تقوم الرئاسة العامة لرعاية الشباب بقيادة أمير الشباب سلطان بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب ونائبه بأدوار جسيمة من خلال اهتمامها ومسؤوليتها عن الرياضة بكافة أشكالها، فهي المعنية بالأندية والاتحادات الرياضية والمعنية بإيجاد الدعم والاهتمام والمتابعة لوصول منتخبات المملكة في جميع الرياضات إلى المستوى العالي الذي يكفل لها التنافس القوي والتمثيل المشرف للوطن في المشاركات الخارجية, كما هو الحال للأندية الرياضية من خلال إيجاد الدعم والتشجيع الذي يعينها على التميز, وكذلك الجانب الاجتماعي والثقافي بالأندية الرياضية.
وحقيقة القول أن الرئاسة العامة لرعاية الشباب أغفلت جانبا مهما وقطاعا كبيرا وهو الشاب العادي الذي ليس منتسبا لأي ناد وليس طموحه الوصول للمستوى العالي مستوى المنافسة، حيث إن الرئاسة المعنية في المقام الأول بهذه الفئة دون غيرها، فالملاحظ أنه لا توجد ضوابط لاستفادة الشباب من منشآت الرئاسة المنتشرة في أنحاء المملكة، وللأسف أن الأندية الرياضية وضعت ضوابط وآليات لا تسمح لأي شخص بالدخول لها بدون رسوم يدفعها أمام بوابة النادي، فما ذنب هذا الشاب بدفع هذا المبلغ فضلا عن أن أماكن الممارسة أصبحت محدودة جدا للشباب في الأحياء وبالذات لغير المنتسبين للأندية، والكل يعرف أن المنتسبين للأندية من الشباب يعدون على أصابع اليد والباقي أين يذهبون, وحرصت الأمانات على تشييد وإقامة بعض الملاعب المكشوفة في بعض الأحياء على أمل نشرها في أنحاء مختلفة من مملكتنا الغالية وهي ملاعب مكشوفة لا يوجد فيها صالات رياضية أو قاعات متعددة الأغراض كما نشاهد في الدول المتقدمة في هذا المجال فقد تصلح في فصل من فصول السنة فقط.
وحقيقة القول أن الرئاسة العامة لرعاية الشباب أغفلت جانبا مهما وقطاعا كبيرا وهو الشاب العادي الذي ليس منتسبا لأي ناد وليس طموحه الوصول للمستوى العالي مستوى المنافسة، حيث إن الرئاسة المعنية في المقام الأول بهذه الفئة دون غيرها، فالملاحظ أنه لا توجد ضوابط لاستفادة الشباب من منشآت الرئاسة المنتشرة في أنحاء المملكة، وللأسف أن الأندية الرياضية وضعت ضوابط وآليات لا تسمح لأي شخص بالدخول لها بدون رسوم يدفعها أمام بوابة النادي، فما ذنب هذا الشاب بدفع هذا المبلغ فضلا عن أن أماكن الممارسة أصبحت محدودة جدا للشباب في الأحياء وبالذات لغير المنتسبين للأندية، والكل يعرف أن المنتسبين للأندية من الشباب يعدون على أصابع اليد والباقي أين يذهبون, وحرصت الأمانات على تشييد وإقامة بعض الملاعب المكشوفة في بعض الأحياء على أمل نشرها في أنحاء مختلفة من مملكتنا الغالية وهي ملاعب مكشوفة لا يوجد فيها صالات رياضية أو قاعات متعددة الأغراض كما نشاهد في الدول المتقدمة في هذا المجال فقد تصلح في فصل من فصول السنة فقط.