اليوم ستأخذنا "لعبة اليد" في جولة أخرى من جولاتها المعنية بإثبات الوجود.
ـ أعني إثبات وجودها أمام غول كرة القدم الذي قضى على ألعاب كثر.
ـ أحب كل الألعاب حتى تلك التي لا أفهم في قانونها لكنني مثل غيري "مولع بالمجنونة".
ـ الليلة الأهلي والنور في نهائي آسيا "خبر مؤكد" والمؤكد الآخر أن الإنجاز سعودي.
ـ حضرت جانباً من "كر اليد وفرها" واستمتعت بجماهير الأهلي التي أعطت للتشجيع في هذه البطولة وكل البطولات قيمة.
ـ نجاح أي بطولة مرهون بجمهور وما بقي يظل مقبلات أو هكذا أتصور.
ـ يازين الصالة عندما تمتلئ بالجمهور، ويا حلاوة ذاك الغناء الذي يخرج من القلب ويصل لكل القلوب فكيف بالقلوب الخضراء؟!
ـ النور يمثل النصف الآخر من مواجهة اليوم والنصف الثاني هو الأهلي.
ـ بين النصف والنصف الثاني لا أملك إلا أن أكون أهلاوووياً. فأين الخطأ في المعادلة؟!
ـ ولكي أكون صادقاً لا مدعي الصدق يجب أن أضع كل شيء في موضعه الطبيعي.
ـ بدلا من أن ادعي حياداً لا أملكه، وبدلا من أن أقول النور عندي مثل الأهلي.
ـ فلربما تكذب على كل شيء.. ومن هذا الشيء قلبك، لكن صعب أن تكذب على جمهور يعرف أن لكل قلب اتجاه واحد.
ـ أعود لصراع الأيادي، وأؤكد أن مواجهة هذه الليلة ستكون صعبة.
ـ صعبة على الأهلي وعلى النور وسهلة لجمهور لزمته "مجانين في حبه مجانين".
ـ ثمة من يقول إن جماعية النور أخطر من فردية الأهلي، وثمة من يجزم أن الأهلي في مثل هذه المواقف لايمكن أن ينحني للعاصفة.
ـ فهل أوغل في تفاصيل الحكاية أم اكتفي باستدراج اللغة لخيار آخر مرتبط بلعبة القدم.
ـ لا... اليوم لليد، ولا يمكن لأي سبب أن أعيد علاقة قلب بكرة القدم لكي لايقال إنني في هذا الجانب "مسير وليس مخيراً".
ـ وعندما يكون عقلك وقلبك مسيرين لك حتماً ستصل إلى الحقيقة.
ـ أما إذا كنت خارج هذا الإطار فطبيعي أن تأخذك الأقدار إلى أي شيء ما عدا المنطق.
ـ فهل تكون الليلة منطقية ويفوز الأهلي أم يفعلها النور وتتجه "شرق الوطن" لنكمل العقد... عقد منجز وطني هو لي قبل أن يكون لك.
ومضة
لاذبحني ضماك ولارويتك
ـ أعني إثبات وجودها أمام غول كرة القدم الذي قضى على ألعاب كثر.
ـ أحب كل الألعاب حتى تلك التي لا أفهم في قانونها لكنني مثل غيري "مولع بالمجنونة".
ـ الليلة الأهلي والنور في نهائي آسيا "خبر مؤكد" والمؤكد الآخر أن الإنجاز سعودي.
ـ حضرت جانباً من "كر اليد وفرها" واستمتعت بجماهير الأهلي التي أعطت للتشجيع في هذه البطولة وكل البطولات قيمة.
ـ نجاح أي بطولة مرهون بجمهور وما بقي يظل مقبلات أو هكذا أتصور.
ـ يازين الصالة عندما تمتلئ بالجمهور، ويا حلاوة ذاك الغناء الذي يخرج من القلب ويصل لكل القلوب فكيف بالقلوب الخضراء؟!
ـ النور يمثل النصف الآخر من مواجهة اليوم والنصف الثاني هو الأهلي.
ـ بين النصف والنصف الثاني لا أملك إلا أن أكون أهلاوووياً. فأين الخطأ في المعادلة؟!
ـ ولكي أكون صادقاً لا مدعي الصدق يجب أن أضع كل شيء في موضعه الطبيعي.
ـ بدلا من أن ادعي حياداً لا أملكه، وبدلا من أن أقول النور عندي مثل الأهلي.
ـ فلربما تكذب على كل شيء.. ومن هذا الشيء قلبك، لكن صعب أن تكذب على جمهور يعرف أن لكل قلب اتجاه واحد.
ـ أعود لصراع الأيادي، وأؤكد أن مواجهة هذه الليلة ستكون صعبة.
ـ صعبة على الأهلي وعلى النور وسهلة لجمهور لزمته "مجانين في حبه مجانين".
ـ ثمة من يقول إن جماعية النور أخطر من فردية الأهلي، وثمة من يجزم أن الأهلي في مثل هذه المواقف لايمكن أن ينحني للعاصفة.
ـ فهل أوغل في تفاصيل الحكاية أم اكتفي باستدراج اللغة لخيار آخر مرتبط بلعبة القدم.
ـ لا... اليوم لليد، ولا يمكن لأي سبب أن أعيد علاقة قلب بكرة القدم لكي لايقال إنني في هذا الجانب "مسير وليس مخيراً".
ـ وعندما يكون عقلك وقلبك مسيرين لك حتماً ستصل إلى الحقيقة.
ـ أما إذا كنت خارج هذا الإطار فطبيعي أن تأخذك الأقدار إلى أي شيء ما عدا المنطق.
ـ فهل تكون الليلة منطقية ويفوز الأهلي أم يفعلها النور وتتجه "شرق الوطن" لنكمل العقد... عقد منجز وطني هو لي قبل أن يكون لك.
ومضة
لاذبحني ضماك ولارويتك