الحسابات وعدم الارتهان لمقولة (سنعوض في المباراة المقبلة)، فهذه الجملة الاعتراضية مل منها الجمهور، وأعجبني ياسر المسيليم عندما قال وفي ما معناه "إلى متى ونحن نردد مثل هذه الكلمة".
ـ سؤالي البسيط جداً بودي أن أطرحه على مالدينوف الذي أضاع جهد تيسير الجاسم بوضعه في الجهة اليسرى وهو اللاعب الذي يصنع الفارق متى ما وضع في مركزه المناسب.
ـ في دوري النقاط الهجوم خير وسيلة للوصول إلى المبتغى.
ـ ومن أراد التعرف على حقيقة هذه القاعدة فلينظر للاتحاد.. ويتابعه.. ويتابع عدد المهاجمين فيه.
ومضة
يوم يزورك الفرح ويحضن اهواك
ويوم تحس إن الحزن ما له سواك