الخطاب الاستعلائي مات ودفن منذ أواخر القرن الماضي وسجلت جريمة قتله ضد معلوم.
ـ وأقول معلوم لأن الحقيقة هي من أماتته.. حقيقة جيل مثقف وحقيقة عصر لابد أن نسايره أو نبتعد عنه بإحياء أسطورة أبو زيد الهلالي.. وذياب ابن غانم والزير سالم!
ـ إشكالية من أنت ومن أنا باتت نصا قديما تم دفنه في (صحراء الوعي).
ـ فنحن اليوم أمام حوار عقول فيه إما أن تثبت وعيك أو تبحث عن مهنة أخرى ربما تجد فيها ما يسد خواء عقلك.
ـ فتحنا في (خط الستة) حوار لاعب النادي أو ابن النادي وتسليع اللاعب واشتعل الحوار الذي فيه برز الوجه الآخر للأربعة الكبار!
ـ وفي (كل الرياضة) فتح حوار آخر منحنا فرصة التعرف على حقيقة كانت غائبة.
ـ وبين الحوارين حوار الرياض وأبو ظبي وجب علينا أن نقول: "أهلاً بالوعي"!
ـ فمسألة (تكلس العقول) بات علاجه أمرا سهلا ولاسيما في ساحة الوعي.
ـ أعني علاجه بالفرز وليس بالكي ففي هذه المرحلة بالذات نحن على عتبة باب التسلح بالمعرفة وتقديمها كما هي دونما أن نحذف شطرا.
ـ ساءني الزميل وليد الفراج حينما قال في تصريح صحافي أمس بأنه لا يعرف عبد العزيز الدغيثر في إشارة إلى عتبه أو غضبه من تصريح قاله!
ـ الذي أعرفه أن وليد الفراج يعرف الدغيثر عضو مجلس إدارة بالنصر ومسؤول بمطار الملك خالد الدولي وأشهد الله أنني رأيتهما معاً في كثير من الأيام، فلماذا يا وليد تنكر أو تتنكر للدغيثر؟
ـ ولكي يكون للوعي جهة خامسة فلا بأس أن أقول إن الدغيثر يا وليد ليس الوحيد الذي قال إن (ART) المستفيد الأول من هذه الجدولة.
ـ أعود لما بدأت به ومن الطبيعي أن أشير إلى أن أي رأي يثير الجدل فلا بد من الاحتفاء به لنصل إلى الحقيقة.
ـ والحقيقة يا سادة يا كرام هي أمامنا يومياً فمن لم تستفزه ليقولها أحسن له أن يأخذ كرسيا هناك في آخر الطابور لكي لا تراه الحقيقة ولا يراها..
ـ أما حقيقتي الضائعة والتي أبحث عنها منذ سنوات فلم تزل ضائعة.
ـ أتدرون ما هي...؟! هي أنا.. وأنا هي.. واللي ما يعرف الصقر يشويه!
ومضة
يقول: كيف الحال بعد المراسيل
وأقول مثل الحال قبل المراسيل؟!
ـ وأقول معلوم لأن الحقيقة هي من أماتته.. حقيقة جيل مثقف وحقيقة عصر لابد أن نسايره أو نبتعد عنه بإحياء أسطورة أبو زيد الهلالي.. وذياب ابن غانم والزير سالم!
ـ إشكالية من أنت ومن أنا باتت نصا قديما تم دفنه في (صحراء الوعي).
ـ فنحن اليوم أمام حوار عقول فيه إما أن تثبت وعيك أو تبحث عن مهنة أخرى ربما تجد فيها ما يسد خواء عقلك.
ـ فتحنا في (خط الستة) حوار لاعب النادي أو ابن النادي وتسليع اللاعب واشتعل الحوار الذي فيه برز الوجه الآخر للأربعة الكبار!
ـ وفي (كل الرياضة) فتح حوار آخر منحنا فرصة التعرف على حقيقة كانت غائبة.
ـ وبين الحوارين حوار الرياض وأبو ظبي وجب علينا أن نقول: "أهلاً بالوعي"!
ـ فمسألة (تكلس العقول) بات علاجه أمرا سهلا ولاسيما في ساحة الوعي.
ـ أعني علاجه بالفرز وليس بالكي ففي هذه المرحلة بالذات نحن على عتبة باب التسلح بالمعرفة وتقديمها كما هي دونما أن نحذف شطرا.
ـ ساءني الزميل وليد الفراج حينما قال في تصريح صحافي أمس بأنه لا يعرف عبد العزيز الدغيثر في إشارة إلى عتبه أو غضبه من تصريح قاله!
ـ الذي أعرفه أن وليد الفراج يعرف الدغيثر عضو مجلس إدارة بالنصر ومسؤول بمطار الملك خالد الدولي وأشهد الله أنني رأيتهما معاً في كثير من الأيام، فلماذا يا وليد تنكر أو تتنكر للدغيثر؟
ـ ولكي يكون للوعي جهة خامسة فلا بأس أن أقول إن الدغيثر يا وليد ليس الوحيد الذي قال إن (ART) المستفيد الأول من هذه الجدولة.
ـ أعود لما بدأت به ومن الطبيعي أن أشير إلى أن أي رأي يثير الجدل فلا بد من الاحتفاء به لنصل إلى الحقيقة.
ـ والحقيقة يا سادة يا كرام هي أمامنا يومياً فمن لم تستفزه ليقولها أحسن له أن يأخذ كرسيا هناك في آخر الطابور لكي لا تراه الحقيقة ولا يراها..
ـ أما حقيقتي الضائعة والتي أبحث عنها منذ سنوات فلم تزل ضائعة.
ـ أتدرون ما هي...؟! هي أنا.. وأنا هي.. واللي ما يعرف الصقر يشويه!
ومضة
يقول: كيف الحال بعد المراسيل
وأقول مثل الحال قبل المراسيل؟!