ثمة مساحات واسعة للحوار ينبغي أن تستثمر لما يفيد لا أن نملأها بالسواد ونبرر أخطاءنا بحرية الرأي.
ـ نسير أحياناً عكس التيار وعندما نضيع أو نتوه بين مد اللغة وجزرها.. نقول هذه آراؤنا.
ـ في الآونة الأخيرة تجرأنا على قول ما لا يقال، وإن دلنا عاقل للكلمة الصح نصمه بالجنون.
ـ فارق كبير بين أن نكتب رأي يحترم وبين أن تكيل التهم للناس والشتائم والذريعة دائماً نحن في عصر الانفتاح والشفافية.
ـ النقد حق متاح للكل بما في الكل المشجع الرياضي البسيط من حقه أن ينتقد ما يراه خطأ.
ـ أسوق هذه العبارات كتوطيئة لزلات وقعنا فيها بالإجماع تجاه مرجعيتنا الرياضية التي لها علينا حق أما باحترام ما تقدمه من عمل للرياضة والشباب في وطننا.. أو على الأقل نصمت.
فالأمير سلطان بن فهد المشهود له بالصبر والحكمة والمعروف عنه احترام كل الآراء سألنا ذات لقاء له سؤال بسيط قال فيه نحن نعترف مرات عديدة بأخطائنا ونعتذر عنها بتصحيحها لكن لم أرى كاتباً يوم من الأيام قال أنا أخطأت وأعتذر.. فمتى تعتذرون؟
ـ استمرأ أكثرنا مطية الشفافية وراحوا يكيلون الاتهامات لاتحاد الكرة.. ولجنة الاحتراف.. وكرتنا السعودية دونما أن يشيروا على موقع الخلل.
ـ لقد بلغ الصبر مداه من (غوغاء) ما بعد أي خسارة أو قضية خلطوا بين ممكن السياسة الإعلامية ومنها.. فمتى يعقلون.
ـ يجب إن أردنا أن نكون طلاب إصلاح أو مساهمين في الارتقأ برياضة الوطن أن نبدأ بأنفسنا ونعالج أخطائنا لكي تكون أصواتنا مسموعة.
ـ أما ما يحدث لنا وبالذات تجاه أصحاب القرار في اتحاد الكرة فقد يكون أي شيء إلا أن نسميه نقد.
ـ لم يطالب طيلة الأعوام التي قضاها الأمير سلطان بن فهد الإعلام أن يغير من مساره بل منحه كل المساحات ليقول ما يريد.
ـ وما يريد الإعلام أو بعضه ليس له علاقة بالشراكة ولن يكون شريك طالما يريد فقط الشماتة والتشفي والخروج عن النص.
ـ وضعنا كلنا كإعلاميين في مساحة بحجم مساحة الوطن لنقول ما نريد.. منحنا من الفرص ما جعلنا ندخل في (عمق العميق) على رأي المحلل البحريني رياض الذواوي.. وعدنا من الرحلة بوفاض خالي.. فمن المسؤول عن فشلنا.؟
ـ الاسقاطات تجاوزت حدود الاحترام واللباقة في الطرح.. تجاه المثالي جداً (سلطان بن فهد) فمن يوقف هذا الغث.
ـ وحقيقة هذا التجاوز لا أظنه أو بالأصح أعتقده يهدف إلى تعديل خطأ بقدر ما هو خطأ يراد به خطأ.. أو ما يظنوه صحاً وهو خطأ.
ـ لا الغي أبداً أن هناك أخطاء في اتحاد الكرة وكل اللجان العاملة باتحاد الكرة؟! بل أنا أرى أن الأخطاء موجودة ما وجد العمل.
ـ نسير أحياناً عكس التيار وعندما نضيع أو نتوه بين مد اللغة وجزرها.. نقول هذه آراؤنا.
ـ في الآونة الأخيرة تجرأنا على قول ما لا يقال، وإن دلنا عاقل للكلمة الصح نصمه بالجنون.
ـ فارق كبير بين أن نكتب رأي يحترم وبين أن تكيل التهم للناس والشتائم والذريعة دائماً نحن في عصر الانفتاح والشفافية.
ـ النقد حق متاح للكل بما في الكل المشجع الرياضي البسيط من حقه أن ينتقد ما يراه خطأ.
ـ أسوق هذه العبارات كتوطيئة لزلات وقعنا فيها بالإجماع تجاه مرجعيتنا الرياضية التي لها علينا حق أما باحترام ما تقدمه من عمل للرياضة والشباب في وطننا.. أو على الأقل نصمت.
فالأمير سلطان بن فهد المشهود له بالصبر والحكمة والمعروف عنه احترام كل الآراء سألنا ذات لقاء له سؤال بسيط قال فيه نحن نعترف مرات عديدة بأخطائنا ونعتذر عنها بتصحيحها لكن لم أرى كاتباً يوم من الأيام قال أنا أخطأت وأعتذر.. فمتى تعتذرون؟
ـ استمرأ أكثرنا مطية الشفافية وراحوا يكيلون الاتهامات لاتحاد الكرة.. ولجنة الاحتراف.. وكرتنا السعودية دونما أن يشيروا على موقع الخلل.
ـ لقد بلغ الصبر مداه من (غوغاء) ما بعد أي خسارة أو قضية خلطوا بين ممكن السياسة الإعلامية ومنها.. فمتى يعقلون.
ـ يجب إن أردنا أن نكون طلاب إصلاح أو مساهمين في الارتقأ برياضة الوطن أن نبدأ بأنفسنا ونعالج أخطائنا لكي تكون أصواتنا مسموعة.
ـ أما ما يحدث لنا وبالذات تجاه أصحاب القرار في اتحاد الكرة فقد يكون أي شيء إلا أن نسميه نقد.
ـ لم يطالب طيلة الأعوام التي قضاها الأمير سلطان بن فهد الإعلام أن يغير من مساره بل منحه كل المساحات ليقول ما يريد.
ـ وما يريد الإعلام أو بعضه ليس له علاقة بالشراكة ولن يكون شريك طالما يريد فقط الشماتة والتشفي والخروج عن النص.
ـ وضعنا كلنا كإعلاميين في مساحة بحجم مساحة الوطن لنقول ما نريد.. منحنا من الفرص ما جعلنا ندخل في (عمق العميق) على رأي المحلل البحريني رياض الذواوي.. وعدنا من الرحلة بوفاض خالي.. فمن المسؤول عن فشلنا.؟
ـ الاسقاطات تجاوزت حدود الاحترام واللباقة في الطرح.. تجاه المثالي جداً (سلطان بن فهد) فمن يوقف هذا الغث.
ـ وحقيقة هذا التجاوز لا أظنه أو بالأصح أعتقده يهدف إلى تعديل خطأ بقدر ما هو خطأ يراد به خطأ.. أو ما يظنوه صحاً وهو خطأ.
ـ لا الغي أبداً أن هناك أخطاء في اتحاد الكرة وكل اللجان العاملة باتحاد الكرة؟! بل أنا أرى أن الأخطاء موجودة ما وجد العمل.