ـ أغبط ولا أحسد لجنة الحكام على حضورها في الأيام الماضية، فقد كان حضوراً مؤثرا على اللسان والحنجرة، لدرجة أن نائب رئيس لجنة الحكام "عبدالرحمن الزيد" فقد صوته مع الزميل رجا الله السلمي وبرره بالتعب.
ـ لقد كان العمل شاقاً يا بوزيد، فمن قناة لقناة وصحيفة لصحيفة أتعب من عمل موسم مع الحكام.
ـ جينيس وليس أنا.. سجل لعبدالرحمن الزيد وحده ما يربو عن مائة تعليق في التلفزيونات وفي الصحافة وفي الإذاعات وعبر الهاتف، ناهيك عن تعليقات لم تستطع الموسوعة رصدها في ظل العطل الذي تعرض له "النت".
ـ كل هذا من أجل أن يقول للأهلاويين بأن سعد الكثيري قاد مباراة الأهلي والشباب بنجاح.
ـ صحتك بالدنيا ياوجيه، فبدلاً من هذا التواجد الذي أتعب حبالك الصوتية كان يفترض أن تكتفي ببيان يوزع على كل وسائل الإعلام.
ـ لكن يبدو أن المباراة بكل تداعياتها كانت حساسة وتتطلب هذا الحضور من أجل "درء الشبهات" ومن أجل حسابات أخرى الأهلي طرف فيها.
ـ انتهت الحفلة، وأعلن معها الزيد "منع الكثيري من التحكيم للأهلي" وربما يتم استدعاؤه للتحقيق، أقول: ربما لكي لا أفهم خطأ.
ـ يجب أن يعرف الناصر ويدرك الزيد أن تفاعلي مع تلك المباراة ليس لأن الأهلي الطرف المتضرر بقدر ما أنبه لخطر.. وأشير إلى وضع حساس.. برمزية أحياناً واضحة.
ـ سآخذ الشريط وأعرضه بمبادرة شخصية مني على عدد من استديوهات التحليل العربية والأوروبية لأفهم "الأخطاء العشرة" التي طالبني بفهمها نائب رئيس لجنة الحكام، ولإيضاح صورة أخرى ليست برتقالية اللون بين الأصفر والأحمر بل رمادية جداً بين الأبيض والأسود.
ـ حينما تعاطيت أخطاء مباراة الأهلي والشباب، فأنا أخذتها من زاوية إقرار مسألة لو استمرت قد تحول ملاعبنا إلى "نار".
ـ فهدفي أكبر بكثير من أخطاء تقع قسريا في أكثر المباريات، وأدعو إلى أن يساعدني في هذا المشروع.. مشروع من أجل تحكيم نزيه كل المعنيين بكرة القدم.
ـ أرجع إلى حيث بدأت، وأدعو عبدالرحمن الزيد إلى أخذ إجازة إجبارية ليرتاح من عناء أيام ظل فيها "محارباً على عدة جبهات" من أجل أن يقول إن الكثيري أدى ما عليه.
ـ من أجل التذكير.. الكثيري لم يضع نفسه لوحده في هذا الموقف، بل وضع معه التحكيم السعودي في قفص دعا رئيس لجنة الحكام الآسيوية يوسف السركال بأن يقول إن أخطاء السنغافوري أقل من أخطاء حكامكم.. ولم أعلق.
ومضة
حبيبتي وإن قلتها بعض الأوقات
من عزتي.. ما هي ترى من خضوعي
ـ لقد كان العمل شاقاً يا بوزيد، فمن قناة لقناة وصحيفة لصحيفة أتعب من عمل موسم مع الحكام.
ـ جينيس وليس أنا.. سجل لعبدالرحمن الزيد وحده ما يربو عن مائة تعليق في التلفزيونات وفي الصحافة وفي الإذاعات وعبر الهاتف، ناهيك عن تعليقات لم تستطع الموسوعة رصدها في ظل العطل الذي تعرض له "النت".
ـ كل هذا من أجل أن يقول للأهلاويين بأن سعد الكثيري قاد مباراة الأهلي والشباب بنجاح.
ـ صحتك بالدنيا ياوجيه، فبدلاً من هذا التواجد الذي أتعب حبالك الصوتية كان يفترض أن تكتفي ببيان يوزع على كل وسائل الإعلام.
ـ لكن يبدو أن المباراة بكل تداعياتها كانت حساسة وتتطلب هذا الحضور من أجل "درء الشبهات" ومن أجل حسابات أخرى الأهلي طرف فيها.
ـ انتهت الحفلة، وأعلن معها الزيد "منع الكثيري من التحكيم للأهلي" وربما يتم استدعاؤه للتحقيق، أقول: ربما لكي لا أفهم خطأ.
ـ يجب أن يعرف الناصر ويدرك الزيد أن تفاعلي مع تلك المباراة ليس لأن الأهلي الطرف المتضرر بقدر ما أنبه لخطر.. وأشير إلى وضع حساس.. برمزية أحياناً واضحة.
ـ سآخذ الشريط وأعرضه بمبادرة شخصية مني على عدد من استديوهات التحليل العربية والأوروبية لأفهم "الأخطاء العشرة" التي طالبني بفهمها نائب رئيس لجنة الحكام، ولإيضاح صورة أخرى ليست برتقالية اللون بين الأصفر والأحمر بل رمادية جداً بين الأبيض والأسود.
ـ حينما تعاطيت أخطاء مباراة الأهلي والشباب، فأنا أخذتها من زاوية إقرار مسألة لو استمرت قد تحول ملاعبنا إلى "نار".
ـ فهدفي أكبر بكثير من أخطاء تقع قسريا في أكثر المباريات، وأدعو إلى أن يساعدني في هذا المشروع.. مشروع من أجل تحكيم نزيه كل المعنيين بكرة القدم.
ـ أرجع إلى حيث بدأت، وأدعو عبدالرحمن الزيد إلى أخذ إجازة إجبارية ليرتاح من عناء أيام ظل فيها "محارباً على عدة جبهات" من أجل أن يقول إن الكثيري أدى ما عليه.
ـ من أجل التذكير.. الكثيري لم يضع نفسه لوحده في هذا الموقف، بل وضع معه التحكيم السعودي في قفص دعا رئيس لجنة الحكام الآسيوية يوسف السركال بأن يقول إن أخطاء السنغافوري أقل من أخطاء حكامكم.. ولم أعلق.
ومضة
حبيبتي وإن قلتها بعض الأوقات
من عزتي.. ما هي ترى من خضوعي