دقت الساعة والموعد حضر هكذا جاءتني هذه العبارة كجزء من "أغنية أو شعر" تفاعلاً مع كأس ناشئي الأهلي.
ـ ربما يراد بهذا التذكير أن النتاج الأكاديمي للأهلي هذا بدايته أو ربما يراد به تفعيل إنجاز جاء بعد جهد.
فاز شباب النصر بكأس أخرى فتذكرت مقولة الراحل الخالدة "النصر بمن حضر".
وبين الإنجازين الأخضر والأخضر لا بد أن أصيح في الأندية كل الأندية بأن المستقبل للصغار.
ـ أعني صغار العمر الذين هم الرافد الحقيقي لمستقبل الكرة السعودية.
ـ جماهير النصر احتفت وجماهير الأهلي احتفلت وأنا اكتفيت بالتصفيق.
ـ لا شك أننا مشتاقون إلى بطولات العالم للناشئين والشباب.
ـ العودة إلى المنافسة وليس المشاركة فنحن ما زلنا تواقين لتكرار ملحمة اسكوتلندا.
ـ استفزني.. أو بالأحرى استفز الجمال بداخلي الأداء الأخاذ لناشئي الأهلي وهم يرسمون الصورة الأجمل لمعنى التأسيس في كرة القدم.
ـ فأي عمل مؤسس طبيعي ان يكون نتاجه مبهراً ومثمراً ومثيراً لمكامن الجمال في دواخلنا.
ـ وفي ذات الإطار إطار العمل من الصفر يرمي دائماً النقاد النصر بعبارات مؤلمة حيال إغفاله للشباب وهو رمي أجيب عليه ليلة الإنجاز الكبير.
وأقول كبير تجسيداً لما قدمه على أرض الملعب من أداء وروح عالية.
ـ عاب كثيرون على أفراح النصر وأنا اعتبرها حقاً مشروعاً فإذا لم تفرح لنجوم المستقبل فلمَن تفرح؟!
ـ ثم وان الفوز على الأهلي الأكثر اهتماماً ببناء لاعبي الأعوام المقبلة له طعم آخر ليس عند النصراويين فحسب بل عند كل الفرق.
ـ وفي هذا الجانب المعني "بصناعة جيل المستقبل الكروي" يجب أن نتريث في أحكامنا على ما تخرجه أكاديمية الأهلي لأن عمل بهذا الحجم يحتاج إلى الحكم له أو عليه سنوات وسنوات.
ـ صحيح أن هناك ملمحاً رأيته على صعيد الناشئين لكن ملمح البداية أو بمعنى أدق ملمح خطوة الألف ميل
ـ مرحلة الألف ميل لأكاديمية الأهلي لم تبدأ بعد.
ـ فالحياة علمتني أنه يجب عليّ أن أحلم بالنجوم ولكن في الوقت نفسه يجب ألا أنسى أن أبقي "قدماي" على الأرض.
ـ وفي هذا الإطار الإطار المعني بالعمل المنظم أعجبتني هذه المقولة التي اصطدتها من ورقة التقويم وهي أن تكون سلحفاة في الطريق الصحيح أفضل من أن تكون غزالاً في الطريق الخطأ.
ومضة
قبورنا تبنى ونحن ما تبنا..
ياليتنا تبنا من قبل أن تبنى..
ـ ربما يراد بهذا التذكير أن النتاج الأكاديمي للأهلي هذا بدايته أو ربما يراد به تفعيل إنجاز جاء بعد جهد.
فاز شباب النصر بكأس أخرى فتذكرت مقولة الراحل الخالدة "النصر بمن حضر".
وبين الإنجازين الأخضر والأخضر لا بد أن أصيح في الأندية كل الأندية بأن المستقبل للصغار.
ـ أعني صغار العمر الذين هم الرافد الحقيقي لمستقبل الكرة السعودية.
ـ جماهير النصر احتفت وجماهير الأهلي احتفلت وأنا اكتفيت بالتصفيق.
ـ لا شك أننا مشتاقون إلى بطولات العالم للناشئين والشباب.
ـ العودة إلى المنافسة وليس المشاركة فنحن ما زلنا تواقين لتكرار ملحمة اسكوتلندا.
ـ استفزني.. أو بالأحرى استفز الجمال بداخلي الأداء الأخاذ لناشئي الأهلي وهم يرسمون الصورة الأجمل لمعنى التأسيس في كرة القدم.
ـ فأي عمل مؤسس طبيعي ان يكون نتاجه مبهراً ومثمراً ومثيراً لمكامن الجمال في دواخلنا.
ـ وفي ذات الإطار إطار العمل من الصفر يرمي دائماً النقاد النصر بعبارات مؤلمة حيال إغفاله للشباب وهو رمي أجيب عليه ليلة الإنجاز الكبير.
وأقول كبير تجسيداً لما قدمه على أرض الملعب من أداء وروح عالية.
ـ عاب كثيرون على أفراح النصر وأنا اعتبرها حقاً مشروعاً فإذا لم تفرح لنجوم المستقبل فلمَن تفرح؟!
ـ ثم وان الفوز على الأهلي الأكثر اهتماماً ببناء لاعبي الأعوام المقبلة له طعم آخر ليس عند النصراويين فحسب بل عند كل الفرق.
ـ وفي هذا الجانب المعني "بصناعة جيل المستقبل الكروي" يجب أن نتريث في أحكامنا على ما تخرجه أكاديمية الأهلي لأن عمل بهذا الحجم يحتاج إلى الحكم له أو عليه سنوات وسنوات.
ـ صحيح أن هناك ملمحاً رأيته على صعيد الناشئين لكن ملمح البداية أو بمعنى أدق ملمح خطوة الألف ميل
ـ مرحلة الألف ميل لأكاديمية الأهلي لم تبدأ بعد.
ـ فالحياة علمتني أنه يجب عليّ أن أحلم بالنجوم ولكن في الوقت نفسه يجب ألا أنسى أن أبقي "قدماي" على الأرض.
ـ وفي هذا الإطار الإطار المعني بالعمل المنظم أعجبتني هذه المقولة التي اصطدتها من ورقة التقويم وهي أن تكون سلحفاة في الطريق الصحيح أفضل من أن تكون غزالاً في الطريق الخطأ.
ومضة
قبورنا تبنى ونحن ما تبنا..
ياليتنا تبنا من قبل أن تبنى..