يكاد لا يمر خطأ عابر من لجنة أو حكم أو إداري أو لاعب أو مدرب إلا ويتجه الخطاب بقصد ودون قصد إلى الأمير سلطان بن فهد هكذا دونما أي مقدمات.
ـ إدارات أندية لا تجيد التعامل مع اللوائح وأخرى ترسب في تأدية رسالتها ترفع فشلها هكذا بلا مبررات إلى الرئيس العام لرعاية الشباب.
ـ ناد في أقصى الوطن أو أدناه تأتي عاصفة ماطرة وتتسبب في فصل التيار الكهربائي يناشد الرئيس في اليوم التالي الأمير سلطان يحل أزمته.
ـ لاعب يغيب عن التدريب ثم يعود وتحسم عليه الإدارة يتجه فوراً إلى مخاطبة رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم لحل معضلته.
ـ ناهيك عن أخطاء حكم أو تحيز معلق أو إساءة صحافي أو تهكم معلق وعن... وعن... وعن... وضع ما تريد من شكاوى.
ـ أو ليس هذا مرهقاً.. مقلقاً.. متعباً.. محبطا.. محيرا.. منهكاً؟
ـ لا... وهناك ما هو أدهى وأمر فعندما يحدث خطأ في حجوزات فريق لسبب أو لآخر تصدح الأصوات بضرورة تدخل سلطان بن فهد لإيجاد حل لنا.
ـ إنها الكارثة بعينها.. كارثة وسط يرمي بكل أخطائه على رجل واحد وكارثة إعلام لا يجيد الفرز في مثل هذه الحالات وكارثة مسيري أندية لا أدري من أين جاؤوا للرياضة.
ـ سلطان بن فهد أمامه من المسؤوليات الجسام أكبر من صرخات غوغاء يأتون لهدف ويذهبون من الرياضة خالين من الأهداف.
ـ فما دخل سلطان في قضية لاعب أوقفه ناديه أو حسم عليه ناديه وما دخل سلطان في فوضى أندية لا تفرق بين مسؤوليات هذا أو ذاك؟!
ـ فما تفعله الأندية أو بعضها وإعلامنا في توجيه خطابها اليومي لهذا الرجل هو إزعاج.. وإن زدت سأقول إرهاق متعمد استغلوا فيه حلم سلطان وطيبة سلطان وأبوية سلطان.
ـ ولا بأس أن أضم لأولئك لجاناً في اتحاد الكرة تتعمد أحياناً الوقوع في أخطاء مزعجة تدعو سلطان بن فهد يتدخل لحسم الجدل بقرارات توافقية والأدلة أكثر من أن أوجزها في هذا الطرح.
ـ أمين الاتحاد فيصل عبد الهادي يضع نفسه في صراع مع الأندية في وقت يجب أن يكون فيه حذرا ومدركا أنه لا مجال للصدفة في أمانة الاتحاد.
ـ إدارات أندية لا تجيد التعامل مع اللوائح وأخرى ترسب في تأدية رسالتها ترفع فشلها هكذا بلا مبررات إلى الرئيس العام لرعاية الشباب.
ـ ناد في أقصى الوطن أو أدناه تأتي عاصفة ماطرة وتتسبب في فصل التيار الكهربائي يناشد الرئيس في اليوم التالي الأمير سلطان يحل أزمته.
ـ لاعب يغيب عن التدريب ثم يعود وتحسم عليه الإدارة يتجه فوراً إلى مخاطبة رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم لحل معضلته.
ـ ناهيك عن أخطاء حكم أو تحيز معلق أو إساءة صحافي أو تهكم معلق وعن... وعن... وعن... وضع ما تريد من شكاوى.
ـ أو ليس هذا مرهقاً.. مقلقاً.. متعباً.. محبطا.. محيرا.. منهكاً؟
ـ لا... وهناك ما هو أدهى وأمر فعندما يحدث خطأ في حجوزات فريق لسبب أو لآخر تصدح الأصوات بضرورة تدخل سلطان بن فهد لإيجاد حل لنا.
ـ إنها الكارثة بعينها.. كارثة وسط يرمي بكل أخطائه على رجل واحد وكارثة إعلام لا يجيد الفرز في مثل هذه الحالات وكارثة مسيري أندية لا أدري من أين جاؤوا للرياضة.
ـ سلطان بن فهد أمامه من المسؤوليات الجسام أكبر من صرخات غوغاء يأتون لهدف ويذهبون من الرياضة خالين من الأهداف.
ـ فما دخل سلطان في قضية لاعب أوقفه ناديه أو حسم عليه ناديه وما دخل سلطان في فوضى أندية لا تفرق بين مسؤوليات هذا أو ذاك؟!
ـ فما تفعله الأندية أو بعضها وإعلامنا في توجيه خطابها اليومي لهذا الرجل هو إزعاج.. وإن زدت سأقول إرهاق متعمد استغلوا فيه حلم سلطان وطيبة سلطان وأبوية سلطان.
ـ ولا بأس أن أضم لأولئك لجاناً في اتحاد الكرة تتعمد أحياناً الوقوع في أخطاء مزعجة تدعو سلطان بن فهد يتدخل لحسم الجدل بقرارات توافقية والأدلة أكثر من أن أوجزها في هذا الطرح.
ـ أمين الاتحاد فيصل عبد الهادي يضع نفسه في صراع مع الأندية في وقت يجب أن يكون فيه حذرا ومدركا أنه لا مجال للصدفة في أمانة الاتحاد.
