نبني أحلاما كبيرة على كل الاتفاقات الخليجية سواء هذه الاتفاقات معنية بوحدة المنطقة أو برفاهية الفرد.
- فمنذ إقرار مشروع مجلس التعاون الخليجي إلى يومنا هذا ونحن أمام (مد تعاوني) منحنا فرصة التقارب أكثر..
- هذا على الصعيد العام أما على صعيد الرياضة فالكل مدين لدورة الخليج بما فيهم (حاملوا الكرات) فكيف بمن يطالبون بالإلغاء ؟!
- دورة الخليج هي التي علمتنا مساحة الملعب وارتفاع المرمى ومهام الظهير ولاعب المحور ورأس الحربة.
- قبل دورة الخليج أين كانت الكرة السعودية وأين أصبحت.. وأين كانت منتخبات الخليج وأين وصلت؟!
- وما ينطبق على المنتخبات ينطبق على الإعلام والحكام والمدربين.
- فلماذا هذا الجحود الذي نستقبل به كل دورة من دورات الخليج؟! ألم يكن الأجدى بنا بدلاً من هذا الحنق أن نعدد مآثر ومناقب هذه الدورة؟!
- ولأن لقلبي اتجاها واحدا فلن أغامر مثلهم وأقول صعبة يا ناصر دورة الخليج.
- فنحن بالخيارات السبعة نقول نحن الصعوبة يا ناصر.
- الثابت في هذه الدورة أن ثمة طموحات متقاربة بين كل المنتخبات وثمة منتخبات هي كل الطموحات.
- البحرين واليمن خارج (حسبة برما) والبقية داخل الحسبة.. ولكن أنا قلبي دليلي.
- كأس الخليج (سعودية) هذه المرة، أقولها دونما تردد.. وأبني هذه الترشيحات على أكثر من هدف.
- لا شك أن الخطاب كثر ولكن العريس واحد، وأجزم أن حفلة العرس هذا العام ستكون مختلفة إلى مختلفة كثير.
- المؤسف أن ثمة زواراً يغيبون ويحضرون على مائدة كأس الخليج ليقولوا ما لم يقله مالك.. وتبدأ معها المعارك!
- هذا العام متنبهون لهؤلاء الزوار، وأتمنى أن لا يعطوا فرصة.. وإلا فإنهم سيشعلون فتيل الخلافات وعندها سيدخل صاحب اللسان الطويل على الخط ليعيدنا للمربع الأول.. مربع الخناقات!
- أخذ من الفضائيين التعب ما أخذ من أجل سباق التسلح بالأفضلية، وهو سباق في أعقابه سيعرف الكل من هو جدير بالأفضلية.
- ما قدمته قناة أبوظبي الرياضية من لقاءات مع (كبار رياضيي الخليج) تأكيد على أن ثمة مهنيين لا يعرفون التثاؤب.
- سلطان بن فهد وعيسى بن راشد وأحمد الفهد قدمتهم أبوظبي على طريقة (للكبار فقط).
- اليوم مباراة (أكون أو لا أكون) لمنتخبنا، فهي كما أرى الأصعب على طريق درب شاق.. لكننا سنكسب اليوم وغداً... وفي يوم النهائي سنغني أغنية (أنت ما مثلك في ها الدنيا بلد).
- فمنذ إقرار مشروع مجلس التعاون الخليجي إلى يومنا هذا ونحن أمام (مد تعاوني) منحنا فرصة التقارب أكثر..
- هذا على الصعيد العام أما على صعيد الرياضة فالكل مدين لدورة الخليج بما فيهم (حاملوا الكرات) فكيف بمن يطالبون بالإلغاء ؟!
- دورة الخليج هي التي علمتنا مساحة الملعب وارتفاع المرمى ومهام الظهير ولاعب المحور ورأس الحربة.
- قبل دورة الخليج أين كانت الكرة السعودية وأين أصبحت.. وأين كانت منتخبات الخليج وأين وصلت؟!
- وما ينطبق على المنتخبات ينطبق على الإعلام والحكام والمدربين.
- فلماذا هذا الجحود الذي نستقبل به كل دورة من دورات الخليج؟! ألم يكن الأجدى بنا بدلاً من هذا الحنق أن نعدد مآثر ومناقب هذه الدورة؟!
- ولأن لقلبي اتجاها واحدا فلن أغامر مثلهم وأقول صعبة يا ناصر دورة الخليج.
- فنحن بالخيارات السبعة نقول نحن الصعوبة يا ناصر.
- الثابت في هذه الدورة أن ثمة طموحات متقاربة بين كل المنتخبات وثمة منتخبات هي كل الطموحات.
- البحرين واليمن خارج (حسبة برما) والبقية داخل الحسبة.. ولكن أنا قلبي دليلي.
- كأس الخليج (سعودية) هذه المرة، أقولها دونما تردد.. وأبني هذه الترشيحات على أكثر من هدف.
- لا شك أن الخطاب كثر ولكن العريس واحد، وأجزم أن حفلة العرس هذا العام ستكون مختلفة إلى مختلفة كثير.
- المؤسف أن ثمة زواراً يغيبون ويحضرون على مائدة كأس الخليج ليقولوا ما لم يقله مالك.. وتبدأ معها المعارك!
- هذا العام متنبهون لهؤلاء الزوار، وأتمنى أن لا يعطوا فرصة.. وإلا فإنهم سيشعلون فتيل الخلافات وعندها سيدخل صاحب اللسان الطويل على الخط ليعيدنا للمربع الأول.. مربع الخناقات!
- أخذ من الفضائيين التعب ما أخذ من أجل سباق التسلح بالأفضلية، وهو سباق في أعقابه سيعرف الكل من هو جدير بالأفضلية.
- ما قدمته قناة أبوظبي الرياضية من لقاءات مع (كبار رياضيي الخليج) تأكيد على أن ثمة مهنيين لا يعرفون التثاؤب.
- سلطان بن فهد وعيسى بن راشد وأحمد الفهد قدمتهم أبوظبي على طريقة (للكبار فقط).
- اليوم مباراة (أكون أو لا أكون) لمنتخبنا، فهي كما أرى الأصعب على طريق درب شاق.. لكننا سنكسب اليوم وغداً... وفي يوم النهائي سنغني أغنية (أنت ما مثلك في ها الدنيا بلد).