لكي تتوفر لك معطيات التفوق أو أدواته عليك أن تذهب لها وألا تنتظرها حتى تأتي إليك.
- فلكي تكون متفوقاً في أي مجال مطلوب منك أن تثابر وتجد وتجتهد.
- على مستوى التفوق في الرياضة يجب أن يكون هناك عمل وعمل آخر.
- فالدوري السعودي لم يصل إلى هذه المرتبة العالية إلا بعد أن توافرت له مسببات دفعت به لأن يكون أقوى دوري عربي.
- ولست بحاجة إلى استحضار هذه الأسباب بقدر ما أريد وضع هذه الأفضلية في إطارها الصحيح.
- نحن وأعمم هنا تأكيداً للأسف نتعامل مع قوة دورينا من منظار ضيق أي نحاكمه من خلالها على ضعف حكم أو خشونة لاعب.
- دورينا يا من ترونه من وراء نظارات حالكة السواد أضحى دونما أي جدال"قبلة للأفضلية" خليجياً وعربياً وقارياً.
- أشعر بالفرح والغبطة والسرور عندما أسمع أو اقرأ في الإعلام العربي عن قوة الدوري السعودي وأبدو أكثر غروراً عندما يقال لي (دوريكم صح).
- في حين لم نزل هنا نتعامل مع هذه الأفضلية حسب حالة النتائج وحسب تفوق الفريق الأفضل وحسب معادلات أخرى للمواقف الشخصية فيها دور.
- كل هذا يحدث ولم يلغِ من داخلي السؤال القضية متى نستقر على مواعيد محددة للمباريات ومتى نتجاوز صعوبة ضغط جدول المسابقات؟!
- فمتى ما تجاوزنا هذه الهنات وهذه الأخطاء فحتماً سنصنف عالمياً وليس إقليمياً وقارياً فحسب.
- والتصنيف العالمي ينظر إلى جانب المستويات إلى (جودة التنظيم) وقلة تضارب المواعيد مع أي مشاركات والتزامات للمنتخبات الوطنية.
- هذا جانب مضيء أو ملمح جميل أردت التذكير به في زمن كثر فيه اللغط وكثر فيه النقد غير الموضوعي وتساوت الأشياء لدرجة ضاع معها الصح في ظل تبني الأكثرية للخطأ.
- تعب الإعلام من رجال الإعلام ولم تتعب الأنامل من الرقص بالكلمات فوق جسد الحقيقة أو جثة ما كان يسمى بالحقيقة.
- فالسائد في هذه اللحظات العصيبة من عمر النقد ليس في أن تنصف عملاً جميلاً أو رجلاً قدم ملمحاً في غاية الروعة بل في كيف تسفه هذا العمل لحساب عمل آخر مرتبط باتجاه القلب.
- فأنت وأنا وكل الأحبة نعيش هذه الأيام مأزق (غياب الحقيقة).
- حقيقة أنصاف الأعمال الجميلة وحقيقة من رأى منكم منكراً...... فليغيره.
- أعود لدورينا الذي ظلمناه على طريقة ظلم ذوي القربى وأنصفه الآخرون.
- كبيرة إلى كبيرة جداً مسألة ظلم دورينا داخلياً وإنصافه خارجياً.
- لكن ليس بالتمادي في الأخطاء يمكن أن يعيش الإنسان يا عزيزي.
- ولربط الأشياء ببعض بودي أن أعيد صياغة طرح قديم احتفينا فيه بخطأ مقصود أو غير مقصود وضع الدوري اليمني في سلم التصنيف (قبلنا) بمركز.
- قلت وقتها هذا خطأ فغالى الصحب في النقد القاسي وقتها وأجمعوا أنه واقعنا.
- وحينما صحح الخطأ لم يعتذر جهابذة النقد على الأقل لقرائهم. فصمتوا وكأن على رؤوسهم الطير.
- البارحة أي ليلة كانت.. هل كانت ليلة عمر أم ليلة سيتبعها ليالٍ من الآهات.
