سنظل من موسم إلى آخر نكرر أخطاءنا ما لم يكن هناك تنظيف، أعني قرار حاسم وحازم في وجه أي مخرب حتى لو كان ذاك المخرب رئيس ناد.
ـ انتهى عصر ابتسم فيه القرار عدة مرات لمن ولعوا المدرجات وأذكوا نار التعصب عبر وسائل الإعلام.
ـ فنحن أمام واقع لا يحمل إلا وجها واحدا، فإما أن نتعاطى معه كما هو أو ننتظر مزيدا من الفتن والمشاكل والصياح أو الصراخ.
ـ أين نتائج اجتماع رؤساء الأندية مع الرئيس العام لرعاية الشباب ونائبه.
ـ الاجتماع الذي تم فيه إقرار ميثاق الشرف وإقرار التحلي بالأخلاق وإقرار نبذ كل ما يثير الناس وتثبيت مقولة (الروح الرياضية).
ـ لم يلتزم أي رئيس بهذا القرار، بل على العكس رأينا بعده ما رأينا من تناحر وليس تنافسا.
ـ أما على صعيد الشريك الأكبر الإعلام فهو يتحمل جزءا كبيرا من المسؤولية بتركه كرة القدم ومطاردة صور من أغراهم الضوء بالنزول إلى الملعب واستكمال تغطية تفاصيل رحلة النزول في استديوهات التحليل وفي البرامج الرياضية، ناهيك عن وعن وعن ما يكتب من مقالات في الصحف ومن (غمز ولمز) تحت مسمى الحرية والشفافية.
ـ تباً لرياضة ستجرني لأن أتحمل المقزز من الكلام وتباً لإعلام حول مساحته الموجودة أصلاً من أجل الوعي إلى ساحة حرب وركل ورفس بالكلمات دونما مراعاة للكلمة وخطورتها.
ـ أعود وأشير وأنبه أن ثمة من يعمل إما عامداً أو متعمداً إلى استمرار هذه الفوضى، وثمة من يكرس لهذا، ومن يبحث عن أساسات العلل سيعرف أكثر.
ـ قبل أيام قامت الدنيا ولم تقعد في مباراة الهلال والشباب وتكررت المواقف في مباراة أخرى مرتبطة بالهلال والشباب، ومثلها (عد ولا تغلط) فمن سبب هذه التصدعات في وسط كنا نعتبره الأنظف والأجمل والأروع.
ـ أسأل وأعرف أن هناك من يعرف الإجابة، لكنهم أجبن من أن يشيروا للأشياء كما هي.
ـ يا أمير سلطان ويا أمير نواف، إلى جانب هذا في اتحادكم اتحاد كرة القدم من يعمل لصالح أندية ومن يقدم لهذه الأندية كل ما تريد، ففتشوا في كل اللجان وفي أدراج أعضاء الاتحاد، وستضعون أيديكم على عبث من نوع آخر، ولم أقل فسادا.. اللهم أني بلغت فاللهم اشهد.
ـ طارق التويجري اختزل المشاكل في كتاب صحيفة "الرياضية" وفي القناة الرياضية وفي خالد قاضي.. الله.. الله.. الله على هذه الجرأة يا طارق.
ـ انتهى عصر ابتسم فيه القرار عدة مرات لمن ولعوا المدرجات وأذكوا نار التعصب عبر وسائل الإعلام.
ـ فنحن أمام واقع لا يحمل إلا وجها واحدا، فإما أن نتعاطى معه كما هو أو ننتظر مزيدا من الفتن والمشاكل والصياح أو الصراخ.
ـ أين نتائج اجتماع رؤساء الأندية مع الرئيس العام لرعاية الشباب ونائبه.
ـ الاجتماع الذي تم فيه إقرار ميثاق الشرف وإقرار التحلي بالأخلاق وإقرار نبذ كل ما يثير الناس وتثبيت مقولة (الروح الرياضية).
ـ لم يلتزم أي رئيس بهذا القرار، بل على العكس رأينا بعده ما رأينا من تناحر وليس تنافسا.
ـ أما على صعيد الشريك الأكبر الإعلام فهو يتحمل جزءا كبيرا من المسؤولية بتركه كرة القدم ومطاردة صور من أغراهم الضوء بالنزول إلى الملعب واستكمال تغطية تفاصيل رحلة النزول في استديوهات التحليل وفي البرامج الرياضية، ناهيك عن وعن وعن ما يكتب من مقالات في الصحف ومن (غمز ولمز) تحت مسمى الحرية والشفافية.
ـ تباً لرياضة ستجرني لأن أتحمل المقزز من الكلام وتباً لإعلام حول مساحته الموجودة أصلاً من أجل الوعي إلى ساحة حرب وركل ورفس بالكلمات دونما مراعاة للكلمة وخطورتها.
ـ أعود وأشير وأنبه أن ثمة من يعمل إما عامداً أو متعمداً إلى استمرار هذه الفوضى، وثمة من يكرس لهذا، ومن يبحث عن أساسات العلل سيعرف أكثر.
ـ قبل أيام قامت الدنيا ولم تقعد في مباراة الهلال والشباب وتكررت المواقف في مباراة أخرى مرتبطة بالهلال والشباب، ومثلها (عد ولا تغلط) فمن سبب هذه التصدعات في وسط كنا نعتبره الأنظف والأجمل والأروع.
ـ أسأل وأعرف أن هناك من يعرف الإجابة، لكنهم أجبن من أن يشيروا للأشياء كما هي.
ـ يا أمير سلطان ويا أمير نواف، إلى جانب هذا في اتحادكم اتحاد كرة القدم من يعمل لصالح أندية ومن يقدم لهذه الأندية كل ما تريد، ففتشوا في كل اللجان وفي أدراج أعضاء الاتحاد، وستضعون أيديكم على عبث من نوع آخر، ولم أقل فسادا.. اللهم أني بلغت فاللهم اشهد.
ـ طارق التويجري اختزل المشاكل في كتاب صحيفة "الرياضية" وفي القناة الرياضية وفي خالد قاضي.. الله.. الله.. الله على هذه الجرأة يا طارق.