أن يأتي لاعب وعمره في الملاعب (عاما أو عامين) ويتحدث بأسلوب أكبر من تجربته فلابد هنا أن نتعامل معه على طريقة (عيب يا شاطر).
ـ أشدت وما زلت أشيد بلاعب الاتحاد نايف هزازي واعتبرته كما اعتبره كل النقاد (قنبلة الموسم)، ولكن ساءني تصريحه بعد مباراة النصر والذي قال فيه عن التحكيم ما قال.
ـ أعتقد وهو اعتقاد جازم بأن هزازي لقن لقول مثل ذاك الكلام وسياسة التلقين في الأندية أكثر من أن تختصر في نايف.
ـ سمعت أن الهزازي اعتذر وهو بلا شك اعتذار جيد لكنه لا يلغي (الزلة الأولى) والسؤال من سمح لنايف أن يقول مثل ذاك الكلام؟
ـ حتى زملائنا في الإعلام المرئي عليهم مسؤولية كبيرة في تجنيب اللاعبين ولا سيما الصغار منهم الوقوع في حبائل الكلمات غير المسؤولة.
ـ لا شك أنني أرى في نايف هزازي (شيئاً من ماجد عبدالله) وبعضاً من (سامي الجابر)، أقول شيئاً وبعضاً وإن كنت أتمناه نايف فقط.
ـ ما يحتاجه هذا اللاعب الآن هو الرعاية الفنية والإدارية وألا يصدق أن الطريق أمامه تم تعبيدها للسطو على مركزي (مالك وياسر).
ـ أعرف أن وكيل أعماله العزيز إبراهيم حبشي معه على طول الخط إما بالرأي أو التوجيه لكن نريد أكثر حتى لا نخسر لاعباً أراه مستقبل الكرة السعودية أو هكذا أظن.
ـ أما قوله إن العمري من حكام النخبة الذين تحدث عنهم السركال فهذا كلام لو يفهم مغزاه ما قاله.
ـ لا الوقت وقت مثل هذا الكلام ولا الحالة تستدعي أن يأتي نايف بما لم تأت به الأوائل.
ـ يجب على إدارة الاتحاد أن تسأل اللاعب من لقنه لقول ذلك أو من حرضه فهذا التصريح تزامن مع أخذ وعطا بيننا وبين الاتحاد الآسيوي.. وهنا لابد أن أسأل عن المحرض لكي تأخذ إدارة الاتحاد حذرها منه.
ـ ربما اتحادي لا يحب وربما ليس اتحاديا فالكلام ليس كلام نايف أبداً.
ـ وعندما أطرح موضوعاً بهذا الشكل فأنا أهدف إلى معالجة خطأ أتمنى ألا يتكرر وأنبه إدارة الاتحاد على أشياء قد تأخذ مسارا آخر ما لم يتم التنبه لها.
ـ بقي أن أشير إلى أن نايف هزازي لاعب موهوب ويجب كلنا أن نحميه من زلات الأقوال وأن نصدقه القول حتى لا نقول كان هنا وغاب بسبب زلة..
ومضة
كل دقة قلب فيني لك قصيدة!
ـ أشدت وما زلت أشيد بلاعب الاتحاد نايف هزازي واعتبرته كما اعتبره كل النقاد (قنبلة الموسم)، ولكن ساءني تصريحه بعد مباراة النصر والذي قال فيه عن التحكيم ما قال.
ـ أعتقد وهو اعتقاد جازم بأن هزازي لقن لقول مثل ذاك الكلام وسياسة التلقين في الأندية أكثر من أن تختصر في نايف.
ـ سمعت أن الهزازي اعتذر وهو بلا شك اعتذار جيد لكنه لا يلغي (الزلة الأولى) والسؤال من سمح لنايف أن يقول مثل ذاك الكلام؟
ـ حتى زملائنا في الإعلام المرئي عليهم مسؤولية كبيرة في تجنيب اللاعبين ولا سيما الصغار منهم الوقوع في حبائل الكلمات غير المسؤولة.
ـ لا شك أنني أرى في نايف هزازي (شيئاً من ماجد عبدالله) وبعضاً من (سامي الجابر)، أقول شيئاً وبعضاً وإن كنت أتمناه نايف فقط.
ـ ما يحتاجه هذا اللاعب الآن هو الرعاية الفنية والإدارية وألا يصدق أن الطريق أمامه تم تعبيدها للسطو على مركزي (مالك وياسر).
ـ أعرف أن وكيل أعماله العزيز إبراهيم حبشي معه على طول الخط إما بالرأي أو التوجيه لكن نريد أكثر حتى لا نخسر لاعباً أراه مستقبل الكرة السعودية أو هكذا أظن.
ـ أما قوله إن العمري من حكام النخبة الذين تحدث عنهم السركال فهذا كلام لو يفهم مغزاه ما قاله.
ـ لا الوقت وقت مثل هذا الكلام ولا الحالة تستدعي أن يأتي نايف بما لم تأت به الأوائل.
ـ يجب على إدارة الاتحاد أن تسأل اللاعب من لقنه لقول ذلك أو من حرضه فهذا التصريح تزامن مع أخذ وعطا بيننا وبين الاتحاد الآسيوي.. وهنا لابد أن أسأل عن المحرض لكي تأخذ إدارة الاتحاد حذرها منه.
ـ ربما اتحادي لا يحب وربما ليس اتحاديا فالكلام ليس كلام نايف أبداً.
ـ وعندما أطرح موضوعاً بهذا الشكل فأنا أهدف إلى معالجة خطأ أتمنى ألا يتكرر وأنبه إدارة الاتحاد على أشياء قد تأخذ مسارا آخر ما لم يتم التنبه لها.
ـ بقي أن أشير إلى أن نايف هزازي لاعب موهوب ويجب كلنا أن نحميه من زلات الأقوال وأن نصدقه القول حتى لا نقول كان هنا وغاب بسبب زلة..
ومضة
كل دقة قلب فيني لك قصيدة!