ثمة مواقف عندما تحدث لا بد من خلالها أن يفيض الكيل.
ـ ومواقف أخرى من الممكن أن تسيطر من خلالها على ردة فعلك.
ـ لكن عندما يتحول الأمر إلى واقع مقروء أمامك فما عليك إلا أن تقول الحقيقة كما هي.
ـ على امتداد جغرافية آسيا بما فيها من ماء ويابسة نُدرك أن كرة القدم الثابت الأول من ثوابت كبرى قارات العالم.
ـ حدثت في تجمع الناشئين القاري مأساة مررناها على أنها زلة من زلات اتحاد يسابق الزمن بحثاً عن التطوير.
ـ لن أُعيد فتح الملف بحسابات الماضي فما راح.. راح وكل مطرود ملحوق.
ـ في تجمع الدمام الآسيوي هناك استقصاد تحكيمي لمنتخبنا فرض على الأمير الهادئ والأمير المتسامح جداً (سلطان بن فهد) أن ينبه بعبارات رزينة إلى هذا الاستقصاد.
ـ ضربات جزاء تُرفض لنا وتُعطى لغيرنا وكروت توزع على لاعبينا دعت الأمير سلطان بن فهد أن يقول في كلمات موزونة ومتزنة ما يجب أن يُقال.
ـ فهل سمعه أحد؟! هذا السؤال الذي من عمقه تلد أسئلة وعبرة ربما نتشاءم مما هو قادم إذا استمر الحال على ما هو عليه.
ـ ولربط الأحداث ببعضها لا بد من الإشارة إلى أن مستوى التحكيم في آسيا أقل بكثير من تطور كرة القدم في وقت كان يجب فيه أن يكون التطور شاملاً والشمولية أعني بها الإعلام والتحكيم وأشياء أخرى.
ـ ولا أصادر في هذا المجال سعي الاتحاد الآسيوي الحثيث في إيجاد امبراطوية لكرة آسيا لتضاهي الامبراطوية الأخرى في أوروبا والقارة اللاتينية وكذلك الإفريقية المدعومة أوروبياً.
ـ فابن الخليج (محمد بن همام) ألغى حواجز كثر في الاتحاد الآسيوي لكنه بحاجة إلى الاهتمام بالجانب التحكيمي الذي لم يواكب المرحلة.
ـ استثني من هذا حكمنا الدولي خليل جلال الذي يمثل الآن الواجهة الحقيقية للحكم الآسيوي.
ـ فهو أي جلال على الرغم من استنزافه آسيوياً في العامين الأخيرين لم يزل محافظاً على نضجه في إدارة أهم المباريات (منتخبات وأندية).
ـ فهل يكافئ هذا التميز بمنحه جائزة الأفضلية المطلقة على آسيا؟!
ـ أما على الصعيد المحلي فثمة من مارسوا تجاهه الرمي بالحجارة ولكن تعاطى معها على طريقة الأشجار المثمرة.
ـ أعود إلى عتب الأمير سلطان بن فهد على التحكيم وأقول إنه عتب محب قبل أن يكون رأي مسؤول؟!
ـ وفي هذا الإطار أتمنى من الأمير سلطان بن فهد أن يدعم خطى خليل جلال الواثقة بحمايته من لجنة تقسو عليه أحياناً وإعلام يحاسبه بأخطاء غيره.
ـ فمثل ما لدينا نجوم ندفعهم إلى آفاق واسعة لدينا خليل جلال نجم لم تكلف صناعته لجنة الحكام ريالاً واحداً.
ومضة
جيتك بقايا حي كل أكثره مات
وصلتلك بآخر رمق في حياتي
ـ ومواقف أخرى من الممكن أن تسيطر من خلالها على ردة فعلك.
ـ لكن عندما يتحول الأمر إلى واقع مقروء أمامك فما عليك إلا أن تقول الحقيقة كما هي.
ـ على امتداد جغرافية آسيا بما فيها من ماء ويابسة نُدرك أن كرة القدم الثابت الأول من ثوابت كبرى قارات العالم.
ـ حدثت في تجمع الناشئين القاري مأساة مررناها على أنها زلة من زلات اتحاد يسابق الزمن بحثاً عن التطوير.
ـ لن أُعيد فتح الملف بحسابات الماضي فما راح.. راح وكل مطرود ملحوق.
ـ في تجمع الدمام الآسيوي هناك استقصاد تحكيمي لمنتخبنا فرض على الأمير الهادئ والأمير المتسامح جداً (سلطان بن فهد) أن ينبه بعبارات رزينة إلى هذا الاستقصاد.
ـ ضربات جزاء تُرفض لنا وتُعطى لغيرنا وكروت توزع على لاعبينا دعت الأمير سلطان بن فهد أن يقول في كلمات موزونة ومتزنة ما يجب أن يُقال.
ـ فهل سمعه أحد؟! هذا السؤال الذي من عمقه تلد أسئلة وعبرة ربما نتشاءم مما هو قادم إذا استمر الحال على ما هو عليه.
ـ ولربط الأحداث ببعضها لا بد من الإشارة إلى أن مستوى التحكيم في آسيا أقل بكثير من تطور كرة القدم في وقت كان يجب فيه أن يكون التطور شاملاً والشمولية أعني بها الإعلام والتحكيم وأشياء أخرى.
ـ ولا أصادر في هذا المجال سعي الاتحاد الآسيوي الحثيث في إيجاد امبراطوية لكرة آسيا لتضاهي الامبراطوية الأخرى في أوروبا والقارة اللاتينية وكذلك الإفريقية المدعومة أوروبياً.
ـ فابن الخليج (محمد بن همام) ألغى حواجز كثر في الاتحاد الآسيوي لكنه بحاجة إلى الاهتمام بالجانب التحكيمي الذي لم يواكب المرحلة.
ـ استثني من هذا حكمنا الدولي خليل جلال الذي يمثل الآن الواجهة الحقيقية للحكم الآسيوي.
ـ فهو أي جلال على الرغم من استنزافه آسيوياً في العامين الأخيرين لم يزل محافظاً على نضجه في إدارة أهم المباريات (منتخبات وأندية).
ـ فهل يكافئ هذا التميز بمنحه جائزة الأفضلية المطلقة على آسيا؟!
ـ أما على الصعيد المحلي فثمة من مارسوا تجاهه الرمي بالحجارة ولكن تعاطى معها على طريقة الأشجار المثمرة.
ـ أعود إلى عتب الأمير سلطان بن فهد على التحكيم وأقول إنه عتب محب قبل أن يكون رأي مسؤول؟!
ـ وفي هذا الإطار أتمنى من الأمير سلطان بن فهد أن يدعم خطى خليل جلال الواثقة بحمايته من لجنة تقسو عليه أحياناً وإعلام يحاسبه بأخطاء غيره.
ـ فمثل ما لدينا نجوم ندفعهم إلى آفاق واسعة لدينا خليل جلال نجم لم تكلف صناعته لجنة الحكام ريالاً واحداً.
ومضة
جيتك بقايا حي كل أكثره مات
وصلتلك بآخر رمق في حياتي
