تقليد فريد ومتميز على مدار سنوات تتميز به جريدة "الرياضية" جريدة الشباب العربي الرائدة والأولى على مستوى العالم العربي لما تتميز به من حيادية ونجاح لتغطيتها كل الأحداث المحلية السعودية والعربية والدولية، وهذا التقليد يزداد بريقاً عاماً بعد الآخر بعقد الاجتماع السنوي لمكتب القاهرة ويزداد تألقاً بحرص الزميل رئيس التحرير سعد المهدي على الحضور وبالتالي يحرص جميع الزملاء على حضور الاجتماع.
وأهم ما يتميز به اللقاء الحوار المفتوح من القلب للصالح العام ولصالح القارئ العربي وتخرج الأفكار وتجد القبول ويبدأ التنفيذ لمتابعة كل البطولات مما جعل "الرياضية" تستحق لقب أفضل تغطية إعلامية للعديد من البطولات والدورات مثل دورة الألعاب العربية وغيرها.
ولم يأت نجاح "الرياضية" من فراغ بل جاء ثمرة للحب والتفاهم والعلاقة المتميزة التي تربط كل الزملاء بمكتب القاهرة مع الجريدة وشعور الجميع أنها جزء من عملهم الرئيسي وبالتالي يتبارى الجميع لتقديم الأفضل وأدق الأسرار والأخبار التي تنفرد بها الجريدة عن كثير من الصحف بما فيها المصرية.
واللقاء السنوي هو فرصة للحوار المثمر واكتشاف العديد من المواهب والميول للزملاء والمنافسة على تحديد أيهم زملكاوي أو أهلاوي ولنكتشف في النهاية أن رئيس التحرير عاشق للزمالك ومع هذا حواره مثمر مع الأهلاوية أمثالي وهذه هي الديمقراطية في الحوار.
ومع نهاية اللقاء السنوي تكون اللقطات التذكارية مع أسرة مكتب القاهرة ورئيس التحرير وتكريم المتميزين والكل في النهاية سعيد ومتميز وينتهي الأمر بالدعاء باستمرار اللقاء عاماً بعد الآخر و"الرياضية" تزداد نجاحاً وازدهارا وتشبع كل الرياضيين في العالم العربي وتثبت يوماً بعد الآخر أن "الرياضية" هي الأصل وأنها الجريدة الأولى عربياً وكل اجتماع و"الرياضية" بخير.
وأهم ما يتميز به اللقاء الحوار المفتوح من القلب للصالح العام ولصالح القارئ العربي وتخرج الأفكار وتجد القبول ويبدأ التنفيذ لمتابعة كل البطولات مما جعل "الرياضية" تستحق لقب أفضل تغطية إعلامية للعديد من البطولات والدورات مثل دورة الألعاب العربية وغيرها.
ولم يأت نجاح "الرياضية" من فراغ بل جاء ثمرة للحب والتفاهم والعلاقة المتميزة التي تربط كل الزملاء بمكتب القاهرة مع الجريدة وشعور الجميع أنها جزء من عملهم الرئيسي وبالتالي يتبارى الجميع لتقديم الأفضل وأدق الأسرار والأخبار التي تنفرد بها الجريدة عن كثير من الصحف بما فيها المصرية.
واللقاء السنوي هو فرصة للحوار المثمر واكتشاف العديد من المواهب والميول للزملاء والمنافسة على تحديد أيهم زملكاوي أو أهلاوي ولنكتشف في النهاية أن رئيس التحرير عاشق للزمالك ومع هذا حواره مثمر مع الأهلاوية أمثالي وهذه هي الديمقراطية في الحوار.
ومع نهاية اللقاء السنوي تكون اللقطات التذكارية مع أسرة مكتب القاهرة ورئيس التحرير وتكريم المتميزين والكل في النهاية سعيد ومتميز وينتهي الأمر بالدعاء باستمرار اللقاء عاماً بعد الآخر و"الرياضية" تزداد نجاحاً وازدهارا وتشبع كل الرياضيين في العالم العربي وتثبت يوماً بعد الآخر أن "الرياضية" هي الأصل وأنها الجريدة الأولى عربياً وكل اجتماع و"الرياضية" بخير.
