ثمة تصريحات أو آراء لا يمكن أن نتوقف أمامها ولا يمكن أن تستفزنا للكتابة عنها أو لها.
ـ وثمة آراء أو تصريحات تمنحنا مساحة كبرى للبحث والتنقيب لقراءة نصوصها كاملة وأحياناً دراستها ومرات تحليلها.
ـ خالد البلطان الذي منحني (شرف القراءة لي) مع بداية أول يوم جديد له سأبادله بالمثل وأقول ويعلم الله أنني صادقاً في قولي تستهوني تصريحاته والتي يلبسها دوماً رداء المثالية المبطنة.
ـ يقول البلطان إن ضربة الجزاء الأهلاوية التي لم يحتسبها الحكم سعد الكثيري فاول على تيسير لصالح الشباب قبل أن يعرقل تيسير الجاسم من لاعب الشباب ونفى أن تكون ضربة الجزاء الشبابية غير صحيحة وبرر ذلك بكلام قاله بعده رئيس لجنة الحكام عبدالله الناصر (بعظمة لسانه).
ـ كان هناك نقاط التقاء بين تصريحات البلطان والناصر على الرغم من اختلاف الموقعين.
ـ فالبلطان قال ذلك لقناة أبو ظبي والناصر لبرنامج صدى الملاعب.
ـ أعيدوا أقوال رئيس الشباب وأعيدوا أقوال رئيس لجنة الحكام فهناك تطابق وتشابه لدرجة دعتني إلى أن أسأل (من غش.. من.. من..)..؟!
ـ جميل أن يكون هناك تطابق بين الأندية ولجنة الحكام في القول والتفسير ولكن الغير جميل أن تتشابه الآراء لدرجة أن الكاتب واحد والمحللين لتلك الحالات اثنان.
ـ أما مسألة المباراة وما صاحبها من (بلاوي حكم) فمهما برر الناصر أو دافع البلطان أو حتى حضر رئيس لجنة الحكام في الاتحاد الدولي ليقنعنا بصحة ذلك فلن نصدق.
ـ ما حدث من سعد الكثيري يتجاوز حدود القانون ونصوصه إلى ما هو أبعد.
ـ فأتمنى من الناصر والذي دافع عن حكمه أن يتراجع ويعتذر عن أخطائه وإلا فإنه سيظل بين مطرقة الإعلام وسندانه.
ـ إلى هذه الدرجة أصبحنا سذج لكي نؤمن بذاك الكلام يا كابتن عبدالله.
ـ إذا كان صادق في دفاعه فليفتح معنا في (خط الستة) أو في برنامج آخر آفاقاً للحوار بحضور من يريد ومن نريد من الحكام (عرب أم غير عرب) ونقدم الشريط.. وعندها (الجيدة تفوز براعيها).
ـ أقول هذا ليس دفاعاً عن الأهلي ولكن تأكيداً على أن زمن تلفزيونات الأبيض والأسود مضى ونحن نعيش في عصر القرية الكونية وجب على الناصر أن يقول خيراً أو يصمت.
ـ وأجزم بأنه لو تعرض الشباب لذات الموقف سأقف معه لأن الأمر هنا مرتبط بالمبدأ.
ـ أما الأهلي حتى ولو صمت مرة ومرتين وعشر.. فلن يصمت أكثر ما دام أبواب الحقيقة مشرعة على مصراعيها.
ـ سعد الكثيري أخطأ ولكن خطأ الناصر أكثر فداحة.. فإذا خصمك القاضي فمَن تقاضي..؟!
ـ يا نايف القاضي ما عهدتك هكذا.. فما الذي تغير يا صديقي العزيز..؟!
ومضة
إذا صفا لك زمانك عل يا ظامي؟!
ـ وثمة آراء أو تصريحات تمنحنا مساحة كبرى للبحث والتنقيب لقراءة نصوصها كاملة وأحياناً دراستها ومرات تحليلها.
ـ خالد البلطان الذي منحني (شرف القراءة لي) مع بداية أول يوم جديد له سأبادله بالمثل وأقول ويعلم الله أنني صادقاً في قولي تستهوني تصريحاته والتي يلبسها دوماً رداء المثالية المبطنة.
ـ يقول البلطان إن ضربة الجزاء الأهلاوية التي لم يحتسبها الحكم سعد الكثيري فاول على تيسير لصالح الشباب قبل أن يعرقل تيسير الجاسم من لاعب الشباب ونفى أن تكون ضربة الجزاء الشبابية غير صحيحة وبرر ذلك بكلام قاله بعده رئيس لجنة الحكام عبدالله الناصر (بعظمة لسانه).
ـ كان هناك نقاط التقاء بين تصريحات البلطان والناصر على الرغم من اختلاف الموقعين.
ـ فالبلطان قال ذلك لقناة أبو ظبي والناصر لبرنامج صدى الملاعب.
ـ أعيدوا أقوال رئيس الشباب وأعيدوا أقوال رئيس لجنة الحكام فهناك تطابق وتشابه لدرجة دعتني إلى أن أسأل (من غش.. من.. من..)..؟!
ـ جميل أن يكون هناك تطابق بين الأندية ولجنة الحكام في القول والتفسير ولكن الغير جميل أن تتشابه الآراء لدرجة أن الكاتب واحد والمحللين لتلك الحالات اثنان.
ـ أما مسألة المباراة وما صاحبها من (بلاوي حكم) فمهما برر الناصر أو دافع البلطان أو حتى حضر رئيس لجنة الحكام في الاتحاد الدولي ليقنعنا بصحة ذلك فلن نصدق.
ـ ما حدث من سعد الكثيري يتجاوز حدود القانون ونصوصه إلى ما هو أبعد.
ـ فأتمنى من الناصر والذي دافع عن حكمه أن يتراجع ويعتذر عن أخطائه وإلا فإنه سيظل بين مطرقة الإعلام وسندانه.
ـ إلى هذه الدرجة أصبحنا سذج لكي نؤمن بذاك الكلام يا كابتن عبدالله.
ـ إذا كان صادق في دفاعه فليفتح معنا في (خط الستة) أو في برنامج آخر آفاقاً للحوار بحضور من يريد ومن نريد من الحكام (عرب أم غير عرب) ونقدم الشريط.. وعندها (الجيدة تفوز براعيها).
ـ أقول هذا ليس دفاعاً عن الأهلي ولكن تأكيداً على أن زمن تلفزيونات الأبيض والأسود مضى ونحن نعيش في عصر القرية الكونية وجب على الناصر أن يقول خيراً أو يصمت.
ـ وأجزم بأنه لو تعرض الشباب لذات الموقف سأقف معه لأن الأمر هنا مرتبط بالمبدأ.
ـ أما الأهلي حتى ولو صمت مرة ومرتين وعشر.. فلن يصمت أكثر ما دام أبواب الحقيقة مشرعة على مصراعيها.
ـ سعد الكثيري أخطأ ولكن خطأ الناصر أكثر فداحة.. فإذا خصمك القاضي فمَن تقاضي..؟!
ـ يا نايف القاضي ما عهدتك هكذا.. فما الذي تغير يا صديقي العزيز..؟!
ومضة
إذا صفا لك زمانك عل يا ظامي؟!