ومضة
قلت يكفي... قالت أعيونه بعد....
- فلكي تكون متفوقاً في أي مجال مطلوب منك أن تثابر وتجد وتجتهد.
- على مستوى التفوق في الرياضة يجب أن يكون هناك عمل وعمل آخر.
- فالدوري السعودي لم يصل إلى هذه المرتبة العالية إلا بعد أن توافرت له مسببات دفعت به لأن يكون أقوى دوري عربي.
- ولست بحاجة إلى استحضار هذه الأسباب بقدر ما أريد وضع هذه الأفضلية في إطارها الصحيح.
- نحن وأعمم هنا تأكيداً للأسف نتعامل مع قوة دورينا من منظار ضيق أي نحاكمه من خلالها على ضعف حكم أو خشونة لاعب.
- دورينا يا من ترونه من وراء نظارات حالكة السواد أضحى دونما أي جدال"قبلة للأفضلية" خليجياً وعربياً وقارياً.
- أشعر بالفرح والغبطة والسرور عندما أسمع أو اقرأ في الإعلام العربي عن قوة الدوري السعودي وأبدو أكثر غروراً عندما يقال لي (دوريكم صح).
- في حين لم نزل هنا نتعامل مع هذه الأفضلية حسب حالة النتائج وحسب تفوق الفريق الأفضل وحسب معادلات أخرى للمواقف الشخصية فيها دور.
- كل هذا يحدث ولم يلغِ من داخلي السؤال القضية متى نستقر على مواعيد محددة للمباريات ومتى نتجاوز صعوبة ضغط جدول المسابقات؟!
- فمتى ما تجاوزنا هذه الهنات وهذه الأخطاء فحتماً سنصنف عالمياً وليس إقليمياً وقارياً فحسب.
- والتصنيف العالمي ينظر إلى جانب المستويات إلى (جودة التنظيم) وقلة تضارب المواعيد مع أي مشاركات والتزامات للمنتخبات الوطنية.
- هذا جانب مضيء أو ملمح جميل أردت التذكير به في زمن كثر فيه اللغط وكثر فيه النقد غير الموضوعي وتساوت الأشياء لدرجة ضاع معها الصح في ظل تبني الأكثرية للخطأ.
- تعب الإعلام من رجال الإعلام ولم تتعب الأنامل من الرقص بالكلمات فوق جسد الحقيقة أو جثة ما كان يسمى بالحقيقة.
- فالسائد في هذه اللحظات العصيبة من عمر النقد ليس في أن تنصف عملاً جميلاً أو رجلاً قدم ملمحاً في غاية الروعة بل في كيف تسفه هذا العمل لحساب عمل آخر مرتبط باتجاه القلب.
- فأنت وأنا وكل الأحبة نعيش هذه الأيام مأزق (غياب الحقيقة).
- حقيقة أنصاف الأعمال الجميلة وحقيقة من رأى منكم منكراً...... فليغيره.
- أعود لدورينا الذي ظلمناه على طريقة ظلم ذوي القربى وأنصفه الآخرون.
- كبيرة إلى كبيرة جداً مسألة ظلم دورينا داخلياً وإنصافه خارجياً.
- لكن ليس بالتمادي في الأخطاء يمكن أن يعيش الإنسان يا عزيزي.
- ولربط الأشياء ببعض بودي أن أعيد صياغة طرح قديم احتفينا فيه بخطأ مقصود أو غير مقصود وضع الدوري اليمني في سلم التصنيف (قبلنا) بمركز.
- قلت وقتها هذا خطأ فغالى الصحب في النقد القاسي وقتها وأجمعوا أنه واقعنا.
- وحينما صحح الخطأ لم يعتذر جهابذة النقد على الأقل لقرائهم. فصمتوا وكأن على رؤوسهم الطير.
- البارحة أي ليلة كانت.. هل كانت ليلة عمر أم ليلة سيتبعها ليالٍ من الآهات.
ومضة
قلت يكفي... قالت أعيونه بعد....