أمريكا تضرب بقوة في بطولة القارات.. عنوان كاد أن يكون حقيقياً لولا البرازيل.
ـ البرازيل حسناء كرة القدم أو هي فاتنة، إنها حكاية جوليت وروميو، وحكاية أخرى من حكاية عالم حولته البرازيل إلى روميو.
ـ أينما تحل تجد البرازيل معك، وأينما تكتب عن كرة القدم لا بد أن تأتي بالبرازيل.
ـ بطولات من كل (ما لذ وطاب) وشعبية لم يصل إليها أي منتخب.
ـ السلساو البرازيلي ليس مرتبطا بجغرافية معينة، فهو للعالم كله.
ـ حتى في قرى نيبال وبنجلاديش وجزر القمر هناك من يحب البرازيل.
ـ خسرت البرازيل في الشوط الأول من أمريكا، فقلت انتظروا التعذيب في الشوط الثاني.
ـ لتأتي حصة التعذيب، نعم تعذيب على طريقة (شرطي العالم).
ـ كان لا بد أن تدفع أمريكا ثمن تقدمها أربعة أهداف (ثلاثة للبطولة) ورابع لرجل الخط أو مساعد الحكم النائم.
ـ في ليلة التتويج أعجبني عصام الشوالي وأبهرني الجمهور الذي كان برازيليا بالفطرة.
ـ خالد الشنيف الذي طار بجوائز أفضل محلل رياضي هذا الموسم أسس لمدرسة في التحليل أعطتني دليلاً على أن أكاديمية الأهلي لها أكثر من توجه.
ـ أعود للبرازيل ولا بأس أن أقرأ مع كاكا رواية (عالم مهووس) للروائي البرازيلي (ماجنوس)، الذي مات قبل طبعها، فتولى بيليه أمر طبع تلك الرواية على حسابه الخاص.
ـ أما دونقا فيتجاوز دائماً حنق الإعلام البرازيلي الصعب بالصمت، وإن تحدث فيقول هذا أنا.. هذا نتاج عملي.
ـ باركوا لي هذه البطولة، فأنا برازيلي أكثر من جويل سانتانا مدرب جنوب إفريقيا وصانع أمجاد مع النصر لا تنسى.
ومضة
إنها قصة حبي.
ـ البرازيل حسناء كرة القدم أو هي فاتنة، إنها حكاية جوليت وروميو، وحكاية أخرى من حكاية عالم حولته البرازيل إلى روميو.
ـ أينما تحل تجد البرازيل معك، وأينما تكتب عن كرة القدم لا بد أن تأتي بالبرازيل.
ـ بطولات من كل (ما لذ وطاب) وشعبية لم يصل إليها أي منتخب.
ـ السلساو البرازيلي ليس مرتبطا بجغرافية معينة، فهو للعالم كله.
ـ حتى في قرى نيبال وبنجلاديش وجزر القمر هناك من يحب البرازيل.
ـ خسرت البرازيل في الشوط الأول من أمريكا، فقلت انتظروا التعذيب في الشوط الثاني.
ـ لتأتي حصة التعذيب، نعم تعذيب على طريقة (شرطي العالم).
ـ كان لا بد أن تدفع أمريكا ثمن تقدمها أربعة أهداف (ثلاثة للبطولة) ورابع لرجل الخط أو مساعد الحكم النائم.
ـ في ليلة التتويج أعجبني عصام الشوالي وأبهرني الجمهور الذي كان برازيليا بالفطرة.
ـ خالد الشنيف الذي طار بجوائز أفضل محلل رياضي هذا الموسم أسس لمدرسة في التحليل أعطتني دليلاً على أن أكاديمية الأهلي لها أكثر من توجه.
ـ أعود للبرازيل ولا بأس أن أقرأ مع كاكا رواية (عالم مهووس) للروائي البرازيلي (ماجنوس)، الذي مات قبل طبعها، فتولى بيليه أمر طبع تلك الرواية على حسابه الخاص.
ـ أما دونقا فيتجاوز دائماً حنق الإعلام البرازيلي الصعب بالصمت، وإن تحدث فيقول هذا أنا.. هذا نتاج عملي.
ـ باركوا لي هذه البطولة، فأنا برازيلي أكثر من جويل سانتانا مدرب جنوب إفريقيا وصانع أمجاد مع النصر لا تنسى.
ومضة
إنها قصة حبي.
