كلنا نثق في المنتخب السعودي وقدرته على تجاوز الصعاب، غير أننا في بيونج يانج الأربعاء المقبل ربما نواجه صافرة عمياء وطاقما تحكيميا سيئا للغاية قد يفسد متعة الكرة والكفاءة وموازين التنافس العادلة.
فكل شيء آسيويا أصبح ممكنا ومعقولا هذه الأيام.
ولكن كيف يمكن أن نلعب ضد الصافرة ورئيس اتحاد القارة والسركال في لقاء مهم للغاية.
وما الذي يجب أن نفعله لكي لانشرب من نفس الكأس للمرة الرابعة ولكي لا نذهب ضحية للنوايا المبيتة سلفا.
الجانب الفني وفيما يخص اللاعبين من المؤكد أن الجوهر أخذ في الحسبان كل ذلك، ولكن من الناحية القانونية ما الحل إذا كانت المرجعية القارية هي الخصم والحكمُ قبل أن تبدأ المباراة.
فالطاقم التحكيمي الذي سيقود اللقاء ربما تمرر له تعليمات مسبقة للتلاعب بالنتيجة والعمل على حرمان المنتخب السعودي في فرص الفوز أو التعادل.
وهذا الأمر ليس مستبعداً وليس ببعيد قياسا بعدائية السركال المتزايدة نحونا في اليومين الماضيين وبشكل مفجع للغاية وكأنه في معركة ضد اللغة والجغرافيا.
ومنتخبنا (لو) خسر لا قدر الله بأخطاء تحكيمية جديدة لن يعيد له الاحتجاج أي شيء.
فالسركال أصبح أداة تنفيذ سيئة لما يريده ابن همام، ولديه استعداد أن يرتكب المزيد من الحماقات العملية والشخصية لكي لا يتأهل المنتخب السعودي.
فبالأمس قال ما لم تقله الحرب على غرار رئيسه وكأنه يشير إلى شيء ما سيحدث في المباراة عبر توطئة لا تحتمل أكثر من تأويل واحد، حيث عاد لنفس مواله القديم من أن المنتخب السعودي لا يستحق الفوز في المباريات التي خسرها بالتعادل، وعليه أن يؤمن بأن الأخطاء التحكيمية جزء من هوية كرة القدم، وقد يتعرض للمزيد في المباريات المقبلة، ومواقفي لن تتغير حتى لو تغيرت قناعاتهم نحوي.
فماذا بقي من القول إذا كان هذا منطق يوسف السركال، وكيف يمكن أن نتعامل مع لجنة نوايا رئيسها مكشوفة وتؤثر سلبا على أداء العاملين من خلالها.
وهل الطاقم التحكيمي الذي سيدير المباراة سيكون في معزل تام عن تأثير منطق رئيس اللجنة؟
شخصيا لا أظن، ومتيقن أن الرجل لم يعد نزيها في تعامله مع الأمور.
فكل شيء آسيويا أصبح ممكنا ومعقولا هذه الأيام.
ولكن كيف يمكن أن نلعب ضد الصافرة ورئيس اتحاد القارة والسركال في لقاء مهم للغاية.
وما الذي يجب أن نفعله لكي لانشرب من نفس الكأس للمرة الرابعة ولكي لا نذهب ضحية للنوايا المبيتة سلفا.
الجانب الفني وفيما يخص اللاعبين من المؤكد أن الجوهر أخذ في الحسبان كل ذلك، ولكن من الناحية القانونية ما الحل إذا كانت المرجعية القارية هي الخصم والحكمُ قبل أن تبدأ المباراة.
فالطاقم التحكيمي الذي سيقود اللقاء ربما تمرر له تعليمات مسبقة للتلاعب بالنتيجة والعمل على حرمان المنتخب السعودي في فرص الفوز أو التعادل.
وهذا الأمر ليس مستبعداً وليس ببعيد قياسا بعدائية السركال المتزايدة نحونا في اليومين الماضيين وبشكل مفجع للغاية وكأنه في معركة ضد اللغة والجغرافيا.
ومنتخبنا (لو) خسر لا قدر الله بأخطاء تحكيمية جديدة لن يعيد له الاحتجاج أي شيء.
فالسركال أصبح أداة تنفيذ سيئة لما يريده ابن همام، ولديه استعداد أن يرتكب المزيد من الحماقات العملية والشخصية لكي لا يتأهل المنتخب السعودي.
فبالأمس قال ما لم تقله الحرب على غرار رئيسه وكأنه يشير إلى شيء ما سيحدث في المباراة عبر توطئة لا تحتمل أكثر من تأويل واحد، حيث عاد لنفس مواله القديم من أن المنتخب السعودي لا يستحق الفوز في المباريات التي خسرها بالتعادل، وعليه أن يؤمن بأن الأخطاء التحكيمية جزء من هوية كرة القدم، وقد يتعرض للمزيد في المباريات المقبلة، ومواقفي لن تتغير حتى لو تغيرت قناعاتهم نحوي.
فماذا بقي من القول إذا كان هذا منطق يوسف السركال، وكيف يمكن أن نتعامل مع لجنة نوايا رئيسها مكشوفة وتؤثر سلبا على أداء العاملين من خلالها.
وهل الطاقم التحكيمي الذي سيدير المباراة سيكون في معزل تام عن تأثير منطق رئيس اللجنة؟
شخصيا لا أظن، ومتيقن أن الرجل لم يعد نزيها في تعامله مع الأمور.