التخطيط هو الأساس اللازم لتنفيذ الأعمال والبرامج على أسس علمية مدروسة توضح طرق ووسائل تنفيذها مما يوفر الكثير من الوقت والجهد. ومن واقع تجارب ملموسة برز أن التخطيط يعد بمثابة الطريق الذي يرشد إلى سبيل تنفيذ الأهداف بكفاءة وفاعلية بعيدا عن العشوائية والارتجال والتي قد تؤدي إلى إهدار الطاقات والإمكانات دون الوصول إلى ما يصبو إليه والعمل في الأندية ما زال يعتمد على التخطيط غير المدروس والذي لا يؤتي بالنجاحات المستمرة وكرة القدم تتطلب قدرات وصفات بدنية بالإضافة إلى مقاييس جسمية متميزة ويشير أكثر الخبراء في اللعبة أن التحمل من المكونات البدنية الهامة التي ترتبط بالعديد من الألوان الأنشطة الرياضية خاصة التي تحتاج إلى فترات طويلة من الأداء المهاري أو البدني وكذلك يعتبر الجانب الفني والنفسي والعقلي من أهم المدخلات الأساسية في التدريب الرياضي وإعداد اللاعبين لخوض المنافسات والحصول على ترتيب فيها..
وحيث أن أغلب أنديتنا قد أنهت مشاركاتها في المسابقات المحلية وتبين ارتباطاتها المستقبلية فإن الأمر يتطلب أن تدرك أهمية استثمار الوقت والتخطيط بوقت مبكر للموسم الجديد بوضع برامج واضحة ومدروسة وفق رؤية فنية حيث عانت أنديتنا العام الماضي من سوء التخطيط فحرصت الأندية على التسابق باختيار المعسكرات في أفضل المنتجعات العالمية التي تستضيف معسكرات المنتخبات العالمية إلا أن الفائدة ظلت محدودة في ظل عدم التخطيط المبكر والسليم فكل منا يتذكر الأهلي عندما عسكر أغلب وقته بدون المدير الفني وكذلك الشباب وقس على ذلك أغلب الأندية يجب أن يدرك مسيرو أنديتنا أن العمل في الأندية أصبح احترافيا ومن المفروض أن برامجهم للعام القادم قد أعلنت كما هو الحال في الأندية الأوربية المحترفة والتي أعلنت برامجها الصيفية
ولقاءاتها الودية، أرى بان الوقت قد حان ألا نكرر أخطاءنا في كل موسم بالانشغال بالأمور الإدارية واختيار أعضاء المجالس والإداريين ومن يسافر وننسى المهم وهو اللاعب الذي بات من الضروري التركيز عليه.
وحيث أن أغلب أنديتنا قد أنهت مشاركاتها في المسابقات المحلية وتبين ارتباطاتها المستقبلية فإن الأمر يتطلب أن تدرك أهمية استثمار الوقت والتخطيط بوقت مبكر للموسم الجديد بوضع برامج واضحة ومدروسة وفق رؤية فنية حيث عانت أنديتنا العام الماضي من سوء التخطيط فحرصت الأندية على التسابق باختيار المعسكرات في أفضل المنتجعات العالمية التي تستضيف معسكرات المنتخبات العالمية إلا أن الفائدة ظلت محدودة في ظل عدم التخطيط المبكر والسليم فكل منا يتذكر الأهلي عندما عسكر أغلب وقته بدون المدير الفني وكذلك الشباب وقس على ذلك أغلب الأندية يجب أن يدرك مسيرو أنديتنا أن العمل في الأندية أصبح احترافيا ومن المفروض أن برامجهم للعام القادم قد أعلنت كما هو الحال في الأندية الأوربية المحترفة والتي أعلنت برامجها الصيفية
ولقاءاتها الودية، أرى بان الوقت قد حان ألا نكرر أخطاءنا في كل موسم بالانشغال بالأمور الإدارية واختيار أعضاء المجالس والإداريين ومن يسافر وننسى المهم وهو اللاعب الذي بات من الضروري التركيز عليه.