ـ يقول التصريح: هنري يثني على حسين عبدالغني، ويؤكد إنه اللاعب السعودي الوحيد الذي لفت انتباهه.
ـ التعليق صمت... لاحراك.. لاكلام.. وكأن هنري مجرد اسم ورد بالخطأ في تصريح إعلامي.
ـ حسين عبدالغني اعتبر الوضع عادياً لأنه محترف هناك بين أباطرة الكرة.
ومازال مد التجاهل مستمراً.. تجاهل صحافة "تدري ولا تدري"
ـ قد يسأل سائل: وماذا تعني إشادة هنري؟ وهو سؤال عابر بين أسطر عابرة والجواب حق معقول لكل متسائل.
ـ فحسين الذي أورد اسمه هنري في حواراته هو نتاج دوري سعودي وابن قلعة سبق أن عمل فيها "سانتانا.. ديدي.. لازاروني.. فليب لويس" وعليكم فك بقية ما بين الأقواس.
ـ إذن أدركت الآن أن حمية النادي وحمية لاعب النادي هما من فرض على زملائنا الأعزاء تمرير قول هنري دون أي تعليق.
ـ ماذا لو قال هنري: لا أعرف إلا ياسر القحطاني أو محمد نور أو سعد الحارثي؟ هل سيتم تمرير قوله دون أن يحتفوا به؟!
ـ اسأل ولا بأس أن أقفز على الإجابة بالذهاب إلى عبدالغني الذي يملك من الأولويات ما جعله أحد أهم "عشرة لاعبين عرب"، ومن أراد الدليل فليدخل إلى موقع فيفا صفحة اللاعبين العرب.
ـ ولعل إشادة هنري اليوم تأتي في إطار التأكيد على أن عبدالغني تجاوزت نجوميته المحلية إلى العالمية، في وقت لم يزل هناك من يدعي أن فلانا... وفلانا.. هما الأشهر.
ـ لكن مقولة هنري أو رأيه أجهز على قول كل خطيب.
ـ الجميل أن عبدالغني لا ينظر أبدا لهذه الأشياء، ولا يمنحها ولو جزءاً من اهتماماته، لكنه يدرك تماما أن الأفعال هي من تصنع نجومية اللاعب وليس الأقوال.
ـ وللربط بين نيوشاتيل وإشادة هنري علينا أن نعيد ألقاب حصل عليها عبدالغني ناشئا.. وشابا.. وفريق أول "نادي ومنتخب"، فهو ربما اللاعب الوحيد الذي قفز على حاجز العمر ووجد نفسه في الواجهة.. واجهة الأحداث.
ـ ولا بأس اليوم أن تجده على ألسنة أباطرة الكرة في العالم... لأنه نجم حقيقي.
ـ ومضة
لا طاحت انجوم السما.. ولا تاه في الظلم قمر
ـ التعليق صمت... لاحراك.. لاكلام.. وكأن هنري مجرد اسم ورد بالخطأ في تصريح إعلامي.
ـ حسين عبدالغني اعتبر الوضع عادياً لأنه محترف هناك بين أباطرة الكرة.
ومازال مد التجاهل مستمراً.. تجاهل صحافة "تدري ولا تدري"
ـ قد يسأل سائل: وماذا تعني إشادة هنري؟ وهو سؤال عابر بين أسطر عابرة والجواب حق معقول لكل متسائل.
ـ فحسين الذي أورد اسمه هنري في حواراته هو نتاج دوري سعودي وابن قلعة سبق أن عمل فيها "سانتانا.. ديدي.. لازاروني.. فليب لويس" وعليكم فك بقية ما بين الأقواس.
ـ إذن أدركت الآن أن حمية النادي وحمية لاعب النادي هما من فرض على زملائنا الأعزاء تمرير قول هنري دون أي تعليق.
ـ ماذا لو قال هنري: لا أعرف إلا ياسر القحطاني أو محمد نور أو سعد الحارثي؟ هل سيتم تمرير قوله دون أن يحتفوا به؟!
ـ اسأل ولا بأس أن أقفز على الإجابة بالذهاب إلى عبدالغني الذي يملك من الأولويات ما جعله أحد أهم "عشرة لاعبين عرب"، ومن أراد الدليل فليدخل إلى موقع فيفا صفحة اللاعبين العرب.
ـ ولعل إشادة هنري اليوم تأتي في إطار التأكيد على أن عبدالغني تجاوزت نجوميته المحلية إلى العالمية، في وقت لم يزل هناك من يدعي أن فلانا... وفلانا.. هما الأشهر.
ـ لكن مقولة هنري أو رأيه أجهز على قول كل خطيب.
ـ الجميل أن عبدالغني لا ينظر أبدا لهذه الأشياء، ولا يمنحها ولو جزءاً من اهتماماته، لكنه يدرك تماما أن الأفعال هي من تصنع نجومية اللاعب وليس الأقوال.
ـ وللربط بين نيوشاتيل وإشادة هنري علينا أن نعيد ألقاب حصل عليها عبدالغني ناشئا.. وشابا.. وفريق أول "نادي ومنتخب"، فهو ربما اللاعب الوحيد الذي قفز على حاجز العمر ووجد نفسه في الواجهة.. واجهة الأحداث.
ـ ولا بأس اليوم أن تجده على ألسنة أباطرة الكرة في العالم... لأنه نجم حقيقي.
ـ ومضة
لا طاحت انجوم السما.. ولا تاه في الظلم قمر