تحاصرني هذه الأيام مفردات جديدة ولغة جديدة ومعان أجد وأجد، فهل نساير القوم أم نعود لنتعلم أكثر؟!
ـ ثقافة حوار.. ثقافة خلاف.. ثقافة صمت أصبح بقدرة قادر لكل شيء ثقافة.
ـ ولأنني "ابن عصري" فلا بأس أن أتماشى مع اللغة السائدة وإلا ربما أجد نفسي أغني لوحدي هناك بعيدا عن (يا مسهرني).
ـ سألت أحدهم عن موجة المسميات، فقال: نعم حتى الأكل ثقافة واللبس ثقافة.. ولا أدري هل النوم ثقافة!
ـ لم يكن لديه متسع من الوقت لكي استزيد من هذه العلوم، فقررت الذهاب إلى الفهارس علني أجد لها ثقافة ومثقفين.
ـ أما وسطنا الرياضي فهو "ممتلئ بالمثقفين" لدرجة لم نعد نفرق خلالها بين مانعشقه ونهواه.. ويا الله تنصروه يا الله.
ـ ألستم معي إننا حملنا الثقافة أكثر مما تحتمل، وأخذنا منها ما نريد ورفضنا ما لا نريد، وبين الخيارين ضاعت" حروفك يا صابر"..
ـ في هذا الأسبوع الأحداث تتواصل هنا وخارج الحدود، لكن واقعة بوش الابن وحكايته مع حذاء الصحافي العراقي هي عنوان وسائل الإعلام وحديث المجالس.
ـ الذي لم يعجبني في أعقاب الحادثة حضور الانتهازيين العرب الذين ملأوا وسائل الإعلام بقيادة عبدالباري عطوان.. ومصطفى بكري"
ـ هؤلاء الانتهازيون ماتوا من زمان ولم نعد بحاجة إلى إعادة الحياة لهم.
ـ لا أدري، نعم لا أدري إلى أي مدى نحن جادون مع أنفسنا ونحن نتعاطى مع واقع دورينا الساخن... البارد.. المثير... الممل، هل سنركز في حوارنا "عنه ومعه" على النصف الممتلئ من الكوب ونترك النصف الفارغ؟!
ـ أقصد بالنصف الفارغ مستويات ما تحت خط "أهل القمة".
ـ فمن مصلحة أي دوري أن تكون فيه فرص المنافسة مفتوحة على أكثر من باب بدلا من حصرها في فريقين لأن هذا يعلّب الدوري.. ويميته.
ـ شاهدت مباراة ريال مدريد وبرشلونة، وبكيت تاريخاً كان لمصلحة تاريخ مازال يكتب.
ـ هدفان من إيتو وميسي لم يكنا كافيين بل كان يفترض أن تكون أكثر من الضعف.. ضعف الهدفين.
ـ ما الذي يحدث لريال مدريد؟ سؤال أطرحه وأنا حزين على فريق أحببته دون أن أستاذن في الميول له قلبي.
ـ قبل أن يحقق الأهلي كأس الأندية الخليجية كانت بطولة اعتبارية، وبعد أن حققها أصبحت بطولة ثانوية!! فعلا (إللي ما يطول العنب حامض عنه يقول).
ومضة
أقسى ألم لا صرت بالحيل مجروح
من شخص حالف ما تجي منه زله
ـ ثقافة حوار.. ثقافة خلاف.. ثقافة صمت أصبح بقدرة قادر لكل شيء ثقافة.
ـ ولأنني "ابن عصري" فلا بأس أن أتماشى مع اللغة السائدة وإلا ربما أجد نفسي أغني لوحدي هناك بعيدا عن (يا مسهرني).
ـ سألت أحدهم عن موجة المسميات، فقال: نعم حتى الأكل ثقافة واللبس ثقافة.. ولا أدري هل النوم ثقافة!
ـ لم يكن لديه متسع من الوقت لكي استزيد من هذه العلوم، فقررت الذهاب إلى الفهارس علني أجد لها ثقافة ومثقفين.
ـ أما وسطنا الرياضي فهو "ممتلئ بالمثقفين" لدرجة لم نعد نفرق خلالها بين مانعشقه ونهواه.. ويا الله تنصروه يا الله.
ـ ألستم معي إننا حملنا الثقافة أكثر مما تحتمل، وأخذنا منها ما نريد ورفضنا ما لا نريد، وبين الخيارين ضاعت" حروفك يا صابر"..
ـ في هذا الأسبوع الأحداث تتواصل هنا وخارج الحدود، لكن واقعة بوش الابن وحكايته مع حذاء الصحافي العراقي هي عنوان وسائل الإعلام وحديث المجالس.
ـ الذي لم يعجبني في أعقاب الحادثة حضور الانتهازيين العرب الذين ملأوا وسائل الإعلام بقيادة عبدالباري عطوان.. ومصطفى بكري"
ـ هؤلاء الانتهازيون ماتوا من زمان ولم نعد بحاجة إلى إعادة الحياة لهم.
ـ لا أدري، نعم لا أدري إلى أي مدى نحن جادون مع أنفسنا ونحن نتعاطى مع واقع دورينا الساخن... البارد.. المثير... الممل، هل سنركز في حوارنا "عنه ومعه" على النصف الممتلئ من الكوب ونترك النصف الفارغ؟!
ـ أقصد بالنصف الفارغ مستويات ما تحت خط "أهل القمة".
ـ فمن مصلحة أي دوري أن تكون فيه فرص المنافسة مفتوحة على أكثر من باب بدلا من حصرها في فريقين لأن هذا يعلّب الدوري.. ويميته.
ـ شاهدت مباراة ريال مدريد وبرشلونة، وبكيت تاريخاً كان لمصلحة تاريخ مازال يكتب.
ـ هدفان من إيتو وميسي لم يكنا كافيين بل كان يفترض أن تكون أكثر من الضعف.. ضعف الهدفين.
ـ ما الذي يحدث لريال مدريد؟ سؤال أطرحه وأنا حزين على فريق أحببته دون أن أستاذن في الميول له قلبي.
ـ قبل أن يحقق الأهلي كأس الأندية الخليجية كانت بطولة اعتبارية، وبعد أن حققها أصبحت بطولة ثانوية!! فعلا (إللي ما يطول العنب حامض عنه يقول).
ومضة
أقسى ألم لا صرت بالحيل مجروح
من شخص حالف ما تجي منه زله